أخبار مهمة من حول العالم  ٢

أخبار مهمة من حول العالم - ٢

أخبار مهمة من حول العالم - ٢

 العرب اليوم -

أخبار مهمة من حول العالم  ٢

بقلم -جهاد الخازن

- الرئيس دونالد ترامب وقع مرسوماً بتخصيص ٤٨٤ بليون دولار لإغاثة الاقتصاد الاميركي وهذا كان المرسوم الرابع ويشمل مساعدة المستشفيات واختبار المصابين بفيروس كورونا

مشروع القانون الرابع مر عبر مجلس الشيوخ من دون معارضة بعد أن مر في مجلس النواب بغالبية ٣٨٨ صوتاً مقابل خمسة معارضين في حين كانت هناك في الولايات المتحدة أكثر من ٨٤٥ ألف إصابة بالفيروس وأكثر من ٤٨،٨٠٠ قتيل

الشهر الماضي أقرت واشنطن أكبر مشروع مساعدة اقتصادية في تاريخ البلاد ويلغ ترليوني دولار، والقرار الأخير سيجعل الإنفاق الفدرالي بما فيه على فيروس كورونا حوالي ثلاثة بلايين دولار

الرئيس ترامب والديمقراطيون في مجلسي الكونغرس يريدون إصدار قانون آخر بأكثر من ترليون دولار لمساعدة الاقتصاد إلا أن جمهوريين كثيرين يقفون ضد هذا القرار

رئيس الغالبية الجمهورية في مجلس الشيوخ ميتش ماكونيل تلقى انتقادات من جمهوريين وديمقراطيين لأنه أعلن أنه سيؤيد إفلاس شركات بدل اقتراض مال من الأجيال الاميركية الكادحة لمساعدة الشركات المتعثرة الآن

- في الجزائر أجر العناية الطبية في كل أسبوع ما لا تملك الدولة، والعناية الطبية لـ ٤٣ مليون جزائري ضعيفة، مع وجود أزمة سياسية واقتصاد متعثر

في ٢٠ من نيسان (ابريل) أعلنت الجزائر وجود ٢،٧١٨ حالة من الإصابة بوباء فيروس كورونا و٣٨٤ وفاة، والرقمان هذان يمثلان في حينه أكبر عدد من الإصابات وأكبر عدد من الوفيات في كل البلاد العربية. في الجزائر ٨٥ في المئة من السكان دون ٥٥ سنة من العمر وهذا قد يمنع في المستقبل انتشار الوباء بشكل يضر بكل الناس هناك

مؤشر ضمان الصحة العالمية سنة ٢٠١٩، وهو يتناول الصحة العالمية في كل بلاد العالم، وبينها ٢١ دولة عربية، قال إن الجزائر تحتل المرتبة ١٧ بين الدول العربية ووراءها جيبوتي وسورية واليمن والصومال

الجزائر امتنعت عن فرض حظر في البلاد، وهو ما فرضت تونس والمغرب، واختارت فرض منع التجول في المناطق التي عانت أكثر من غيرها من وباء كورونا

- في ١٦ من الشهر الماضي قالت حكومة تركيا إن فيها ٧٤ ألف إصابة بفيروس كورونا وحوالي ١٦٠٠ وفاة. الخدمات الصحية في عهد الرئيس رجب طيب اردوغان عالية ولعل هذا السبب في ضعف انتشار كورونا في البلاد والوفيات فيها أقل بإثنين في المئة منها في ألمانيا. إلا أن إيطاليا تعاني من وفيات بفيروس كورونا بحوالي ١٢ في المئة من المصابين

في سورية أنقرة تؤيد ثواراً يسيطرون على مساحات كبيرة من المحافظات، أما في ليبيا فتركيا تخوض حرباً مع مصر والامارات العربية المتحدة، فهي تؤيد الحكومة التي تؤيدها أيضاً الأمم المتحدة، والموجودة في طرابلس، في حين أن القاهرة وأبو ظبي تؤيدان الجنرال خليفة حفتر الذي كانت تحاول قواته دخول العاصمة الليبية والسيطرة عليها قبل إعلان وقف لإطلاق النار من جانب واحد

- في ايران الحكم الايراني يريد سيطرة على دول الخليج إلا أنه يواجه مشكلات من نقص الشعبية، والقدرة على تنفيذ القرارات، وضعف الاقتصاد وعدم وجود تأييد إسلامي كبير لآيات الله خارج ايران

الإصابات بوباء كورونا كثيرة في ايران إلا أن الحكومة تحاول وتستعين بالصين لصد الوباء وانقاذ الناس. هل تنجح؟ الجواب في المستقبل القريب

arabstoday

GMT 00:23 2024 الأحد ,06 تشرين الأول / أكتوبر

إسرائيل و«حزب الله».. سيناريو ما بعد التوغل

GMT 00:28 2024 الخميس ,13 حزيران / يونيو

مكاشفات غزة بين معسكرين

GMT 00:37 2024 الخميس ,16 أيار / مايو

التطبيع بعد القمة!

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

أخبار مهمة من حول العالم  ٢ أخبار مهمة من حول العالم  ٢



نانسي عجرم تتألق بالأسود اللامع من جديد

بيروت ـ العرب اليوم

GMT 17:37 2025 الخميس ,24 إبريل / نيسان

أقصر الطرق إلى الانتحار الجماعي!

GMT 04:47 2025 الجمعة ,25 إبريل / نيسان

توقعات الأبراج اليوم الجمعة 25 إبريل / نيسان 2025

GMT 17:02 2025 الخميس ,24 إبريل / نيسان

صعود طفيف لأسعار النفط بعد انخفاض 2%

GMT 10:33 2025 الخميس ,24 إبريل / نيسان

نانسي عجرم تتألق بالأسود اللامع من جديد

GMT 17:34 2025 الخميس ,24 إبريل / نيسان

بقايا «حزب الله» والانفصام السياسي

GMT 08:58 2025 الجمعة ,25 إبريل / نيسان

هزتان ارضيتان تضربان تركيا بقوة 4.5 و4.6 درجات
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab