نتابع أخباراً مهمة للقارئ العربي

نتابع أخباراً مهمة للقارئ العربي

نتابع أخباراً مهمة للقارئ العربي

 العرب اليوم -

نتابع أخباراً مهمة للقارئ العربي

جهاد الخازن
بقلم ـ جهاد الخازن

عندي للقارئ اليوم مجموعة من الأخبار أرجو أن يراها مهمة كما رأيتها

- الرئيس التركي رجب طيب اردوغان قال إن "جواً من النزاع" في ليبيا يهدد البحر الأبيض المتوسط كله وطلب ضغطاً عالمياً على القوات المسلحة في شرق ليبيا للالتزام بوقف إطلاق النار

اردوغان تحدث وهو يحضر افتتاح حرم جامعي جديد بجامعة تركية ألمانية بحضور المستشارة الألمانية انجيلا ميركل التي استضافت مؤتمراً في برلين انتهى بإصدار وقف لإطلاق النار في ليبيا

اردوغان قال إن الأسرة العالمية يجب أن تمارس ضغوطاً على قوات الجنرال خليفة حفتر في شرق ليبيا

اردوغان وميركل ركزا على نتائج صفقة مستقبل الهجرة من تركيا الى أوروبا التي ساعدت على تقليل عدد المهاجرين الى الاتحاد الاوروبي

- الرئيس عبدالفتاح السيسي قال إن بلاده أصبحت "واحة أمن واستقرار" مع وجود تقارير عن قمع متظاهرين عشية الاحتفال بانطلاق العيد التاسع للثورة تأييداً للديمقراطية في مصر سنة ٢٠١١

الرئيس السيسي تحدث في أكاديمية الشرطة في شرق القاهرة بحضور أركان الدولة وقادة الجيش والشرطة ورجال دين وآخرين

في سنة ٢٠١٣ وعبدالفتاح السيسي وزير الدفاع قاد حملة عسكرية أطاحت بالرئيس محمد مرسي، وهو من الاخوان المسلمين وهؤلاء أقدم جماعة إسلامية في مصر، ولا يزال لبعضهم نشاط إرهابي في سيناء

أيضاً أعاد علماء قسيساً مصرياً قديماً إسمه نيسيامون الى الحياة بعد أن طبعوا له تكنولوجياً، عبر نسخ مسالكه الصوتية، حنجرة أصدرت صوتاً يذكر المستمع بثغاء الخراف. هو عاش في وقت سياسي مضطرب خلال حكم الفرعونرمسيس الحادي عشر بين ١٠٩٩ و١٠٦٩ قبل الميلاد

- الرئيس بشار الأسد استعاد السيطرة على معظم أراضي بلاده، وما يواجه الآن هو انهيار اقتصادي

العملة السورية خسرت نصف سعرها في سنة ٢٠١٩، وزاد سعر بعض المواد الغذائية مرتين، كما ان سعر اللحم والخضار زاد ٥٠ في المئة

الأزمة الاقتصادية في سورية سببها أزمة اقتصادية في لبنان حيث هبط سعر الليرة في الأشهر الأخيرة قبل أن تستعيد بعضاً من قوتها

قرأت أن لبنان "رئة" سورية ففيه تجار ورجال أعمال منها وهم يشترون ويرسلون البضائع الى سورية. أي تقشف في لبنان سيعود بكارثة على الأوضاع المعيشية في سورية

- في وسكنسن، حيث تنشط الأعمال التي أساسها الخراف وحليب البقر وغيرها، شكل مسلمون ونازيون جدداً حلفاً ضد اليهود المحليين وانضم يوسف براسنة الى نازيين في مهاجمة كنيس محلي

- في ليبيا قوات الجنرال خليفة حفتر في شرق ليبيا أصبحت تهدد المدنيين. قوات حفتر أعلنت أن طرابلس وجوارها "منطقة عدم تحليق للطائرات" وأغلقت مطار العاصمة، إلا أن قوات الوفاق الوطني التابعة للحكومة أعادت فتحه. ووقف إطلاق النار تعرض للخرق خلال الأيام القليلة الماضية

أرجو أن نرى أمناً واستقراراً وسلاماً في ليبيا لأهلها جميعاً

قد يهمك ايضـــًا :

أردوغان: حاشية ترامب لم تنفذ تعليماته بسحب القوات الأمريكية من سوريا

أردوغان يستدعي اتفاق "أضنة" ليبيح للجيش التركي دخول سورية

arabstoday

GMT 00:23 2024 الأحد ,06 تشرين الأول / أكتوبر

إسرائيل و«حزب الله».. سيناريو ما بعد التوغل

GMT 00:28 2024 الخميس ,13 حزيران / يونيو

مكاشفات غزة بين معسكرين

GMT 00:37 2024 الخميس ,16 أيار / مايو

التطبيع بعد القمة!

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

نتابع أخباراً مهمة للقارئ العربي نتابع أخباراً مهمة للقارئ العربي



إطلالات هند صبري مصدر إلهام للمرأة العصرية الأنيقة

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 19:56 2024 الإثنين ,25 تشرين الثاني / نوفمبر

البرهان يؤكد رفضه أي مفاوضات أو تسوية مع قوات الدعم السريع
 العرب اليوم - البرهان يؤكد رفضه أي مفاوضات أو تسوية مع قوات الدعم السريع

GMT 16:54 2024 الإثنين ,25 تشرين الثاني / نوفمبر

روسيا تتعاون مع الحوثيين لتجنيد يمنيين للقتال في أوكرانيا
 العرب اليوم - روسيا تتعاون مع الحوثيين لتجنيد يمنيين للقتال في أوكرانيا

GMT 07:22 2024 الإثنين ,25 تشرين الثاني / نوفمبر

دراسة تحذر من أن الأسبرين قد يزيد خطر الإصابة بالخرف

GMT 10:18 2024 الإثنين ,25 تشرين الثاني / نوفمبر

الوجدان... ليست له قطع غيار

GMT 09:52 2024 الإثنين ,25 تشرين الثاني / نوفمبر

كفاءة الحكومة

GMT 08:18 2024 الأحد ,24 تشرين الثاني / نوفمبر

الجيش الإسرائيلي يعلن اعتراض مسيّرة قبالة سواحل حيفا

GMT 22:55 2024 الأحد ,24 تشرين الثاني / نوفمبر

إسرائيل تتجه نحو اتفاق لوقف إطلاق النار في لبنان

GMT 21:25 2024 الأحد ,24 تشرين الثاني / نوفمبر

هوكشتاين يُهدّد بالانسحاب من الوساطة بين إسرائيل ولبنان
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab