الامارات ومصنع البركة للطاقة النووية 

الامارات ومصنع البركة للطاقة النووية 

الامارات ومصنع البركة للطاقة النووية 

 العرب اليوم -

الامارات ومصنع البركة للطاقة النووية 

جهاد الخازن
بقلم : جهاد الخازن

أصبحت الامارات العربية المتحدة أول بلد عربي يفتتح مصنعاً للطاقة النووية وقد درس محققون أجانب في زيادة البرامج النووية في الشرق الأوسط هناك بلدان في الشرق الأوسط هما ايران واسرائيل كلاهما يملك قدرات نووية. اسرائيل تملك ترسانة نووية غير معلنة وايران تدير برنامجاً لتشبيع اليورانيوم وتصر على أنه للاستخدام السلمي الامارات قالت إنها بنت المفاعل لتقليل الاعتماد على النفط وهو ما أثرى الامارات وجاراتها منذ عقود. الامارات قالت إن مع بدء الوحدات الأربع للطاقة النووية في العمل سيوفر المصنع ربع حاجة الامارات من الكهرباء المصنع الإماراتي يقف في وجه ايران، التي تنفذ برنامجاً نووياً تقول إنه ليس لإنتاج قنبلة، وبعض الدول العربية قد يتبع الامارات، مثل المملكة العربية السعودية ودول خليجية أخرى هناك تحالفات في الشرق الأوسط فالإمارات والمملكة العربية السعودية حليفتان ضد ايران، وأيضاً قطر. الحوثيون في اليمن إدعوا هجوماً على مصنع البركة في الامارات وهو قيد الإنشاء سنة ٢٠١٧ عمل الامارات في إنشاء مصنع الطاقة النووية قد يهدد بإثارة نزاع أكبر في الشرق الأوسط وربما زيادة انتشار الطاقة النووية في المنطقة

الامارات تصر على أن برنامجها النووي سلمي وتقول إنها وقعت اتفاقاً مع وكالة الطاقة الدولية درس عمل مشروع البركة، وإنها في سنة ٢٠٠٩ وقعت اتفاقاً مع الولايات المتحدة لتحصل على مواد نووية، الاتفاق يمنع الامارات من تخصيب اليورانيوم أو العمل لإنتاج قنبلة نووية أنتقل الى خبر آخر فمحكمة في اسرائيل أمرت يائير نتانياهو، الإبن الأكبر للإرهابي الاسرائيلي بنيامين، بوقف هجومه على ثلاثة أشخاص يساعدون المحتجين على نتانياهو، وأن يتوقف عن نشر عناوين بيوتهم وأرقام هواتفهم المحمولة قرار المحكمة جاء بعد أيام من تظاهرات كبرى في اسرائيل تطالب بعزل نتانياهو لسوء تعامله مع الأزمة الاقتصادية ومواجهته ذيول فيروس كورونا. المتظاهرون قالوا إن نتانياهو لا يمكن أن يستمر في رئاسة الوزارة وهو يواجه تهم فساد وخبر غيره يقول إن سد النهضة في اثيوبيا بدأ يمتلئ ماء منذ تموز (يوليو) الماضي ومصر تعارض بناء السد وملئه، وتقول إنه يجب أن يكون اتفاق يسنده القانون الدولي السد يقوم على النيل الأزرق وهو أكبر سد من نوعه في افريقيا وإثيوبيا تقول إنه أمر أساسي لتطورها الاقتصادي وإن السد سيوفر الكهرباء لحوالي ٦٥ مليون إثيوبي لا كهرباء في مناطقهم في غضون هذا وذاك اشترت قطر فريق باريس-سان جرمان وقد ربح كثيراً وهو في ملكها. الآن البحرين اشترت حصة في فريق باريس اف سي، وهو من فرق الدرجة الثانية الآن فريق باريس-سان جرمان فاز وفاز منذ اشترته قطر، وفريق باريس يريد أن يرتفع الى فرق الدرجة الأولى خلال ثلاث سنوات، وهو يأمل أن فريقه النسائي سيكون بطلاً في المستقبل البحرين تريد من فريق باريس أن يكون نافذة  لها على العالم وأن يسهل وصول السياح اليها. خبراء قالوا إن استثمار البحرين في الفريق عمل جيد سيعود عليها بفوائد رياضية وغيرها

قد يهمك أيضــــــــــــــــًا

بومبيو يؤكد أن دول عدة في الشرق الأوسط تؤيد تمديد حظر التسلح على إيران

الإمارات الأولى عربيًا في امتلاك الطاقة النووية السلمية

arabstoday

GMT 06:34 2025 الأربعاء ,08 كانون الثاني / يناير

المصريون والأحزاب

GMT 04:32 2024 الأربعاء ,13 تشرين الثاني / نوفمبر

رسائل الرياض

GMT 04:28 2024 الأربعاء ,13 تشرين الثاني / نوفمبر

د. جلال السعيد أيقونة مصرية

GMT 04:22 2024 الأربعاء ,13 تشرين الثاني / نوفمبر

إيران وترمب... حوار أم تصعيد؟

GMT 04:19 2024 الأربعاء ,13 تشرين الثاني / نوفمبر

هل تغتنم إيران الفرصة؟!

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

الامارات ومصنع البركة للطاقة النووية  الامارات ومصنع البركة للطاقة النووية 



الأسود يُهيمن على إطلالات ياسمين صبري في 2024

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 15:26 2025 الخميس ,09 كانون الثاني / يناير

أحمد مكي يخلع عباءة الكوميديا في رمضان 2025
 العرب اليوم - أحمد مكي يخلع عباءة الكوميديا في رمضان 2025

GMT 04:11 2025 الأربعاء ,08 كانون الثاني / يناير

أدوية حرقة المعدة تزيد من خطر الإصابة بالخرف

GMT 16:20 2025 الأربعاء ,08 كانون الثاني / يناير

ضربات أمريكية لمنشآت بمحافظة عمران اليمنية

GMT 15:00 2025 الأربعاء ,08 كانون الثاني / يناير

الأهلى القطرى يعلن تجديد عقد الألمانى دراكسلر حتى 2028

GMT 14:49 2025 الأربعاء ,08 كانون الثاني / يناير

الاحتلال يقتحم عدة بلدات في القدس المحتلة

GMT 02:00 2025 الخميس ,09 كانون الثاني / يناير

حرائق ضخمة في لوس أنجلوس تجبر الآلاف على إخلاء منازلهم

GMT 14:26 2025 الأربعاء ,08 كانون الثاني / يناير

"الخارجية الفلسطينية" تدين جريمة الاحتلال فى جنوب شرق طوباس

GMT 17:23 2025 الإثنين ,06 كانون الثاني / يناير

هيا الشعيبي تسخر من جامعة مصرية والشيخة عفراء آل مكتوم ترد

GMT 10:42 2025 الأربعاء ,08 كانون الثاني / يناير

رامي صبري يتحدث عن إمكانية تقديمه أغاني خليجية

GMT 23:27 2025 الإثنين ,06 كانون الثاني / يناير

زوجة رامي صبري تبدي رأيها في أغنية فعلاً مبيتنسيش
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab