مواضيع أرجو ألا تفوت القارئ
الجيش الإسرائيلي يقول إن سلاح الجو استهدف منشأة يستخدمها حزب الله لتخزين صواريخ متوسطة المدى في جنوب لبنان أكثر من 141 قتيلا في اشتباكات بين القوات السورية وهيئة تحرير الشام في ريفي حلب وإدلب بوتين يقول إن الهجوم الضخم على أوكرانيا كان "ردًا" على الضربات على روسيا بأسلحة أميركية وبريطانية الجامعة العربية تطالب بالوقف الفوري لإطلاق النار في غزة والسماح بدخول المساعدات الخطوط الجوية الفرنسية تواصل تعليق رحلاتها إلى تل أبيب وبيروت حتى نهاية العام قطر ترحب بوقف النار في لبنان وتأمل باتفاق "مماثل" بشأن غزة وزير الدفاع الإسرائيلي يوعز بالتعامل بشكل صارم مع الأشخاص المحسوبين على حزب الله العائدين إلى الشريط الحدودي مع إسرائيل الجيش الإسرائيلي يصدر أوامر إخلاء لسكان عدد من المناطق في صور ويأمرهم بالتوجه إلى شمال نهر الأولي الدفاع الجوي الأوكراني يعلن إسقاط 50 مسيرة روسية من أصل 73 كانت تستهدف مواقع أوكرانية الجيش الإسرائيلي يعلن اعتراض مسيّرة قبالة سواحل حيفا
أخر الأخبار

(مواضيع أرجو ألا تفوت القارئ)

(مواضيع أرجو ألا تفوت القارئ)

 العرب اليوم -

مواضيع أرجو ألا تفوت القارئ

بقلم : جهاد الخازن

أرجح أن قراء «الحياة» قرأوا أو سمعوا عن رفع أعلام فلسطينية خلال مباراة بين فريق سلتيك الاسكتلندي وفريق هايل بير شيفا الإسرائيلي، وكيف قررت جمعية الكرة الأوروبية تغريم سلتيك لرفعه «شعاراً ممنوعاً».

لا أدري مَنْ منع العلم الفلسطيني، فهو مرفوع في الأمم المتحدة. أهم من هذا أن مؤيدي سلتيك جمعوا أكثر من 130 ألف جنيه استرليني حتى الآن لجمعيات خيرية فلسطينية، وهناك حملة مستمرة في اسكتلندا لمساعدة الفلسطينيين.

الآن أطلب من القراء أن يقارنوا معي بين ما سبق وخبر من إسرائيل عن اعتقال حوالى 50 مشجعاً لفريق الكرة بيتار القدس بتهمة العنصرية، في هتافات رافقها اعتداء على مؤيد لفريق هابول تل أبيب وجرحه.

هم عنصريون حتى في كرة القدم، ويلعبون مع أوروبا لأن آسيا ترفضهم.

أكمل بأخبار أخرى تستحق أن يعرفها القارئ.

- امرأة الداعية المتطرف أنجم شودري، وهو مسجون في بريطانيا لعنصريته، تعهدت بأن غير المسلمين في بريطانيا سيدمرون.

العنصرية من إسرائيل أو غيرها لا تعرف الحدود أو تعترف بها.

- قرأت في «التايمز» اللندنية خبراً عنوانه: روسيا قتلت من المدنيين أكثر من «الدولة الإسلامية» المزعومة.

لا أعتقد أن هذا صحيح، ولن أدخل في جدل حوله، إنما أقول إن إسرائيل قتلت من المدنيين الفلسطينيين أكثر من روسيا و «داعش» مجتمعين. «التايمز» من أهم صحف لندن وأقدمها إلا أن يمينيتها تطغى على موضوعيتها أحياناً، ولا أذكر أنني قرأت بعد أي حرب إسرائيلية على الفلسطينيين خبراً يقول إنها قتلت مدنيين كما فعلت ذات صيف عندما كان بين 2200 شهيد أكثر من 500 طفل.

- وكالة أسوشييتد برس تقول إن الحرب الأهلية في سورية أدت إلى تنشيط صناعة التبغ في لبنان، ومصنع السجائر المحلي جنوب بيروت يعمل على مدار الساعة لاشتداد الطلب على أنواع السجائر المحلية فهي أرخص كثيراً من المستورَد. المصنع يقوم في «صليخ» حدث بيروت حيث كنا نحمل بنادق الصيد وننتظر مساء وصول طائر الفرّي من مصر. الفرّي لم يعد يتوقف قربنا، وكبرنا ونضجنا، ولم نعد نصطاده.

- العسكري الأميركي مات بيزونيت كتب تفاصيل قتل جنود أميركيين أسامه بن لادن في باكستان سنة 2011، وكان عنوان كتابه «يوم ليس سهلاً».

هو وافق الآن على تسليم 6.8 مليون دولار جناها من الكتاب، وأيضاً 180 ألف دولار كانت أجره عن نصح مقاولين عسكريين. كان بيزونيت تعرض لتحقيق جنائي ووزارة العدل الأميركية تحاول أن تعرف إذا كان كشف أسراراً عسكرية في الكتاب أو محاضراته عن قتل بن لادن. الموضوع انتهى على الطريقة الأميركية، أي أخذ الفلوس التي كسبها جندي أميركي غامر بحياته في الهجوم على مقر بن لادن.

- السلطات المصرية أوقفت ثماني مذيعات تلفزيون والتهمة هي «السمنة». لن أنتصر للسلطات أو للمذيعات، وإنما أقول إن السمنة تقتل، ومذيعات التلفزيون نموذج تحتذيه صغيرات كثيرات، لذلك واجبهن أن يكن نموذجاً طيباً.

- أبقى في مصر، فقد مرت هذا الشهر الذكرى الستون على اعتقال الصحافي المصري الكبير مصطفى أمين بتهمة التجسس للولايات المتحدة، وهي تهمة زائفة.

كان مصطفى أمين صديقاً، وهو في سجلي الشخصي من أبرز الصحافيين في مصر والعالم العربي كله. كان نزيهاً صادقاً معتدلاً، ومع أنه اعتقل في عهد جمال عبد الناصر فهو كان أعفّ من أن يتحدث بسوء عن الرئيس المصري بعد أن رحل. رحم الله مصطفى أمين ورحمنا.

arabstoday

GMT 13:22 2021 السبت ,26 حزيران / يونيو

لبنان والمساعدات الاميركية للجيش

GMT 19:47 2021 الخميس ,17 حزيران / يونيو

أخبار من اسرائيل - ١

GMT 13:51 2021 الأربعاء ,16 حزيران / يونيو

أخبار عن بايدن وحلف الناتو والصين

GMT 14:47 2021 الثلاثاء ,15 حزيران / يونيو

المساعدات الخارجية البريطانية

GMT 21:58 2021 الإثنين ,14 حزيران / يونيو

أعداء المسلمين

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

مواضيع أرجو ألا تفوت القارئ مواضيع أرجو ألا تفوت القارئ



إطلالات الأميرة رجوة الحسين تجمع بين الفخامة والحداثة بأسلوب فريد

عمّان ـ العرب اليوم

GMT 21:53 2024 الخميس ,28 تشرين الثاني / نوفمبر

ترامب يناقش إبعاد بعض وسائل الإعلام من البيت الأبيض مع نجله
 العرب اليوم - ترامب يناقش إبعاد بعض  وسائل الإعلام من البيت الأبيض مع نجله

GMT 09:17 2024 الخميس ,28 تشرين الثاني / نوفمبر

فواكه طبيعية لتحسين وظائف الكلى ودعم تطهيرها بطرق آمنة

GMT 13:18 2024 الخميس ,28 تشرين الثاني / نوفمبر

الاتفاق.. ونصر حزب الله!

GMT 17:07 2024 الخميس ,28 تشرين الثاني / نوفمبر

نيكول سابا وياسمين عبد العزيز يجتمعان في رمضان 2025

GMT 22:12 2024 الخميس ,28 تشرين الثاني / نوفمبر

هنا شيحة تكرر تعاونها مع محمد هنيدي في رمضان 2025

GMT 09:12 2024 الجمعة ,29 تشرين الثاني / نوفمبر

انتقادات حادة لمسلسل صبا مبارك "وتر حساس"

GMT 09:20 2024 الجمعة ,29 تشرين الثاني / نوفمبر

كريم محمود عبد العزيز يشوّق جمهوره لفيلمه الجديد

GMT 00:07 2024 الجمعة ,29 تشرين الثاني / نوفمبر

إسرائيل وحزب الله تتبادلان الاتهامات بخرق وقف إطلاق النار

GMT 13:41 2024 الخميس ,28 تشرين الثاني / نوفمبر

«وباء العنف الجنسي» في حرب السودان

GMT 13:18 2024 الأربعاء ,27 تشرين الثاني / نوفمبر

قطر ترحب بوقف النار في لبنان وتأمل باتفاق "مماثل" بشأن غزة
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab