إدوارد سعيد وآخرون

إدوارد سعيد وآخرون

إدوارد سعيد وآخرون

 العرب اليوم -

إدوارد سعيد وآخرون

جهاد الخازن
بقلم : جهاد الخازن

- بدأت أقرأ كتاباً عنوانه "حياة إدوارد سعيد" لتيموثي برينان ووصلت الى نصفه وتوقفت. سأقرأ النصف الآخر في الأسابيع المقبلة


ولد إدوارد سعيد في القدس سنة ١٩٣٥ وتوفي سنة ٢٠٠٣، ودرس في مدارس اميركية كبرى وهو قبِلَ في برنستون وهارفارد واختار برنستون ليتلقى علومه فيها إلا أنه نال شهادة دكتوراه من جامعة هارفارد في الأدب الإنكليزي 


قبل التحاقه بجامعة هارفارد كان سعيد يحضر مهرجان بايروث  للموسيقى في ألمانيا عندما صدمت سيارته، وكانت من نوع ألفا روميو، رجلاً مات بعد ذلك، والحادث أثر به جداً. في جامعة هارفارد هو ألف رواية سنة ١٩٦٥ ومجلة "نيويوركر" رفضتها ولم يكتب أي رواية لمدة ٢٥ سنة


هو تزوج مرتين وله ولد وبنت. هو علم في جامعة كولومبيا وكان من أفضل الأساتذة فيها كما يقول طلابه الكثيرون


هو علم كثيراً إلا أنه لم يعلم عن الشرق الأوسط. هو بقي عضواً في المجلس الوطني الفلسطيني بين عامي ١٩٧٧ و١٩٩١. هو كان صديقاً لياسر عرفات إلا أن  الإثنين افترقا بعد معاهدة السلام في أوسلو


إدوارد سعيد كان من أهم رجال عصره، هو كتب "الإستشراق". كان أستاذاً لامعاً ولبس أحسن الثياب وكان يقول إن ثيابه ليست كل شيء وكان يهتم بأناقته


- البابا فرنسيس زار العراق وفي الموصل قال إنه يحجّ للسلام


زيارة البابا العراق كانت مميزة فهو سافر خلال انتشار وباء كورونا وقادة العالم كل في بلده ولا يعمل شيئاً لمواطنيه في العالم الخارجي


البابا زار النجف والتقى آية الله علي السيستاني وتحدثا وحدهما. هو توجه الى أور وهي من أقدم المدن في العالم القديم ومكان ولادة النبي إبراهيم الذي يؤمن به اليهود والنصارى والمسلمون. هو قال إن النصارى والمسلمين واليهود يستطيعون التعايش والعمل معاً


زيارة البابا للعراق كانت للتحدث عن التوافق بين الناس من ديانات مختلفة. هو قال إن تنوع الدين والثقافة والأحوال المدنية للناس تشرح الوضع في العراق ويصبح مثلاً للآخرين


- شركة أرامكو في المملكة العربية السعودية قالت إن دخلها سنة ٢٠٢٠ نقص ٤٤ في المئة. السعودية أكبر اقتصاد في المنطقة وقد تأثرت بوباء كوفيد-١٩ وتراجع أسعار النفط


أرامكو دفعت ١١٠ بلايين دولار للدولة السعودية سنة ٢٠٢٠ كونها تملك ٩٨ في المئة من أسهم الشركة. السعودية رحبت بدفع أرامكو ما عليها من مال للسعودية. السعودية تريد أن تصرف ٢٦٣ بليون دولار في سنة ٢٠٢١ مما يظهر مدى ما قدمت أرامكو للبلاد


سعر برميل النفط هبط الى ٦٠ دولاراً للبرميل قبل أشهر، لكن ارتفع أخيراً الى حوالي ٧٠ دولاراً. دخل أرامكو السنة الماضية هبط بنسبة ٤٤ في المئة ووصل الى ٤٩ بليون دولار السنة الماضية بعد اختلال أسعار النفط مع انتشار وباء كورونا


- في خبر سعودي آخر قرأت أن السعودية مستعدة لوقف إطلاق النار في اليمن 


ملايين اليمنيين على حافة الجوع بعد الحرب والسعودية تعرضت لضغوط دولية لوقف الحرب التي مضى على بدئها ست سنوات. وزير الخارجية السعودي الأمير فيصل بن فرحان آل سعود قال في مؤتمر صحافي إن استجاب الحوثيون لوقف إطلاق النار بإشراف الأمم المتحدة فإن بلاده مستعدة عندئذ أن تفتح مطار صنعاء وأن تسمح بإدخال الوقود والمواد الغذائية الى البلاد عن طريق ميناء الحديدة

arabstoday

GMT 04:32 2024 الأربعاء ,13 تشرين الثاني / نوفمبر

رسائل الرياض

GMT 04:28 2024 الأربعاء ,13 تشرين الثاني / نوفمبر

د. جلال السعيد أيقونة مصرية

GMT 04:22 2024 الأربعاء ,13 تشرين الثاني / نوفمبر

إيران وترمب... حوار أم تصعيد؟

GMT 04:19 2024 الأربعاء ,13 تشرين الثاني / نوفمبر

هل تغتنم إيران الفرصة؟!

GMT 04:17 2024 الأربعاء ,13 تشرين الثاني / نوفمبر

داخل عقل ترمب الجديد

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

إدوارد سعيد وآخرون إدوارد سعيد وآخرون



إلهام شاهين تتألق بإطلالة فرعونية مستوحاه من فستان الكاهنة "كاروماما"

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 02:02 2024 الإثنين ,18 تشرين الثاني / نوفمبر

أردوغان يؤكد أن الأمم المتحدة عاجزة عن حل الصراعات في العالم
 العرب اليوم - أردوغان يؤكد أن الأمم المتحدة عاجزة عن حل الصراعات في العالم

GMT 08:50 2024 الأحد ,17 تشرين الثاني / نوفمبر

دوناروما يؤكد ان غياب مبابي مؤثر وفرنسا تملك بدائل قوية
 العرب اليوم - دوناروما يؤكد ان غياب مبابي مؤثر وفرنسا تملك بدائل قوية

GMT 22:02 2024 الأحد ,17 تشرين الثاني / نوفمبر

أفكار لتجديد المنزل في فصل الشتاء
 العرب اليوم - أفكار لتجديد المنزل في فصل الشتاء

GMT 05:45 2024 الأحد ,17 تشرين الثاني / نوفمبر

علاج جيني مُبتكر يعيد السمع والرؤية لمرضى متلازمة آشر 1F
 العرب اليوم - علاج جيني مُبتكر يعيد السمع والرؤية لمرضى متلازمة آشر 1F

GMT 12:03 2024 الأحد ,17 تشرين الثاني / نوفمبر

روجينا تكشف عن تفاصيل مسلسلها الجديد رمضان 2025
 العرب اليوم - روجينا تكشف عن تفاصيل مسلسلها الجديد رمضان 2025

GMT 01:14 2024 الأحد ,17 تشرين الثاني / نوفمبر

العنف فى المدارس !

GMT 05:45 2024 الأحد ,17 تشرين الثاني / نوفمبر

علاج جيني مُبتكر يعيد السمع والرؤية لمرضى متلازمة آشر 1F

GMT 12:31 2024 السبت ,16 تشرين الثاني / نوفمبر

3 خطوات سهلة لتخفيف التوتر وزيادة السعادة في 10 دقائق فقط

GMT 02:07 2024 الأحد ,17 تشرين الثاني / نوفمبر

العُلا... لقطة من القرن الثامن

GMT 08:22 2024 الأحد ,17 تشرين الثاني / نوفمبر

مقتل جندي إسرائيلي من لواء كفير برصاص قناص شمال قطاع غزة

GMT 07:19 2024 الأحد ,17 تشرين الثاني / نوفمبر

زلزال بقوة 4.7 درجات يضرب أفغانستان في ساعة مبكرة من اليوم

GMT 13:00 2024 السبت ,16 تشرين الثاني / نوفمبر

مستوطنون يحتلون مسجداً ويبثون منه أغنيات عبرية

GMT 06:09 2024 السبت ,16 تشرين الثاني / نوفمبر

بايدن يحذّر من حقبة "تغيير سياسي كبير" بعد فوز ترامب

GMT 13:36 2024 الجمعة ,15 تشرين الثاني / نوفمبر

"تسلا" تستدعي 2400 شاحنة من "Cybertruck" بسبب مشاكل تقنية

GMT 22:39 2024 السبت ,16 تشرين الثاني / نوفمبر

سقوط قنبلتين ضوئيتين في ساحة منزل نتنياهو

GMT 16:54 2024 السبت ,16 تشرين الثاني / نوفمبر

أحمد فهمي ضيف شرف سينما 2024 بـ 3 أفلام

GMT 14:15 2024 السبت ,16 تشرين الثاني / نوفمبر

أحمد أمين يعود بالكوميديا في رمضان 2025
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab