جامعة اكسفورد

جامعة اكسفورد

جامعة اكسفورد

 العرب اليوم -

جامعة اكسفورد

جهاد الخازن
بقلم : جهاد الخازن

- المال لا يشتري السعادة إلا أنك بالمال تستطيع أن تجعل إمرأة سعيدة

- المال شيء يبقي الأهل على صلة مع أولادهم في الجامعة

- الرجال الذين يقولون إن المال لا يشتري السعادة لا يعرفون أين يتسوقون

- لو ذهب هتلر وموسوليني الى جامعة اكسفورد لكانت إدارة العالم أسهل كثيراً

- قال أحدهم إن مارغريت ثاتشر لا ترى مؤسسة إلا وتضربها بحقيبتها

- الأبدية موضوع لا نهاية له. هل تنتهي والناس فيها؟

 قالت الأميرة آن إنها إذا ظهرت أمام جمهور فهم يريدون منها أن تنهق وأن تضرب الأرض بقدميها وأن تلف ذيلها حول جسمها

- قالت سارة، وهي دوقة يورك، إنها المرأة الوحيدة في العالم التي لم تفقد رأسها لأنها تركت العائلة المالكة

- أرني رجلاً يعترف بأنه أحب أيامه في المدرسة فأريك رجلاً كان ثقيل الدم ولا يزال

- المشكلة مع التكنولوجيا المتقدمة أنك في النهاية تستعمل المقص لتحصل على ما تريد

- التقدم هو أن تستبدل نوعاً من الشقاء بنوع يأست من إصلاحه

- لا شيء يسبق سرعة الضوء إلا الأخبار السيئة

- كنت أريد أن أكون مكتشفاً مثل أبي. هو كان يريد أن يكون مكتشفاً أيضاً

- الإسكتلندي في المحكمة وسمع أن التهمة ضده لم تثبت عليه. هذا يعني أن لا يفعل الشيء نفسه مرة ثانية

- أن تحلم بفتاة أحلامك مثل أن تملك بطاقة "كريدت" صالحة للاستعمال

- كنا في متجر هارودز نتسوق ورأينا ملكة جمال إنكلترا، هي ابتسمت لنا وأنا رأيت ذلك حسناً جداً

- التمثيل على المسرح هو عمل يمنع المتفرجين من أن يقحوا خلال التمثيل

- كان يمثل وهدفه من التمثيل أن يحصل على مال لدفع الديون التي تراكمت عليه

- إذا تزوج ممثل وممثلة فبعد ذلك تسمع أنهما على خلاف

- لا تقل كلاماً خاطئاً. قل ما تريد أن يسمع الناس

- ممثلو المسرح وممثلاته لا يتقاعدون. فقط الهاتف لا يعود يدق في منازلهم

- إذا كنت صغيراً وإسمك عبدو في مدينتي فأنت يجب أن تكون مسابقاً ماهراً لتسبق من يريدون ضربك

- كنت أرى العالم خاسراً خاوياً. الآن أعشق أن يخسر العالم

- أي إنسان يعرف نتيجة مباراة بعد أن يدخل الملعب مباشرة هو مغفل جداً

- أن تقول الحقيقة هي أن لا يصدقك السامعون

- كثيرون في أوروبا يعتقدون أن الحياة لعبة. الإنكليز يعتقدون أن الكريكت لعبة أيضاً

- يقولون إن عمل المرأة لا ينتهي، لذلك هي تعيش أكثر من الرجل 

المصدر :

Wakalat | وكالات

arabstoday

GMT 04:32 2024 الأربعاء ,13 تشرين الثاني / نوفمبر

رسائل الرياض

GMT 04:28 2024 الأربعاء ,13 تشرين الثاني / نوفمبر

د. جلال السعيد أيقونة مصرية

GMT 04:22 2024 الأربعاء ,13 تشرين الثاني / نوفمبر

إيران وترمب... حوار أم تصعيد؟

GMT 04:19 2024 الأربعاء ,13 تشرين الثاني / نوفمبر

هل تغتنم إيران الفرصة؟!

GMT 04:17 2024 الأربعاء ,13 تشرين الثاني / نوفمبر

داخل عقل ترمب الجديد

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

جامعة اكسفورد جامعة اكسفورد



GMT 13:32 2024 الأحد ,22 كانون الأول / ديسمبر

الشرع يبحث مع فيدان في دمشق مخاوف أنقرة من الإرهاب
 العرب اليوم - الشرع يبحث مع فيدان في دمشق مخاوف أنقرة من الإرهاب

GMT 20:44 2024 الأحد ,22 كانون الأول / ديسمبر

زينة تستعد للمشاركة في الدراما التركية
 العرب اليوم - زينة تستعد للمشاركة في الدراما التركية

GMT 03:50 2024 الأحد ,22 كانون الأول / ديسمبر

مخبول ألمانيا وتحذيرات السعودية

GMT 06:15 2024 السبت ,21 كانون الأول / ديسمبر

جنبلاط وإزالة الحواجز إلى قصرَين

GMT 04:01 2024 الأحد ,22 كانون الأول / ديسمبر

الثكنة الأخيرة

GMT 20:58 2024 السبت ,21 كانون الأول / ديسمبر

الجيش الأميركي يقصف مواقع عسكرية في صنعاء

GMT 14:06 2024 السبت ,21 كانون الأول / ديسمبر

موسكو تسيطر على قرية بمنطقة أساسية في شرق أوكرانيا

GMT 14:19 2024 السبت ,21 كانون الأول / ديسمبر

إلغاء إطلاق أقمار "MicroGEO" الصناعية فى اللحظة الأخيرة

GMT 14:06 2024 السبت ,21 كانون الأول / ديسمبر

وفاة جورج إيستام الفائز بكأس العالم مع إنجلترا

GMT 17:29 2024 السبت ,21 كانون الأول / ديسمبر

سائق يدهس شرطيا في لبنان

GMT 14:06 2024 السبت ,21 كانون الأول / ديسمبر

إصابات بالاختناق خلال اقتحام الاحتلال قصرة جنوبي نابلس

GMT 07:06 2024 الأحد ,22 كانون الأول / ديسمبر

مقتل 6 في غارة إسرائيلية على مدرسة تؤوي نازحين بغزة

GMT 17:33 2024 الجمعة ,20 كانون الأول / ديسمبر

حرب غزة ومواجهة ايران محطات حاسمة في مستقبل نتنياهو

GMT 14:05 2024 السبت ,21 كانون الأول / ديسمبر

مي عز الدين بطلة أمام آسر ياسين في رمضان 2025

GMT 03:30 2024 السبت ,21 كانون الأول / ديسمبر

11 قتيلا وعشرات الجرحى إثر حادث دهس في سوق بألمانيا

GMT 08:45 2024 السبت ,21 كانون الأول / ديسمبر

إيهاب توفيق يكشف للمرة الأولى سراً عن أشهر أغانيه

GMT 09:03 2024 الأحد ,22 كانون الأول / ديسمبر

تامر حسني يشوق جمهوره لدويتو مع رامي صبري

GMT 14:08 2024 الجمعة ,20 كانون الأول / ديسمبر

مدحت صالح يروى صفحات من قصة نجاحه على المسرح الكبير

GMT 14:05 2024 السبت ,21 كانون الأول / ديسمبر

«صاحبك راجل» يعيد درة للسينما بعد غياب 13 عامًا
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab