أخبار تستحق المتابعة

(أخبار تستحق المتابعة)

(أخبار تستحق المتابعة)

 العرب اليوم -

أخبار تستحق المتابعة

بقلم -جهاد الخازن

 على هامش قمة العشرين في اليابان اجتمع الرئيس عبدالفتاح السيسي وولي العهد السعودي الأمير محمد بن سلمان وكانت آراؤهما متماثلة إزاء الوضع في سورية.

التلفزيون المصري قال إن آراء الرئيس وولي العهد كانت متماثلة أيضاً إزاء الأوضاع في الخليج العربي.

مبعوث الأمم المتحدة إلى سورية غير بيدرسون قال إن ثمة حاجة إلى تفاهم أكبر بين روسيا والولايات المتحدة للسير بسورية نحو السلام بعد حرب أهلية بدأت سنة ٢٠١١.

بيدرسون هو الرجل الرابع الذي يمثل الأمم المتحدة في سورية، وهو يريد لجنة تدرس الدستور السوري وتعمل لتصحيح بعض ما فيه. هذا الموقف أضعف كثيراً من محاولة الأمين العام للأمم المتحدة عقد معاهدة سلام في مؤتمر دولي سنة ٢٠١٢.

بيدرسون قال إن لجنة دستورية لن تغير كثيراً، إلا أن عملها إذا كان صحيحاً وإذا كانت هناك إرادة سياسية فقد تفتح الباب أمام سياق سياسي عريض. هو كان يتحدث في مركز الحوار الإنساني في جنيف.

في غضون ذلك نفت شركة كيماويات ألمانية اسمها برينتاغ أن تكون خالفت قوانين الاتحاد الأوروبي بتصدير مواد كيماوية إلى سورية سنة ٢٠١٤. المواد الكيماوية صدرتها إلى سورية شركة سويسرية متفرعة من الشركة الألمانية، والمواد المصدرة تنفع في إنتاج أدوية إلا أنها أيضاً قد تستعمل في إنتاج أسلحة كيماوية. في سنة ٢٠١٤ أتلفت الأمم المتحدة ومنظمة منع الأسلحة الكيماوية ١،١٨٠ طناً من المواد السامة في سورية بموجب اتفاق مع الحكومة السورية.

أيضاً وأيضاً أشير إلى الرئيس التونسي باجي قائد السبسي الذي تعرض لأزمة صحية كبرى استوجبت نقله إلى مستشفى عسكري. كان بعض الميديا ذكر أن السبسي توفي إلا أن مسؤولاً في رئاسة الجمهورية التونسية قال إنه في وضع صحي سيء جداً إلا أنه لم يمت.

السبسي عمره ٩٢ سنة، وهو نشط سياسياً ومعروف في بلاده والخارج. بعد خروج الرئيس زين العابدين بن علي وأسرته من تونس بدأت البلاد مسيرتها نحو حكم ديموقراطي، فأذكر أن السبسي كان وزيراً للخارجية أيام حكم الرئيس الحبيب بورقيبة.

بعد الإطاحة بحكم بن علي أصبح السبسي رئيساً للوزراء سنة ٢٠١١ وأصبح رئيساً للجمهورية بعد ذلك بثلاث سنوات.

طبعاً الأخبار العربية لا بد أن تضم شيئاً عن الرئيس دونالد ترامب وبعض مواقفه العربية. هو قال أخيراً في أوساكا خلال قمة العشرين إنه يقدّر كثيراً شراء المملكة العربية السعودية سلاحاً أميركياً، وزاد أن ولي العهد الأمير محمد بن سلمان "صديق شخصي" له، وقد أجرى إصلاحات اقتصادية واجتماعية كثيرة.

الرئيس ترامب قال إنه يتشرف بالوجود مع الأمير محمد في أوساكا ويعرف أن الأمير أنجز الكثير في السنوات الخمس الأخيرة وفتح المملكة العربية السعودية على العالم.

الرئيس الأميركي أشار إلى ما أنجز الأمير في مجال حقوق المرأة، خاصة قيادة السيارات، وهو موضوع أؤيد فيه الملك سلمان وولي عهده.

وأختتم بخبر من الإمارات العربية المتحدة، فقد سحبت بعض قواتها من اليمن وقالت إن هناك توتراً في الخليج العربي استدعى ذلك. الإمارات من البلدان العربية المفضلة في كتابي الشخصي وأرجو أن يستمر نجاحها في الخليج وضمن المجموعة العربية كلها.

arabstoday

GMT 04:32 2024 الأربعاء ,13 تشرين الثاني / نوفمبر

رسائل الرياض

GMT 04:28 2024 الأربعاء ,13 تشرين الثاني / نوفمبر

د. جلال السعيد أيقونة مصرية

GMT 04:22 2024 الأربعاء ,13 تشرين الثاني / نوفمبر

إيران وترمب... حوار أم تصعيد؟

GMT 04:19 2024 الأربعاء ,13 تشرين الثاني / نوفمبر

هل تغتنم إيران الفرصة؟!

GMT 04:17 2024 الأربعاء ,13 تشرين الثاني / نوفمبر

داخل عقل ترمب الجديد

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

أخبار تستحق المتابعة أخبار تستحق المتابعة



إطلالات هند صبري مصدر إلهام للمرأة العصرية الأنيقة

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 17:46 2024 السبت ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

الشيوخ الأميركي يطالب بايدن بوقف حرب السودان
 العرب اليوم - الشيوخ الأميركي يطالب بايدن بوقف حرب السودان

GMT 15:41 2024 السبت ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

ميرهان حسين تكشف مفاجأة عن أعمالها المقبلة
 العرب اليوم - ميرهان حسين تكشف مفاجأة عن أعمالها المقبلة

GMT 14:30 2024 السبت ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

نائبة الرئيس الفلبيني تتفق مع قاتل مأجور لاغتياله وزوجته
 العرب اليوم - نائبة الرئيس الفلبيني تتفق مع قاتل مأجور لاغتياله وزوجته

GMT 09:46 2024 الخميس ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

الفستق يتمتع بتأثير إيجابي على صحة العين ويحافظ على البصر

GMT 06:42 2024 السبت ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

إيران ولبنان.. في انتظار لحظة الحقيقة!

GMT 07:07 2024 السبت ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

كندا تؤكد رصد أول إصابة بالسلالة الفرعية 1 من جدري القردة

GMT 07:23 2024 السبت ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

"فولكس فاغن" تتمسك بخطط إغلاق مصانعها في ألمانيا

GMT 11:10 2024 السبت ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

مسيرات إسرائيلية تستهدف مستشفى كمال عدوان 7 مرات في غزة

GMT 17:28 2024 الجمعة ,22 تشرين الثاني / نوفمبر

أحمد عز يتحدث عن تفاصيل فيلم فرقة موت

GMT 11:15 2024 السبت ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

شيرين عبد الوهاب توضح حقيقة حفلها في السعودية

GMT 19:28 2024 الخميس ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

الملكة كاميلا تحصل على الدكتوراه الفخرية في الآداب

GMT 06:57 2024 السبت ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

سبع ملاحظات على واقعة وسام شعيب

GMT 09:52 2024 الجمعة ,22 تشرين الثاني / نوفمبر

منة شلبي تشوّق جمهورها لمسرحيتها الأولى في "موسم الرياض"
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab