الحروب تقتل المؤمنين بها

الحروب تقتل المؤمنين بها

الحروب تقتل المؤمنين بها

 العرب اليوم -

الحروب تقتل المؤمنين بها

جهاد الخازن
بقلم : جهاد الخازن

الحرب تعني قتل الناس، وهو ما يحصل سنة بعد سنة (أو يوماً بعد يوم) وعندي اليوم كلام عن الحرب سيجد القارئ أن قراءته مفيدة

- لن يكون هناك محاربون قدامى بعد الحرب العالمية الثالثة

- الأثرياء يشنون الحروب والفقراء يدفعون ثمنها بالموت فيها

- لا تستطيع أن تربح حرباً كما انك لا تستطيع أن تربح زلزالاً

- في الحرب إذا جرحت وكانت ممرضتك إمرأة فحظك في النجاة يزيد ٥٠ في المئة

- السلام هو هدنة بين حربين

- الرصاص لا يمكن إعادته الى داخل البندقية، ولكن بالإمكان إخراجه من البندقية

- أكره الحرب ككل جندي خاضها فهي مميتة وعبثية وحمقاء

- لا شيء يحدث في هذا العالم إلا إذا الرجال واجهوا بعضهم بعضاً في حرب يموت فيها الرجال

- الشجاعة لا تفيد إذا واجه الجندي رصاصاً يخترق جسده

- أن يكون الإنسان شجاعاً هو أقصر مهنة في العالم كله

- لا تستطيع أن تصافح قبضة يد

- خلق البشر أقدم كثيراً من قتلهم

- القتل في حرب هو ارتكاب جريمة توافق عليها دولتك

- لم يحدث أبداً أن كانت هناك حرب مقبولة أو سلام مرفوض

- الحرب، حتى لو كانت بشكل بسيط، تظل انتهاكاً لكل دين وإنسانية

- "لا عنف" كذبة أكبر منها عنف الشعوب ضد بعضها بعضاً

- الحرب هي الرأسمالية بعد رفع القفازين عن اليدين

- لو كان ضوء الشمس سلاحاً لكان عندنا طاقة شمسية قبل زمن طويل

- لا أقبل أن تنحدر أخلاقي الى درجة أن أكره أي إنسان

- الاعتقاد أنه يمكن أن تكون هناك حرب قصيرة حاسمة هو خرافة يتداولها البشر

- الأفضل أن تخسر وليس هذا سوى اعتراف بقدرة العدو وعدم وجود حكم بين الطرفين

- في أيام السلم الأبناء يدفنون آباءهم. في الحرب الآباء يدفنون الأبناء

- المنتصر وحده يقرر ما هي جرائم الحرب

- الحرب مثل حبة ثلج في إعصار، فهي لا تدعي أنها مسؤولة عن الإعصار

- الزعم أن إلغاء السلاح سيمنع الحرب يناقضه قتال بين كلبين في الشارع

- العدو هو ذلك الذي يريد أن تقتل بغض النظر عن الجانب الذي تحارب من ضمنه

- طلاب السلام يعتقدون أنك إذا بقيت ترمي لحماً على النمر فالنمر سيصبح من أكلة الخضار

- الحرب لن تنتهي إلا إذا ولد الأطفال بعقول أكبر وبرغبة أقل في العدوان

- الأعداء ليسوا الأشخاص الذين يكرهونك بل الأشخاص الذين تكرههم

- إذا أرادت دولة أن يكون عندها جنود شجعان فيجب أن تخوض الحرب دائماً

- أضعف حلقة في السلسلة هي أهم حلقة، لأنها إذا كسرت تكسر معها السلسلة

- الجندي الذي يموت في الحرب من دون أن يقتل أحداً لا يستحق تمثالاً يخلد ذكره

- كل جيل جديد هو مجموعة من المتوحشين

- كل إنسان عظيم كانت له أم عظيمة

قد يهمك أيضًا

أنصار اسرائيل يدافعون عن جرائمها

النظام الايراني يواجه أعداء في الداخل والخارج

arabstoday

GMT 00:23 2024 الأحد ,06 تشرين الأول / أكتوبر

إسرائيل و«حزب الله».. سيناريو ما بعد التوغل

GMT 00:28 2024 الخميس ,13 حزيران / يونيو

مكاشفات غزة بين معسكرين

GMT 00:37 2024 الخميس ,16 أيار / مايو

التطبيع بعد القمة!

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

الحروب تقتل المؤمنين بها الحروب تقتل المؤمنين بها



هيفاء وهبي بإطلالات متنوعة ومبدعة تخطف الأنظار

بيروت ـ العرب اليوم

GMT 23:58 2024 السبت ,26 تشرين الأول / أكتوبر

أفكار مختلفة لاختيار المكتب المثالي لمنزلك المعاصر
 العرب اليوم - أفكار مختلفة لاختيار المكتب المثالي لمنزلك المعاصر

GMT 15:14 2024 الجمعة ,25 تشرين الأول / أكتوبر

جهاز مبتكر ورخيص يكشف السرطان خلال ساعة

GMT 01:30 2024 الجمعة ,25 تشرين الأول / أكتوبر

قاليباف... عن ثنائية الكيان والصيغة في لبنان

GMT 02:44 2024 الخميس ,24 تشرين الأول / أكتوبر

بوريل يدعو لإجراء تحقيق شامل حول انتهاكات إنسانية في غزة

GMT 17:30 2024 الجمعة ,25 تشرين الأول / أكتوبر

غيابات ريال مدريد وبرشلونة قبل الكلاسيكو المرتقب

GMT 13:48 2024 الخميس ,24 تشرين الأول / أكتوبر

ريال مدريد يعلن تفاصيل إصابة البرازيلي رودريجو

GMT 01:35 2024 الجمعة ,25 تشرين الأول / أكتوبر

مواعظ ماكرون اللبنانية

GMT 17:35 2024 الجمعة ,25 تشرين الأول / أكتوبر

الاحتلال الإسرائيلى يحاصر مستشفى كمال عدوان شمال غزة
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab