أخبار تهم القارئ العربي

أخبار تهم القارئ العربي

أخبار تهم القارئ العربي

 العرب اليوم -

أخبار تهم القارئ العربي

جهاد الخازن
بقلم - جهاد الخازن

أعود الى القارئ بين أسبوع وآخر ببعض من أهم الأخبار العربية والعالمية راجياً أن يجدها مفيدة. اليوم عندي مجموعة أخرى من هذه الأخبار.

أنصار اسرائيل في معهد واشنطن لسياسة الشرق الأدنى يقولون إن ايران ربما كانت تسعى سراً لإنتاج سلاح نووي. هم لا يقولون إن عند اسرائيل ترسانة نووية، فأقول لهم إنني أرجو أن تعمل مصر والمملكة العربية السعودية والامارات العربية المتحدة وكل بلد عربي قادر على انتاج سلاح نووي لمواجهة اسرائيل قبل ايران أو غيرها.

أنصار اسرائيل في معهد واشنطن نفسه تحدثوا عن خطة انتقالية في ليبيا بعد مؤتمر باليرمو في تشرين الثاني (نوفمبر) الماضي. الخطة تحدثت عن خطة لإجراء انتخابات نيابية وعن فرق عمل تركز على الاقتصاد والأمن.

عصابة اسرائيل تريد أن تتدخل الولايات المتحدة في الموضوع بتأييد بعثة الأمم المتحدة وممثلها غسّان سلامة والاتصال بالدول الاوروبية المعنية لضمان تأييد حقيقي لخطة العمل. أنا أعرف غسان سلامة وأعتبره صديقاً، هو من خيرة الناس ويعرف عمله وما يجب أن يحقق أو يعارض. جماعة معهد واشنطن عصابة اسرائيلية أسسها مارتن انديك لخدمة أهداف اسرائيل.

أنتقل الى تونس فالعصابة نفسها تقول إن هناك مقاتلين تونسيين في العراق وسورية. العصابة تقول إن حوالى 27 ألف تونسي حاول الذهاب للانضمام الى القتال إلا أن عدد الذين وصلوا وقاتلوا لا يتجاوز 2500 رجل.

في سورية والعراق قتِل مئات ألوف الناس، والحرب في سورية مستمرة، مع ذلك العصابة تتحدث عن 2500 من تونس، وتتجاهل حرب اسرائيل على أهل قطاع غزة وقتلها الأطفال يوماً بعد يوم.

المقاتلون الإسلاميون من تونس لن يغيروا مجرى أي حرب في المنطقة لأنهم قلـّة، وعصابة اسرائيل تتكلم عنهم لينسى الناس جرائم دولة الاحتلال والقتل والإرهاب التي يسمونها اسرائيل.

في الأخبار الأخرى أن حارساً في جماعة «بلاكووتر» دين بقتل عراقيين سنة 2014 إلا أنه استأنف، وحوكم من جديد بتهمة إطلاق النار على عراقيين غير مسلحين سنة 2007. هيئة محلفين تداولت خمسة أيام قبل أن تقرر أن الحارس نيكولاس سلاتين مدان بالقتل عن سبق تصور وتصميم بعد إطلاقه النار على عراقيين في ساحة النسور ملأى بالمواطنين غير المسلحين.

وأختتم برجل أعمال سوري في كاليفورنيا إسمه رشيد الشيشكلي دين بتهريب قطع بنادق الى سورية ومعدات لأسلحة أخرى.

نقلا عن الحياة اللندنية

المقال يعبّر عن رأي الكاتب وليس بالضرورة رأي الموقع

arabstoday

GMT 13:45 2019 الخميس ,31 كانون الثاني / يناير

الإعلام والدولة.. الصحافة الورقية تعاني فهل مِن منقذ؟!

GMT 12:41 2019 الأحد ,27 كانون الثاني / يناير

نحن وفنزويلا

GMT 12:39 2019 الأحد ,27 كانون الثاني / يناير

رحلة لمعرض الثقافة

GMT 12:37 2019 الأحد ,27 كانون الثاني / يناير

ذكرى 25 يناير

GMT 12:35 2019 الأحد ,27 كانون الثاني / يناير

فى الصراع الأمريكى - الإيرانى: حزب الله فى فنزويلا!

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

أخبار تهم القارئ العربي أخبار تهم القارئ العربي



الملكة رانيا تربعت على عرش الموضة بذوقها الراقي في 2024

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 09:35 2024 الخميس ,26 كانون الأول / ديسمبر

طريقة طهي الخضروات قد تزيد خطر الإصابة بأمراض القلب

GMT 08:59 2024 الجمعة ,27 كانون الأول / ديسمبر

خاسران في سورية... لكن لا تعويض لإيران

GMT 08:06 2024 الجمعة ,27 كانون الأول / ديسمبر

«بنما لمن؟»

GMT 08:54 2024 الجمعة ,27 كانون الأول / ديسمبر

سوريا... الوجه الآخر للقمر

GMT 06:33 2024 الثلاثاء ,24 كانون الأول / ديسمبر

ايجابيات وسلبيات استخدام ورق الجدران في الحمامات

GMT 12:58 2024 الأربعاء ,25 كانون الأول / ديسمبر

كريم عبد العزيز يفاجئ الجمهور في مسرحيته الجديدة

GMT 09:18 2024 الخميس ,26 كانون الأول / ديسمبر

سلامة وسوريا... ليت قومي يعلمون

GMT 09:21 2024 الخميس ,26 كانون الأول / ديسمبر

الفشل الأكبر هو الاستبداد

GMT 08:55 2024 الجمعة ,27 كانون الأول / ديسمبر

المشهد اللبناني والاستحقاقات المتكاثرة
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab