آراء في الثقلاء

آراء في الثقلاء

آراء في الثقلاء

 العرب اليوم -

آراء في الثقلاء

جهاد الخازن
بقلم : جهاد الخازن

الأدب العربي مليء بإهانات توجه ال هذا أو ذاك وعندي اليوم منها:

- الشبه بينك وبين إنسان سويّ مجرد صدفة

- أنت تحرم قرية في مكان ما من أحمق تشتهر به ويشتهر بها

- أعتقد أنك الوحيد في أسرتك الذي ولدت من غير ذيل

- هل تريد مني أن أقبلك كما أنت أو أنت تريد مني أن أتعامل معك كإنسان؟

- هو إنسان بسيط وهو يحمل في شخصه أكثر مما يوجد في الناس من بساطة

- هل تعلم أن في العالم ما يكفي من الناس الكريهين من دون إضافتك اليهم؟

- تستطيع أن تصفه بأنه إنسان ذكي جذاب وربما يأتي يوم يصبح فيه من هذا النوع

- لن أقول إنك قرد لأنني لا أريد أن آخذ فضل تسميتك قرداً

- هذه ٢٠ قرشاً حدّث كل أصدقائك على الهاتف وأعد لي ما يبقى من المبلغ

- من الصعب أن تنساه كإنسان إلا أن نسيانه يستحق المحاولة

- هذا درس لنا جميعاً فهو إنسان بدأ العيش بلا شيء ولا يزال يحتفظ بمعظم ما بدأ به

- أعتقد أنه يجب احترام الموتى وسأحترمك عندما تموت

- لا أستطيع أن أتذكر إسمك، ولكن أرجوك ألا تقوله لي

- أعرف أنك صنعت نفسك بنفسك، وأنت حكيم لتعترف بذلك

- فكرت بك كل هذا اليوم فقد كنت في حديقة الحيوان

- كنت أعتقد أنك من نوع ألم في عنقي إلا أنني أجد أنك ألم في مكان أدنى بكثير من العنق

- تستطيع أن تتكلم كما تريد لأنني لن أستمع لك

- كنت أريد أن أرى الأشياء من حيث تفكر أنت ثم وجدت أنك لا تفكر

- لو رميت عصا هل تذهب وتعيدها إليّ؟

- إذا كانت الحقيقة أغرب من الخيال، فأنت الحقيقة

- لو قتلنا كل إنسان يكرهك لما ارتكبنا جريمة وإنما إبادة جنس

- أنا مشغول مع هؤلاء الأصدقاء. هل تسمح لي بتجاهلك في يوم مقبل؟

- أحاول أن أتصورك ولك شخصية

- بدل أن تصبح من الذين ولدوا من جديد، لماذا لا تحاول أن تصبح ولك شخصية؟

- رأيت ناساً مثلك في السابق، ولكن كنت أدفع أجر دخول لأتفرج عليهم

- تعلم من أخطاء والديك. استعمل حبوب منع الحمل

- الناس يقولون إنك لا تملك شيئاً من ما يجب أن يملك الرجل، إلا أنك تملك ما يجعل الناس يتجنبونك

- أعتقد أنها كنز إلا انني محتار من حفر الأرض ليطلعها منها

- الشيء الوحيد الذي أتيت به الى عملك هو سيارتك

- تقول إنك مستعد أن تذهب الى نهاية العالم لخدمتنا، ولكن هل تعد بأن تبقى هناك؟

أختتم بأبي نواس وقوله:

يبكي على طلل الماضين من أسد / ولا درّ درّك قل لي من بنو أسد

ومن تميم ومن قيس ولفهما / ليس الأعاريب عند الله من أحد

قد يهمك أيضًا

كلام سياسي في غير محله

الأخبار الأخرى مهمة أيضاً

arabstoday

GMT 04:32 2024 الأربعاء ,13 تشرين الثاني / نوفمبر

رسائل الرياض

GMT 04:28 2024 الأربعاء ,13 تشرين الثاني / نوفمبر

د. جلال السعيد أيقونة مصرية

GMT 04:22 2024 الأربعاء ,13 تشرين الثاني / نوفمبر

إيران وترمب... حوار أم تصعيد؟

GMT 04:19 2024 الأربعاء ,13 تشرين الثاني / نوفمبر

هل تغتنم إيران الفرصة؟!

GMT 04:17 2024 الأربعاء ,13 تشرين الثاني / نوفمبر

داخل عقل ترمب الجديد

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

آراء في الثقلاء آراء في الثقلاء



إطلالات هند صبري مصدر إلهام للمرأة العصرية الأنيقة

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 21:12 2024 الثلاثاء ,26 تشرين الثاني / نوفمبر

بايدن يعلن التوصل إلى إتفاق وقف النار بين لبنان وإسرائيل
 العرب اليوم - بايدن يعلن التوصل إلى إتفاق وقف النار بين لبنان وإسرائيل

GMT 08:36 2024 الثلاثاء ,26 تشرين الثاني / نوفمبر

أطعمة ومشروبات تساعد في علاج الكبد الدهني وتعزّز صحته
 العرب اليوم - أطعمة ومشروبات تساعد في علاج الكبد الدهني وتعزّز صحته

GMT 19:32 2024 الثلاثاء ,26 تشرين الثاني / نوفمبر

رانيا فريد شوقي تكشف سبب ابتعادها عن السينما
 العرب اليوم - رانيا فريد شوقي تكشف سبب ابتعادها عن السينما

GMT 02:48 2024 الأربعاء ,27 تشرين الثاني / نوفمبر

المحكمة العليا الأميركية ترفض استئناف ميتا بقضية البيانات
 العرب اليوم - المحكمة العليا الأميركية ترفض استئناف ميتا بقضية البيانات

GMT 08:36 2024 الثلاثاء ,26 تشرين الثاني / نوفمبر

أطعمة ومشروبات تساعد في علاج الكبد الدهني وتعزّز صحته

GMT 02:40 2024 الثلاثاء ,26 تشرين الثاني / نوفمبر

القهوة والشاي الأسود تمنع امتصاص الحديد في الجسم

GMT 06:59 2024 الثلاثاء ,26 تشرين الثاني / نوفمبر

فلسطين و«شبّيح السيما»

GMT 07:22 2024 الإثنين ,25 تشرين الثاني / نوفمبر

دراسة تحذر من أن الأسبرين قد يزيد خطر الإصابة بالخرف

GMT 09:52 2024 الإثنين ,25 تشرين الثاني / نوفمبر

كفاءة الحكومة

GMT 06:45 2024 الثلاثاء ,26 تشرين الثاني / نوفمبر

لبنان يقترب من وقف النار

GMT 10:19 2024 الإثنين ,25 تشرين الثاني / نوفمبر

جهود هوكستين: إنقاذ لبنان أم تعويم «حزب الله»؟

GMT 16:54 2024 الإثنين ,25 تشرين الثاني / نوفمبر

روسيا تتعاون مع الحوثيين لتجنيد يمنيين للقتال في أوكرانيا

GMT 02:58 2024 الثلاثاء ,26 تشرين الثاني / نوفمبر

11 شهيدًا في غارات للاحتلال الإسرائيلي على محافظة غزة

GMT 06:56 2024 الثلاثاء ,26 تشرين الثاني / نوفمبر

فرصة إيرانية ــ عربية لنظام إقليمي جديد

GMT 19:23 2024 الإثنين ,25 تشرين الثاني / نوفمبر

ميادة الحناوي تحيي حفلتين في مملكة البحرين لأول مرة

GMT 03:09 2024 الثلاثاء ,26 تشرين الثاني / نوفمبر

عدوان جوي إسرائيلي يستهدف الحدود السورية اللبنانية

GMT 07:58 2024 الثلاثاء ,26 تشرين الثاني / نوفمبر

اندلاع حريق ضخم في موقع لتجارب إطلاق صواريخ فضائية في اليابان

GMT 07:53 2024 الثلاثاء ,26 تشرين الثاني / نوفمبر

ألمانيا تحاكم 4 أشخاص بزعم الانتماء لـ "حماس"
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab