أقوال عن النساء والرجال والأطفال

أقوال عن النساء والرجال والأطفال

أقوال عن النساء والرجال والأطفال

 العرب اليوم -

أقوال عن النساء والرجال والأطفال

جهاد الخازن
بقلم : جهاد الخازن

- قال لها: تبدين لي كأنك مليون دولار. هل هذا المبلغ ما دفعت لتبدين كما أنت الآن؟


- عندما أصل الى الأربعين سأجعل عمليات التجميل إجبارية لكل إمرأة تتجاوز الأربعين


- كانت عارية لولا ثيابها الحقيقية، وتنورة وبلوزة فوقها. وفوق الجميع معطف وحذاء تحته جوارب


- لا تستطيع أن تهينني. ربنا جعلني بهذا الشكل


- أكثر الناس يفاجأون بعد أن يعملوا عملية تجميل، إلا أن المفاجأة تسّرهم


- عندما طائرات النازيين هدمت مدن بريطانيا البريطانيون لم يقيموا مكانها مبانٍ من نوعها، بل بنوا مباني من نوع رديء جداً


- لا تتفرج على الأخبار على التلفزيون. أنظر الى المذيعين والمذيعات. هل تصدق ناس يلبسون شعراً مستعاراً أو يكذبون عن مظهرهم؟


- شعري له حياة خاصة به. أمس وجدته في المطبخ يحضر معكرونة


- قالت إنها سمعت أن الشعر يستمر في الطلوع بعد الموت. قالت إنها تنتظر أن ترى ذلك


- الأوبرا اختراع غربي. ما كان بالإمكان أن يصنعها إنسان عاقل


- المرأة تبدأ برسم نفسها، لأنها "موديل" سيئة إلا أنها لا ترى ذلك في نفسها


- أي فنان لا يكمل لوحة بدأها، فهو يتركها لتبقى الأماكن الحساسة غير مرئية


- كانت طفولتي نموذجية. كانت عائلتي فقيرة، إلا أن أبي وأمي كانا يسرقان من المتاجر


- من هم الأطفال؟ هم يحييون أهلهم في الصباح بركلهم، ولا يمشون بشكل مستقيم أبداً


- البالغون أطفال يعملون ويتلقون مرتبات


- أحب الأطفال خاصة عندما يبكون لأن هناك خادمة ستأخذهم بعيداً عني


- كثيرات من الأمهات مستعدات أن يعملن أي شيء لأطفالهن، إلا أنهن لا يعرفن كيف يتركونهم يكبرون


- قالت أم إن ولداً يؤدب أمه بترك البيت في حين أن أولادها الآخرين يؤدبونها بالبقاء فيه


- في مانشستر إما أن تصبح موسيقياً أو لاعب كرة أو تاجر مخدرات، أو عاملاً في مصنع. المصانع كثيرة


- أقيم في لندن منذ ١٥ سنة. لا أزال أحتفظ بلهجتي من شمال إنكلترا لأنني لم أقابل إنكليز من الجنوب حتى الآن


- أول مرة ذهبت الى لندن علقت على الدرج الكهربائي في محطة تحت الأرض. كانت هناك لافتة تقول: الكلاب يجب أن تُحمل. لم أجد كلباً لأحمله


- هو من الناس الذين سيتحسنون جداً بعد أن يموتوا


- هو جار شريف ومستعد أن يصب الماء على زهورك وأنت غائب. إلا أنه لا يستطيع عمل شيء ضد اللاساميّة في إنكلترا


- قالت إنه مستعد لبيع أمه. قال زوجها إنه سمع رجلين في الشارع اشترى كل منهما أمه


- المشكلة معه أن عموده الفقري لا يصل الى رقبته


- كل ما عليت بناية تسقط أخلاق الساكنين فيها


- حب الذات يجب أن يغفر للإنسان لأن لا دواء له


- هو كإنسان من دون أخلاق أو روحية أو كيان. هو مجموعة من الأخطاء

 

arabstoday

GMT 08:40 2025 الأحد ,12 كانون الثاني / يناير

جانب فخامة الرئيس

GMT 06:34 2025 الأربعاء ,08 كانون الثاني / يناير

المصريون والأحزاب

GMT 04:32 2024 الأربعاء ,13 تشرين الثاني / نوفمبر

رسائل الرياض

GMT 04:28 2024 الأربعاء ,13 تشرين الثاني / نوفمبر

د. جلال السعيد أيقونة مصرية

GMT 04:22 2025 السبت ,05 إبريل / نيسان

إيران وترمب... حوار أم تصعيد؟

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

أقوال عن النساء والرجال والأطفال أقوال عن النساء والرجال والأطفال



تنسيقات مثالية للنهار والمساء لياسمين صبري على الشاطيء

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 10:18 2025 الثلاثاء ,22 إبريل / نيسان

اغتيال فاطمة حسونة منح فيلمها الحياة

GMT 03:01 2025 الثلاثاء ,22 إبريل / نيسان

سلاح حزب الله

GMT 03:10 2025 الثلاثاء ,22 إبريل / نيسان

القصة الإيرانية

GMT 00:55 2025 الثلاثاء ,22 إبريل / نيسان

3 غارات جوية أمريكية تستهدف منطقة نقم شرق صنعاء

GMT 00:51 2025 الثلاثاء ,22 إبريل / نيسان

هجوم روسي عنيف على أوديسا الأوكرانية

GMT 08:34 2025 السبت ,19 إبريل / نيسان

قطة تثير ضجة بين الصحفيين في البيت الأبيض

GMT 06:19 2025 الإثنين ,21 إبريل / نيسان

السعودية وهندسة تبريد المنطقة

GMT 01:13 2025 الثلاثاء ,22 إبريل / نيسان

جليد القطب الشمالي يسجل أصغر مساحة منذ 46 عاماً

GMT 01:20 2025 الثلاثاء ,22 إبريل / نيسان

شهيدان برصاص الاحتلال في مدينتي غزة وخان يونس

GMT 00:53 2025 الثلاثاء ,22 إبريل / نيسان

سماع دوي صافرات الإنذار بمستوطنة إيلي زهاف

GMT 03:42 2025 الثلاثاء ,22 إبريل / نيسان

الحرب اللبنانية ــ الإسرائيلية عائدة... إلا إذا

GMT 05:37 2025 الإثنين ,21 إبريل / نيسان

على رُقعة الشطرنج

GMT 10:56 2025 الثلاثاء ,22 إبريل / نيسان

ناسا تطور أول مستشعر كمى فضائى لقياس الجاذبية

GMT 03:46 2025 الثلاثاء ,22 إبريل / نيسان

البابا فرنسيس... رحيل صديق للعرب والمسلمين
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab