بين الحياة والموت  ١

بين الحياة والموت - ١

بين الحياة والموت - ١

 العرب اليوم -

بين الحياة والموت  ١

بقلم - جهاد الخازن

بعض ما قرأت عن الحياة والموت:


- الإنسان يموت مرة واحدة ولكن الى زمن طويل


- لا توجد أدلة واضحة على الحياة بعد الموت. أيضاً لا توجد أدلة واضحة على عدم وجود حياة بعد الموت. لا تفكر في الموضوع عندما تموت ستحل المشكلة


- الموت بسبب شرب الخمرة والإنسان يسوق نوع من الانتحار


- لماذا نقتل الناس الذين يقتلون آخرين لنظهر أن قتل الناس خطأ؟


- الإنسان يعتقد أنه يعرف كيف يعيش والصحيح أنه يعرف أنه سيموت


- الخوف من الموت أهم من الموت نفسه


- المال مثل الحب فهو سبب للفرح، وعندما يموت الإنسان يترك ما يحب


- الإنسان يعيش مرة واحدة، ولكن إذا كان سعيداً في حياته فمرة واحدة تكفي


- الإنسان الذي يخاف من الموت يموت كل مرة يفكر في الموت


- يجب أن نفكر في أننا سنحيا الى الأبد. موت الأصدقاء هو ما يثير الحزن


- الإنسان غير الأحمق يفكر أنه يفضل أن يموت من أجل قضية. الإنسان المفكر يفضل أن يعيش ليحقق أهدافه


- نسمع أن الحرب قتل، ليست كذلك. الحرب هي انتحار


- كل الناس يموتون من الأدوية التي يتناولونها وليس من أمراضهم


- الإنسان لا ينتظر أن يقتله إنسان آخر فهو يقتل نفسه بنفسه


- أدرس إذا كنت تعتقد أنك ستعيش الى الأبد. عشّ كأنك ستموت غداً


- العيش من دون موت أسوأ من الموت


- الناس يتحدثون عن المساواة في الحياة. المساواة الوحيدة هي الموت


- لا تخف من الموت. كل الناس يموتون


- هناك طريقتان للعيش، الأولى أن تظن أن لا شيء معجزة، الثانية أن تظن أن كل شيء معجزة


- الحياة مثل فيلم من الدرجة الثانية. لا تريد أن تترك السينما في نصف الفيلم ولكن لا تريد أن تراه مرة ثانية


- هناك شيئان في العالم لا ثالث لهما الموت وعدم شكر من يقدم لك خدمة


- الأفضل أن يعيش الإنسان وهو ثري من أن يموت ثرياً


- عندما يقترب إنسان من الموت هو يفضل أن يحيا


- لماذا يحب الإنسان الحياة؟ هي تبدأ وهو يبكي وتنتهي وهو في فراش المرض


- في الولايات المتحدة ناس كثيرون يموتون من كثرة الأكل لا من قلة الأكل

arabstoday

GMT 06:34 2025 الأربعاء ,08 كانون الثاني / يناير

المصريون والأحزاب

GMT 04:32 2024 الأربعاء ,13 تشرين الثاني / نوفمبر

رسائل الرياض

GMT 04:28 2024 الأربعاء ,13 تشرين الثاني / نوفمبر

د. جلال السعيد أيقونة مصرية

GMT 04:22 2024 الأربعاء ,13 تشرين الثاني / نوفمبر

إيران وترمب... حوار أم تصعيد؟

GMT 04:19 2024 الأربعاء ,13 تشرين الثاني / نوفمبر

هل تغتنم إيران الفرصة؟!

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

بين الحياة والموت  ١ بين الحياة والموت  ١



الأسود يُهيمن على إطلالات ياسمين صبري في 2024

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 04:11 2025 الأربعاء ,08 كانون الثاني / يناير

أدوية حرقة المعدة تزيد من خطر الإصابة بالخرف
 العرب اليوم - أدوية حرقة المعدة تزيد من خطر الإصابة بالخرف

GMT 16:16 2025 الأربعاء ,08 كانون الثاني / يناير

ميمي جمال تكشف سبب منع ابنتها من التمثيل
 العرب اليوم - ميمي جمال تكشف سبب منع ابنتها من التمثيل

GMT 06:20 2025 الأربعاء ,08 كانون الثاني / يناير

الحكومة والأطباء

GMT 04:11 2025 الأربعاء ,08 كانون الثاني / يناير

أدوية حرقة المعدة تزيد من خطر الإصابة بالخرف

GMT 07:59 2025 الإثنين ,06 كانون الثاني / يناير

النظام الغذائي الغني بالفواكه والخضراوات يحدّ من الاكتئاب

GMT 11:18 2025 الثلاثاء ,07 كانون الثاني / يناير

رسميًا توتنهام يمدد عقد قائده سون هيونج مين حتى عام 2026

GMT 13:28 2025 الثلاثاء ,07 كانون الثاني / يناير

5 قتلى جراء عاصفة ثلجية بالولايات المتحدة

GMT 19:53 2025 الثلاثاء ,07 كانون الثاني / يناير

أوكرانيا تعلن إسقاط معظم الطائرات الروسية في "هجوم الليل"

GMT 10:05 2025 الثلاثاء ,07 كانون الثاني / يناير

شركات الطيران الأجنبية ترفض العودة إلى أجواء إسرائيل

GMT 19:00 2025 الثلاثاء ,07 كانون الثاني / يناير

أوكرانيا تؤكد إطلاق عمليات هجومية جديدة في كورسك الروسية

GMT 10:12 2025 الثلاثاء ,07 كانون الثاني / يناير

انخفاض مبيعات هيونداي موتور السنوية بنسبة 8ر1% في عام 2024

GMT 11:11 2025 الثلاثاء ,07 كانون الثاني / يناير

إقلاع أول طائرة من مطار دمشق بعد سقوط نظام بشار الأسد

GMT 18:52 2025 الإثنين ,06 كانون الثاني / يناير

هوكستين يؤكد أن الجيش الإسرائيلي سيخرج بشكل كامل من لبنان

GMT 07:25 2025 الثلاثاء ,07 كانون الثاني / يناير

استئناف الرحلات من مطار دمشق الدولي بعد إعادة تأهيله
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab