أخبار مهمة للقارئ العربي  ٢

أخبار مهمة للقارئ العربي - ٢

أخبار مهمة للقارئ العربي - ٢

 العرب اليوم -

أخبار مهمة للقارئ العربي  ٢

جهاد الخازن
بقلم : جهاد الخازن

واحد من الاثنين اللذين أعلن كل منهما الفوز برئاسة غينيا-بيساو أعلن الانسحاب من الحكم بعد أن مارس الرئاسة يوماً واحداً، وقال إنه يخشى على حياته


شبريانو كاساما اختاره رجال القضاء في البلد رئيساً في كانون الأول (ديسمبر) الماضي مع أن جنرالاً سابقاً في الجيش هو عمر سيسوكو ايمبالو أدى قسم الرئاسة في فندق في العاصمة بيساو


الوزارات مغلقة وعليها حراسة مسلحة، وبعض أعضاء البرلمان يدعو الى إنقلاب في بلد يعاني من أزمة سياسية خانقة. هناك إثنان يتنازعان على رئاسة الوزارة في البلد وأحدهما ارستيدس غوميز تحت الحراسة في بلد شهد تسع محاولات انقلاب أو انقلاب منذ سنة ١٩٨٠


بيت غوميز على بعد قليل من القصر الجمهوري والشارع حيث البيت يضم وزارات المالية والعدل والأسماك، وكلها مغلق فيما الناس يقومون بأعمالهم العادية كل يوم


أنتقل الى خبر آخر عن سلوى وهي بنت سورية في الثالثة من عمرها علمها أبوها أن تضحك على صوت انفجار القنابل قرب بيت العائلة في إدلب. هي كانت موضوع فيديو الشهر الماضي لقي رواجاً عالمياً وأظهرها وهي تلعب فيما القنابل تتساقط


إدلب هي آخر موقع للثوار على الحكومة وسلوى ووالداها ساعدتهم القوات التركية على دخول تركيا في أواخر الشهر الماضي. والد سلوى إسمه عبدالله محمد


حوالي مليون سوري هربوا الى الحدود مع تركيا منذ كانون الأول (ديسمبر) الماضي


في تركيا صورت بيثان ماكيرنان سلوى مع أبيها قبل أيام وبدت تلعب، والمصورة قالت عنها "إنها تستطيع الضحك على أمور عادية الآن."


الأب قال إن ابنته ستنال فرصة للتعليم في تركيا وتمنى أن تهدأ الأوضاع ليعود مع أسرته الى سورية


في غضون هذا وذاك استقال الصديق غسان سلامة من تمثيل الأمم المتحدة في ليبيا بعد أن رأى أن وقف إطلاق النار مهدد بالسقوط


الأخ غسان عيّن في ليبيا في تموز (يوليو) ٢٠١٧، وهو أدار حواراً مع جهات ليبية متقاتلة عن الاقتصاد والسياسة والقتال الدائر


كان هدف غسان سلامة وقف العنف في بلد نفطي بعد سقوط معمر القذافي سنة ٢٠١١ عندما أيد تحالف دولي الثوار ضده


غسان عمره ٦٩ سنة وهو قال في تغريدة إن صحته لا تمكنه من استئناف العمل وقد طلب من الأمين العام للأمم المتحدة انطونيو غيتيريش أن يعفيه من المنصب


 كان غسان سيتحدث الى أعضاء مجلس الأمن عن عمله في ليبيا هذا الأسبوع إلا أن استقالته سبقت ذلك


أختتم بكنيسة المهد في بيت لحم فقد أغلقت خوفاً من فيروس كورونا، وهذا حدث قبل أسابيع من عيد الفصح حيث يزور ألوف الناس المدينة والكنيسة. إعلان وزارة السياحة الفلسطينية إغلاق الكنيسة تزامن مع زيادة كبيرة في عدد المصابين بالفيروس في الشرق الأوسط

قد يهمك أيضــــــــــــــــًا :

بروكسل توافق على تأجيل انسحاب بريطانيا من الاتحاد الاوروبي

البرلمان البريطاني يلحق هزيمة قوية بجونسون ويوافق على قرار يمنعه من ترك الاتحاد الاوروبي دون اتفاق

arabstoday

GMT 04:32 2024 الأربعاء ,13 تشرين الثاني / نوفمبر

رسائل الرياض

GMT 04:28 2024 الأربعاء ,13 تشرين الثاني / نوفمبر

د. جلال السعيد أيقونة مصرية

GMT 04:22 2024 الأربعاء ,13 تشرين الثاني / نوفمبر

إيران وترمب... حوار أم تصعيد؟

GMT 04:19 2024 الأربعاء ,13 تشرين الثاني / نوفمبر

هل تغتنم إيران الفرصة؟!

GMT 04:17 2024 الأربعاء ,13 تشرين الثاني / نوفمبر

داخل عقل ترمب الجديد

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

أخبار مهمة للقارئ العربي  ٢ أخبار مهمة للقارئ العربي  ٢



إطلالات هند صبري مصدر إلهام للمرأة العصرية الأنيقة

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 21:12 2024 الثلاثاء ,26 تشرين الثاني / نوفمبر

بايدن يعلن التوصل إلى إتفاق وقف النار بين لبنان وإسرائيل
 العرب اليوم - بايدن يعلن التوصل إلى إتفاق وقف النار بين لبنان وإسرائيل

GMT 19:32 2024 الثلاثاء ,26 تشرين الثاني / نوفمبر

رانيا فريد شوقي تكشف سبب ابتعادها عن السينما
 العرب اليوم - رانيا فريد شوقي تكشف سبب ابتعادها عن السينما

GMT 08:36 2024 الثلاثاء ,26 تشرين الثاني / نوفمبر

أطعمة ومشروبات تساعد في علاج الكبد الدهني وتعزّز صحته

GMT 02:40 2024 الثلاثاء ,26 تشرين الثاني / نوفمبر

القهوة والشاي الأسود تمنع امتصاص الحديد في الجسم

GMT 06:59 2024 الثلاثاء ,26 تشرين الثاني / نوفمبر

فلسطين و«شبّيح السيما»

GMT 07:22 2024 الإثنين ,25 تشرين الثاني / نوفمبر

دراسة تحذر من أن الأسبرين قد يزيد خطر الإصابة بالخرف

GMT 09:52 2024 الإثنين ,25 تشرين الثاني / نوفمبر

كفاءة الحكومة

GMT 06:45 2024 الثلاثاء ,26 تشرين الثاني / نوفمبر

لبنان يقترب من وقف النار

GMT 10:19 2024 الإثنين ,25 تشرين الثاني / نوفمبر

جهود هوكستين: إنقاذ لبنان أم تعويم «حزب الله»؟

GMT 16:54 2024 الإثنين ,25 تشرين الثاني / نوفمبر

روسيا تتعاون مع الحوثيين لتجنيد يمنيين للقتال في أوكرانيا

GMT 02:58 2024 الثلاثاء ,26 تشرين الثاني / نوفمبر

11 شهيدًا في غارات للاحتلال الإسرائيلي على محافظة غزة

GMT 06:56 2024 الثلاثاء ,26 تشرين الثاني / نوفمبر

فرصة إيرانية ــ عربية لنظام إقليمي جديد

GMT 19:23 2024 الإثنين ,25 تشرين الثاني / نوفمبر

ميادة الحناوي تحيي حفلتين في مملكة البحرين لأول مرة

GMT 03:09 2024 الثلاثاء ,26 تشرين الثاني / نوفمبر

عدوان جوي إسرائيلي يستهدف الحدود السورية اللبنانية

GMT 07:58 2024 الثلاثاء ,26 تشرين الثاني / نوفمبر

اندلاع حريق ضخم في موقع لتجارب إطلاق صواريخ فضائية في اليابان

GMT 07:53 2024 الثلاثاء ,26 تشرين الثاني / نوفمبر

ألمانيا تحاكم 4 أشخاص بزعم الانتماء لـ "حماس"
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab