عيون وآذان اسرائيل دولة مستوطنين
مكتب إعلام الأسرى الفلسطيني يقول إنه سيتم الإفراج عن السجناء الفلسطينيين مساء الخميس رئيس هيئة قناة السويس يعلن جاهزية الملاحة البحرية للعودة تدريجياً في البحر الأحمر حركتا "الجهاد" و"حماس" تسلمان محتجزَيْن إسرائيليَّيْن إلى اللجنة الدولية للصليب الأحمر في خان يونس المحتجزان الإسرائيليان موجودان بموقع التسليم في خان يونس جنوبي قطاع غزة في انتظار سيارات الصليب الأحمر إخراج إحدى الرهائن من ركام جباليا وحماس والجهاد تتجهزان لتسليم رهائن من أمام منزل السنوار الانتهاء من تسليم محتجزة إسرائيلية في جباليا شمالي قطاع غزة إلى اللجنة الدولية للصليب الأحمر استعدادات في خان يونس جنوبي قطاع غزة للإفراج عن محتجزين إسرائيليين متحدث باسم الجناح العسكري لحركة الجهاد يعلن الانتهاء من الإجراءات تمهيدا لتسليم اثنين من المحتجزين المقرر إطلاق سراحهما اليوم مسلحون فلسطينيون يبدأون بالانتشار في الموقع الذي من المقرر أن يشهد تسليم الرهائن في جنوب غزة الجيش الإسرائيلي يعلن رصد مسيّرة قادمة من مصر حاولت تهريب أسلحة
أخر الأخبار

عيون وآذان (اسرائيل دولة مستوطنين)

عيون وآذان (اسرائيل دولة مستوطنين)

 العرب اليوم -

عيون وآذان اسرائيل دولة مستوطنين

جهاد الخازن
بقلم - جهاد الخازن

مقالي اليوم ينتقل من موضوع إلى موضوع، وأراها كلها مهمة يجب أن يعرفها القارئ العربي، فأبدأ بإسرائيل، دولة الإرهاب والجريمة.

قرأت أن المنظمة الصهيونية العالمية قدمت قروضاً كثيرة لبناء مواقع استيطان لا تصريح ببنائها في الضفة الغربية عبر عقود. «هاآرتز» وجدت أن المستوطنين بنوا مزارع ومواقع غير مصرح بها بعد الحصول على مال من المنظمة الصهيونية خلال السنوات العشرين الماضية.

الجريدة حصلت على معلومات عن 26 موقعاً للمستوطنين عبر الضفة الغربية، وهي رأت وثائق تضم تقديم المال لبناء مواقع لا رخص رسمية لبنائها مثل مستوطنة يزهار ومزارع مجاورة. بين الأسماء التي قرأتها كان هناك أفري ران، وهو يميني إسرائيلي متطرف بنى عدداً من المواقع داخل الضفة الغربية، وحظي بتأييد حكومة نتانياهو والإرهابيين الإسرائيليين الآخرين.

المقال في «هاآرتز» طويل ويستحق الترجمة إلى العربية ونشره.

طبعاً في أهمية ما سبق أو أهم أن اليمين الإسرائيلي لا يزال يدخل الحرم الشريف ويهاجم المصلين المسلمين داخله. كل مزاعم اليهود عن معبد أول أو ثانٍ أو ثالث لا أساس لها إطلاقاً في التاريخ، ولا يوجد أي أثر لأي معبد في منطقة الحرم الشريف. اليمين الإسرائيلي يزعم أن المكان الإسلامي المقدس يضم آثاراً لهم، إلا أن هذه الآثار لم توجد يوماً ولن توجد فهي خرافة توراتية أخرى.

منذ بدء المظاهرات الفلسطينية على الحدود مع فلسطين المحتلة (إسرائيل) في 30 آذار (مارس) الماضي، قتلت إسرائيل 217 فلسطينياً داخل القطاع، بينهم 33 طفلاً وثلاثة عاملين في الحقل الصحي، وأربعة من المعاقين. الجرحى زادوا على 11.155 فلسطينياً. أرجو من القارئ أن يقدر أن أرقامي هذه سجلت مع نهاية الأسبوع الماضي ولا بد أنها زادت بعد ذلك.

المتظاهرون الفلسطينيون الذين يرفعون شعار «حق العودة» مسلحون بحجارة، وربما وجد مَن حمل مدية أو غيرها. إلا أن الإسرائيليين يخوضون حرباً بجيش يحمل أحدث سلاح أميركي، بتأييد من الرئيس دونالد ترامب والكونغرس الإسرائيلي الميول الذي يدفع لإسرائيل 3.8 بليون دولار في السنة، وأضعاف هذا المبلغ من التبرعات الرسمية واليهودية الأميركية غير المعلنة تقتل الفلسطينيين في بلادهم.

في الأخبار الأخرى أن رئيس البرلمان الألماني وولفغانغ شوبله قال إن ألمانيا ليست لديها خطة لمنع برنامج «مقاطعة وسحب استثمارات وعقوبات» ضد إسرائيل الذي يلف العالم كله، خصوصاً الجامعات الأميركية حيث للفلسطينيين أنصار كثيرون.

رئيس البرلمان قال إن الدستور الألماني لا يمنح البرلمان السلطة لفرض عقوبات أو لمنع حملة سياسية أو غيرها. وأضاف أن هذا الموقف صحيح والقرار يجب أن يتخذه القضاء.

وأنهي بجائزة «نوبل» للسلام فقد رأيتها تعطى لمجرمي حرب إسرائيليين وغيرهم. إلا أنني أيدت إعطاءها للصديق محمد البرادعي، عندما كان يرأس وكالة الطاقة الذرية الدولية، وللصغيرة ملالا يوسف زاي التي أؤيدها جداً. آخر جائزة منحت للشابة نادية مراد وهي أيزيدية اعتقلها رجال الدولة الإسلامية المزعومة في شمال العراق.

هي تستحق الفوز مثل البرادعي وملالا وآخرين، وهي أعادت إلى نفسي تقديري لجائزة نوبل للسلام.

نقلا عن الحياة

المقال يعبّر عن رأي الكاتب وليس بالضرورة رأي الموق

 

arabstoday

GMT 13:22 2021 السبت ,26 حزيران / يونيو

لبنان والمساعدات الاميركية للجيش

GMT 19:47 2021 الخميس ,17 حزيران / يونيو

أخبار من اسرائيل - ١

GMT 13:51 2021 الأربعاء ,16 حزيران / يونيو

أخبار عن بايدن وحلف الناتو والصين

GMT 14:47 2021 الثلاثاء ,15 حزيران / يونيو

المساعدات الخارجية البريطانية

GMT 21:58 2021 الإثنين ,14 حزيران / يونيو

أعداء المسلمين

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

عيون وآذان اسرائيل دولة مستوطنين عيون وآذان اسرائيل دولة مستوطنين



هيفا وهبي تعكس الابتكار في عالم الموضة عبر اختيارات الحقائب الصغيرة

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 11:21 2025 الخميس ,30 كانون الثاني / يناير

حنان مطاوع تتحدث عن أمنيتها في مشوارها الفني
 العرب اليوم - حنان مطاوع تتحدث عن أمنيتها في مشوارها الفني

GMT 11:05 2025 الأربعاء ,29 كانون الثاني / يناير

توحّد غيتس... وتعدّد التاريخ

GMT 09:47 2025 الخميس ,30 كانون الثاني / يناير

عباس يشيد بمواقف مصر والأردن في دعم فلسطين ورفض التهجير
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab