أميركيون يؤيدون اسرائيل يريدون ضرب ايران

أميركيون يؤيدون اسرائيل يريدون ضرب ايران

أميركيون يؤيدون اسرائيل يريدون ضرب ايران

 العرب اليوم -

أميركيون يؤيدون اسرائيل يريدون ضرب ايران

جهاد الخازن
بقلم - جهاد الخازن

جون هاغي الذي أسس "مسيحيون متحدون من أجل اسرائيل" من بين أولئك الأنصار. هذه المؤسسة تعني أن قيام دولة فلسطينية مؤجل، وهناك مستوطنات جديدة  كل يوم في الضفة الغربية

الجنرال قاسم سليماني وتسعة آخرين قتلوا بغارة لطائرة من دون طيار قرب بغداد، ومؤسسة المسيحيون من أجل اسرائيل أرسلت رسائل الكترونية الى ملايين من أعضائها تطلب منهم تأييد دونالد ترامب

الرسالة قالت إن قتل سليماني سينقذ أرواح كثيرين، ووزير الخارجية مايك بومبيو قال على فوكس نيوز إن ترامب مستعد لأخذ قرارات تحمي أرواح الاميركيين

هاغي قارن يوماً قادة ايران مع هتلر وقال إن ايران تملك القدرة على تهديد اسرائيل، وإنها تستطيع في وقت قريب أن تمتلك قدرة نووية، أو قنبلة في حقيبة أو رأس صاروخ أو أي شيء آخر

في سنة ٢٠٠٦ كتب هاغي كتابه "العد العكسي للقدس" واقترح أن تضرب الولايات المتحدة أو اسرائيل ايران وتثير عاصفة في الشرق الأوسط تأخذ العالم كله نحو النهاية

جون ماكين قبل دعوة من هاغي ومؤسسته ثم رفضها وأنصاره اعتبروا موقفه حاسماً

مايك بنس حضر مؤتمراً لأنصار اسرائيل في سنة ٢٠١٤ وقبل وزوجته دعوة من أنصارها لقضاء عيد الميلاد في القدس. ترامب قبل نقل السفارة الاميركية الى القدس وبنس قال إن ذلك كان معجزة إلهية

المراسلون في ايران يتبعون موقف الحكومة الإيرانية، وقد استقال عدد منهم أخيراً بعد أن اعترفت ايران بإسقاط طائرة ركاب أوكرانية. وقرأت أن ما يهدد المجتمع السيطرة على وسائل الإعلام وليس الصواريخ أو الهجمات العسكرية

بعد يوم أو يومين أعلنت ايران أن ٨٠ جندياً أميركياً قتلوا في غارات ايرانية على قواعد في العراق رداً على قتل الجنرال قاسم سليماني. الاميركيون أعلنوا أن الغارات الإيرانية لم تقتل أي جنود اميركيين أو عراقيين

ايران هاجمت قاعدتين في أربيل وأخرى بإسم "عين الأسد" وقالت إنها فعلت ذلك رداً على قتل الجنرال قاسم سليماني ورفاقه قرب بغداد

مرشد الثورة الإيرانية علي خامنئي قال إن الهجوم الايراني بالصواريخ صفعة في وجه الولايات المتحدة، ودعا الى خروج الولايات المتحدة من الشرق الأوسط

قبل أيام سقط صاروخان في المنطقة الخضراء في بغداد حيث توجد السفارة الاميركية

نائب الرئيس مايك بنس قال لتلفزيون سي بي إس إن ايران طلبت من المليشيات التي تؤيدها في العراق عدم ضرب أهداف أميركية

الرئيس ترامب قال إن قوة الولايات المتحدة العسكرية والاقتصادية هي أفضل رد على الاعتداءات، والرئيس زاد أن بلاده ستفرض عقوبات إضافية مالية واقتصادية على ايران الى أن تغير موقفها

arabstoday

GMT 00:23 2024 الأحد ,06 تشرين الأول / أكتوبر

إسرائيل و«حزب الله».. سيناريو ما بعد التوغل

GMT 00:28 2024 الخميس ,13 حزيران / يونيو

مكاشفات غزة بين معسكرين

GMT 00:37 2024 الخميس ,16 أيار / مايو

التطبيع بعد القمة!

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

أميركيون يؤيدون اسرائيل يريدون ضرب ايران أميركيون يؤيدون اسرائيل يريدون ضرب ايران



تنسيقات مثالية للنهار والمساء لياسمين صبري على الشاطيء

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 10:18 2025 الثلاثاء ,22 إبريل / نيسان

اغتيال فاطمة حسونة منح فيلمها الحياة

GMT 03:01 2025 الثلاثاء ,22 إبريل / نيسان

سلاح حزب الله

GMT 03:10 2025 الثلاثاء ,22 إبريل / نيسان

القصة الإيرانية

GMT 00:55 2025 الثلاثاء ,22 إبريل / نيسان

3 غارات جوية أمريكية تستهدف منطقة نقم شرق صنعاء

GMT 00:51 2025 الثلاثاء ,22 إبريل / نيسان

هجوم روسي عنيف على أوديسا الأوكرانية

GMT 08:34 2025 السبت ,19 إبريل / نيسان

قطة تثير ضجة بين الصحفيين في البيت الأبيض

GMT 06:19 2025 الإثنين ,21 إبريل / نيسان

السعودية وهندسة تبريد المنطقة

GMT 01:13 2025 الثلاثاء ,22 إبريل / نيسان

جليد القطب الشمالي يسجل أصغر مساحة منذ 46 عاماً

GMT 01:20 2025 الثلاثاء ,22 إبريل / نيسان

شهيدان برصاص الاحتلال في مدينتي غزة وخان يونس

GMT 00:53 2025 الثلاثاء ,22 إبريل / نيسان

سماع دوي صافرات الإنذار بمستوطنة إيلي زهاف

GMT 03:42 2025 الثلاثاء ,22 إبريل / نيسان

الحرب اللبنانية ــ الإسرائيلية عائدة... إلا إذا

GMT 05:37 2025 الإثنين ,21 إبريل / نيسان

على رُقعة الشطرنج

GMT 10:56 2025 الثلاثاء ,22 إبريل / نيسان

ناسا تطور أول مستشعر كمى فضائى لقياس الجاذبية

GMT 03:46 2025 الثلاثاء ,22 إبريل / نيسان

البابا فرنسيس... رحيل صديق للعرب والمسلمين
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab