الأخبار الأخرى مهمة أيضاً

الأخبار الأخرى مهمة أيضاً

الأخبار الأخرى مهمة أيضاً

 العرب اليوم -

الأخبار الأخرى مهمة أيضاً

جهاد الخازن
بقلم : جهاد الخازن

عندي مجموعة من الأخبار التي أرى أن القارئ العربي يهمه أن يعرفها.

- هناك حملة في البرلمان البريطاني وخارجه ضد رئيسة الوزراء تيريزا ماي بعد أن قدمت اقتراحها للخروج من الاتحاد الاوروبي بالاتفاق مع رئاسة الاتحاد في بروكسل. أول مَن استقال كان وزير الخروج دومينيك راب، وهو سياسي محترف يعتقد أنه يستحق مناصب عليا. وتبعه جاكوب ريس-موغ، وأراه أسوأ من راب، وقد قرأت أنه خاض حملة انتخابية يوماً والى جانبه في سيارة مرسيدس مربيته.

أهم ما في موقف المعارضة للاتفاق على الخروج أن المعارضين، وغالبية منهم يمثلون أقصى اليمين المتطرف، لم يقدموا أي برنامج بديل لموقف رئيسة الوزراء. الاتحاد الاوروبي يضم 28 دولة، أو 27 دولة عندما تخرج بريطانيا من الاتحاد في 29 آذار (مارس) 2019 وعليها أن تدفع 39 بليون جنيه من المستحقات عليها للاتحاد.

ويعقد قادة الاتحاد الأوروبي غداً الأحد قمة في بروكسل على أمل المصادقة على اتفاق خروج بريطانيا من الاتحاد الأوروبي بالإجماع، بعد مناقشة تعديلات طلبتها اسبانيا تتعلق بمنطقة جبل طارق.

- أنتقل الى الولايات المتحدة حيث سجلت الانتخابات النصفية أعلى رقم في الإقبال على التصويت إذ بلغ 49.2 في المئة من الناخبين المسجلين. في 2014 بلغ عدد الناخبين 37 في المئة، والنسبة في الانتخابات النصفية هي حوالي 40 في المئة منذ قرن.

طبعاً هناك مواجهة اقتصادية كبرى بين دونالد ترامب والرئيس الصيني زي جينبنغ، وقد فرضت الولايات المتحدة ضريبة إضافية بعشرة في المئة على الواردات من الصين ستزيد الى 25 في المئة في كانون الثاني (يناير) المقبل. الصين تهدد برد يزيد الضرائب على الواردات من الولايات المتحدة، والمعلق الذي احترمه كثيراً نيكولاس كريستوف قال إن الرئيسين الاميركي والصيني يبديا جهلاً فاضحاً في التعامل مع أحدهما الآخر.

- أبقى في الولايات المتحدة فعدد القتلى في الهجمات على الناس يزداد يوماً بعد يوم هذه السنة، وكانت هناك مجزرة في شباط (فبراير) الماضي في مدرسة ثانوية في فلوريدا، وبعدها مجزرة أخرى في جريدة في ماريلاند ومثلها في مدرسة ثانوية في تكساس وبعدها متجر في تنيسي ومركز لتوزيع الأدوية في ماريلاند وكنيس في بيتسبرغ وأخيراً بار في جنوب كاليفورنيا.

عدد القتلى تجاوز 328 والسنة لم تنته بعد، فلا سبب لتوقع أن يقف عدد الضحايا عند هذا الرقم.

- كان مراسل سي إن إن جيم أكوستا دخل في جدل حامٍ مع الرئيس دونالد ترامب في الثامن من هذا الشهر، والاستخبارات سحبت رخصته لحضور المؤتمرات الصحافية في البيت الأبيض. هو اشتكى الى القضاء وقاضٍ حكم له ضد البيت الأبيض وأمر بإعادة ترخيصه لدخول البيت الأبيض وأذعنت إدارة ترامب للقرار.

الرئيس قال إن على الصحافيين أن يتصرفوا بأدب وقال إن إعادة ترخيص أكوستا «ليس أمراً كبيراً.» القاضي قال إن القرار ضد أكوستا هو أيضاً ضد حرية الكلام والصحافي قال إن القرار «نصر للتعديل الأول للدستور وللصحافة.»

- قرأت مقالاً عنوانه «هل جاريد كوشنر وايفانكا مفيدان لليهود» في «نيويورك تايمز». اليهود الأميركيون، أو غالبية منهم، تقول إن الرئيس ترامب يثير أعمال العنصرية ضد اليهود وغيرهم وهو ما حدث في كنيس في بيتسبرغ حيث قتل 11 يهودياً. كوشنر متحدر من ناجين من المحرقة النازية وايفانكا اعتنقت اليهودية لتتزوجه، إلا إنهما يمثلان الرئيس وسياسته لا مصالح يهود أميركا. هناك خلاف بين اليهود على كوشنر ربما عدت اليه قريباً.

نقلا عن الحياة اللندنية

المقال يعبّر عن رأي الكاتب وليس بالضرورة رأي الموقع

 

arabstoday

GMT 13:22 2021 السبت ,26 حزيران / يونيو

لبنان والمساعدات الاميركية للجيش

GMT 19:47 2021 الخميس ,17 حزيران / يونيو

أخبار من اسرائيل - ١

GMT 13:51 2021 الأربعاء ,16 حزيران / يونيو

أخبار عن بايدن وحلف الناتو والصين

GMT 14:47 2021 الثلاثاء ,15 حزيران / يونيو

المساعدات الخارجية البريطانية

GMT 21:58 2021 الإثنين ,14 حزيران / يونيو

أعداء المسلمين

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

الأخبار الأخرى مهمة أيضاً الأخبار الأخرى مهمة أيضاً



الملكة رانيا تربعت على عرش الموضة بذوقها الراقي في 2024

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 09:35 2024 الخميس ,26 كانون الأول / ديسمبر

طريقة طهي الخضروات قد تزيد خطر الإصابة بأمراض القلب

GMT 08:59 2024 الجمعة ,27 كانون الأول / ديسمبر

خاسران في سورية... لكن لا تعويض لإيران

GMT 08:06 2024 الجمعة ,27 كانون الأول / ديسمبر

«بنما لمن؟»

GMT 08:54 2024 الجمعة ,27 كانون الأول / ديسمبر

سوريا... الوجه الآخر للقمر

GMT 06:33 2024 الثلاثاء ,24 كانون الأول / ديسمبر

ايجابيات وسلبيات استخدام ورق الجدران في الحمامات

GMT 12:58 2024 الأربعاء ,25 كانون الأول / ديسمبر

كريم عبد العزيز يفاجئ الجمهور في مسرحيته الجديدة

GMT 09:18 2024 الخميس ,26 كانون الأول / ديسمبر

سلامة وسوريا... ليت قومي يعلمون

GMT 09:21 2024 الخميس ,26 كانون الأول / ديسمبر

الفشل الأكبر هو الاستبداد

GMT 08:55 2024 الجمعة ,27 كانون الأول / ديسمبر

المشهد اللبناني والاستحقاقات المتكاثرة
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab