العلاقات السعودية  الايرانية… وبيل غيتس

العلاقات السعودية - الايرانية… وبيل غيتس

العلاقات السعودية - الايرانية… وبيل غيتس

 العرب اليوم -

العلاقات السعودية  الايرانية… وبيل غيتس

جهاد الخازن
بقلم : جهاد الخازن

- قبل أربع سنوات قال ولي العهد السعودي الأمير محمد بن سلمان في مقابلة تلفزيونية إن إيجاد تفاهم سعودي - إيراني ليس سهلاً أبداً

الآن الأمير محمد يرأس جهداً دبلوماسياً لوقف المواجهة مع ايران التي أدت الى تعاظم الصراعات في المنطقة. الشهر الماضي رئيس المخابرات السعودية بدأ محادثات مع مسؤول أمني إيراني كبير في بغداد لخفض التوتر بين البلدين وأهمه الحرب في اليمن والمليشيات التي تؤيدها ايران في العراق

الأمير محمد قال في مقابلة تلفزيونية قبل أيام إن بلاده ترفض "تدخلات ايرانية" إلا أنه أمل في بناء "علاقة طيبة مع ايران تفيد كل الفرقاء"

في أواخر الشهر الماضي كان هناك مسؤولون اميركيون كثيرون، من أعضاء مجلس الشيوخ وغيرهم، ينتقلون من بلد الى بلد في الشرق الأوسط ويشرحون سياسة بلادهم ازاء ايران وهل تعني التقارب بين البلدين بعد العداء الكبير بينهما

السناتور كريس كونز قال من أبو ظبي إنه يريد أن يخفف من خوف دول من تحسن العلاقة الاميركية مع ايران فبلاده تفضل أن تكون علاقاتها مع دول الخليج مثالية

- الملك سلمان بن عبد العزيز عيّن فيصل الابراهيم وزيراً للاقتصاد والتخطيط بعد أن عمل نائب وزير منذ سنة ٢٠١٨. الملك سلمان عيّن أيضاً إبنه الأكبر الأمير سلطان بن سلمان مستشاراً لأبيه. الأمير سلطان كان أول عربي في الفضاء سنة ١٩٨٥. الملك عيّن أيضاً إيمان المطيري نائبة لوزير التجارة ما يجعلها أول سعودية تشغل هذا المنصب 

- بيل ومليندا غيتس قررا الطلاق بعد ٢٧ سنة من الزواج وقالا إنهما لا يستطيعان البقاء معاً كزوجين

الزوجان كتبا على تويتر أنهما بعد تفكير كبير قررا إنهاء زواجهما

بيل غيتس رابع أغنى رجل في العالم وثروته تعادل ١٢٤ بليون دولار. هو ومليندا لهما ثلاثة أولاد. بيل يملك شركة مايكروسوفت التي شارك في تأسيسها سنة ١٩٧٠ وهي من أهم شركات برامج الكمبيوتر في العال

arabstoday

GMT 04:32 2024 الأربعاء ,13 تشرين الثاني / نوفمبر

رسائل الرياض

GMT 04:28 2024 الأربعاء ,13 تشرين الثاني / نوفمبر

د. جلال السعيد أيقونة مصرية

GMT 04:22 2024 الأربعاء ,13 تشرين الثاني / نوفمبر

إيران وترمب... حوار أم تصعيد؟

GMT 04:19 2024 الأربعاء ,13 تشرين الثاني / نوفمبر

هل تغتنم إيران الفرصة؟!

GMT 04:17 2024 الأربعاء ,13 تشرين الثاني / نوفمبر

داخل عقل ترمب الجديد

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

العلاقات السعودية  الايرانية… وبيل غيتس العلاقات السعودية  الايرانية… وبيل غيتس



إطلالات لا تُنسى لنادين نجيم في عام 2024

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 09:47 2024 الأربعاء ,18 كانون الأول / ديسمبر

الوجهات السياحية الأكثر زيارة خلال عام 2024
 العرب اليوم - الوجهات السياحية الأكثر زيارة خلال عام 2024

GMT 08:30 2024 الأربعاء ,18 كانون الأول / ديسمبر

خالد النبوي يكشف أسراراً جديدة عن بداياته الفنية
 العرب اليوم - خالد النبوي يكشف أسراراً جديدة عن بداياته الفنية

GMT 15:16 2024 الإثنين ,16 كانون الأول / ديسمبر

صفارات الإنذار تدوي في تل أبيب أثناء محاكمة نتنياهو

GMT 12:39 2024 الإثنين ,16 كانون الأول / ديسمبر

هل يتحمل كهربا وحده ضياع حلم الأهلى؟!

GMT 07:38 2024 الثلاثاء ,17 كانون الأول / ديسمبر

نصائح سهلة للتخلص من الدهون خلال فصل الشتاء

GMT 08:34 2024 الإثنين ,16 كانون الأول / ديسمبر

جديد في كل مكان ولا جديد بشأن غزة

GMT 04:35 2024 الثلاثاء ,17 كانون الأول / ديسمبر

إنزال إسرائيلي قرب دمشق استمر 20 دقيقة

GMT 16:56 2024 الإثنين ,16 كانون الأول / ديسمبر

السيتي يعلن وفاة مشجع في ديربي مانشستر

GMT 20:06 2024 الإثنين ,16 كانون الأول / ديسمبر

انتشال 34 جثة من مقبرة جماعية في ريف درعا في سوريا

GMT 10:58 2024 الثلاثاء ,17 كانون الأول / ديسمبر

ضربة جوية أمريكية تستهدف منشأة تابعة للحوثيين باليمن

GMT 08:20 2024 الثلاثاء ,17 كانون الأول / ديسمبر

إطلالات لا تُنسى لنادين نجيم في عام 2024
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab