أقوال بين الهذر والجد

أقوال بين الهذر والجد

أقوال بين الهذر والجد

 العرب اليوم -

أقوال بين الهذر والجد

جهاد الخازن
بقلم : جهاد الخازن

- محاولة التهرب من دفع الضرائب هي أول مهمة عقلية يمارسها الإنسان وقد ينجح فيها

- قراري في نهاية السنة أن أتحمل الحمقى، على أن لا أتحملهم وقتاً أطول مما عندي من الوقت

- الرجل يولد جاهلاً ولكن لا يولد وهو أحمق. يصبح أحمق بعد أن يدخل المدرسة

- أحمل شهادة جامعية. هل هذا يعني أن أتكلم مع متعلمين فقط؟

- أحمل شهادة إنقاذ من الغرق. هل هذا يعني أن أسير على شاطئ البحر في بيروت لأنقذ الغرقى؟

- الحقائق هي ما يعرف الناس أنصاف المتعلمين. الإرادة أفضل من الحقائق لأنها من صنع الإنسان في رأسه

- الإنكليز يحبون أي إنسان لا معرفة عنده ويتكلم كما يعرف

- الطقس تزيد حرارته والناس بين من يعرف ومن لا يعرف

- ذهبت الى فندق في أوكسفورد في لندن لأعرف الناس من الكويت والخليج

- إذا كان الإنسان يمارس أفضل العادات فهو يمارس أفضل ما يستطيع أن يقوله للناس الآخرين

- هناك ناس كثيرون لا يقولون عن أنفسهم ما يقول الآخرون عنهم خشية أن يسمع أهلهم ما يقول الناس

- كان رئيس الوزراء له مبادئ وكانت آخر شيء يمكن أن يأخذ معه الى قمة للاتحاد الاوروبي

- الطعام الفرنسي جيد، إلا أنهم في فرنسا لا يستطيعون أن يصنعوا إفطاراً انكليزياً

- وجدتني إمرأة في السوبرماركت وسألتني بحدة وشدة: ماذا تصنع هنا؟

- قال: زوجتي من نوع تستطيع فيه أن تدخل باباً دوّاراً وراء إنسان وتخرج من الباب أمامه

- كنت مرة في الشارع في لندن وأرتدي "شورت". أوقفني رجل شرطة وقال لي لماذا لا ألبس بنطلوناً ككل الناس الآخرين

قالت إنها تحب الثياب الجديدة، زادت لو أن كل الناس يرتدون ثياباً جديدة لما كان هناك عجز مالي في العالم

- الفيلم بالمقارنة مع الرواية التي أخذ منها هو بيتزا من دون زيتون، من دون جبنة، من دون توابل، وكل ما عندك للأكل رغيف خبز

- صوتت لأفضل ثمانية ممثلات في التلفزيون. الثامنة كانت ممثلة كارتون (رسوم متحركة)

- أي إنسان لا يحب رقائق البطاطا لا يحب الحياة

- لا أعتقد أن الأرستقراطيين يستطيعون أن يأكلوا شيئاً أفضل من خبز وزبدة مع الشاي

- هذا مطعم لأكلة كل شيء ما عدا اللحوم. نحن فخورون بعملنا، وسنستمر فيه

- قلت لسكان شمال إنكلترا إنه لا يجوز أن يكون هناك إسم لكل كعكة تعمل في تلك المنطقة

- أحب الطعام الإنكليزي خصوصاً البيتزا

- أهم شيء في الولاء لأحدنا الآخر ليس عندنا ولا عند الآخرين

- صديق محتاج هو صديق حقيقي لكن صديق في ماربيا يعني أنك تستطيع أن تصطاف على حسابه كل سنة

- نقرأ أن علينا أن نفضح كل أعدائنا لكن لا نقرأ أن علينا أن نفضح كل أصدقائنا

arabstoday

GMT 08:40 2025 الأحد ,12 كانون الثاني / يناير

جانب فخامة الرئيس

GMT 06:34 2025 الأربعاء ,08 كانون الثاني / يناير

المصريون والأحزاب

GMT 04:32 2024 الأربعاء ,13 تشرين الثاني / نوفمبر

رسائل الرياض

GMT 04:28 2024 الأربعاء ,13 تشرين الثاني / نوفمبر

د. جلال السعيد أيقونة مصرية

GMT 04:22 2024 الأربعاء ,13 تشرين الثاني / نوفمبر

إيران وترمب... حوار أم تصعيد؟

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

أقوال بين الهذر والجد أقوال بين الهذر والجد



هيفا وهبي تعكس الابتكار في عالم الموضة عبر اختيارات الحقائب الصغيرة

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 11:08 2025 الأحد ,02 شباط / فبراير

أفضل خامات الستائر وتنسيقها مع ديكور المنزل
 العرب اليوم - أفضل خامات الستائر وتنسيقها مع ديكور المنزل

GMT 13:03 2025 الأحد ,02 شباط / فبراير

البطولات النسائية تسيطر على دراما رمضان 2025
 العرب اليوم - البطولات النسائية تسيطر على دراما رمضان 2025

GMT 13:51 2025 السبت ,01 شباط / فبراير

إيران لم تيأس بعد من نجاح مشروعها!

GMT 17:42 2025 السبت ,01 شباط / فبراير

برشلونة يتعاقد مع مهاجم شاب لتدعيم صفوفه

GMT 02:25 2025 الأحد ,02 شباط / فبراير

سنتان أميركيتان مفصليتان في تاريخ العالم

GMT 12:15 2025 الأحد ,02 شباط / فبراير

زلزال بقوة 4.1 درجة يضرب جنوب شرق تايوان
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab