إذا انجنّ ربعك  عقلك ما بينفعك

"إذا انجنّ ربعك .. عقلك ما بينفعك" !

"إذا انجنّ ربعك .. عقلك ما بينفعك" !

 العرب اليوم -

إذا انجنّ ربعك  عقلك ما بينفعك

حسن البطل

هذا ما أمكن من تعقيبات حتى ظهيرة أمس، على عمود، الأمس، المعنون: ".. لكنها ليست بطولية".

بل "بطولية" !
Amjad Alahmad: إنها بطولية يا حسن. لو تم إجراء استطلاع للرأي بين الشعب الفلسطيني لوجدنا أن الغالبية تؤيدها بشدة. أتعرف لماذا أخي حسن؟ لأن الدافع الفلسطيني ليس العنف كما ذكرت، وإنما تشجيع الحكومة الإسرائيلية لغلاة المستوطنين والمتدينين للقيام بعمليات إجرامية ضد المقدسيين بشكل خاص والشعب الفلسطيني بشكل عام، مع العلم أن الشريعة اليهودية تعارض الصعود إلى (جبل الهيكل).. هذا بالإضافة إلى أن الشهيدين عدي وغسان أبو جمل من سلوان التي تكافح منذ عشرات السنوات ضد مصادرة قريتهم التي يعتبرها اليهود مدينة داوود، بالإضافة الى أن الشهيدين لم يتحملا إهانة نسائهم قبل أسبوعين عندما اقتحمت القوات الإسرائيلية بيوتهم وقاموا بضرب وإهانة زوجة وأم الشهيدين(..)

وضوح في الرؤية !
وسيم عبد الله : تحية لك على مقالك، الواضح والصحيح، في "الأيام"، (أمس).. وكذلك مقال حسن خضر، (أول من أمس)، المطلوب هو هذا الوضوح في الرؤية، والشجاعة في قولها.

المثقف والفعل المقاوم !
Samah Nasser: كل ما يحاول إسقاطه المثقف على الفعل المقاوم لا يزيده ولا ينتقص منه... طالما أن أفراد المجتمع بأغلبيته يراها بطولية. يبقى لك الاحترام لحريتك في التعبير عن رأيك.

البصر .. والبصيرة !
Elias M. Zananiri: مقال رائع وهادئ يوضح صورة يرفض كثيرون رؤيتها، إذ لا يجدر ألاّ يُكتفى بأن يرى البصر بعضاً من إيجابية في عملية القدس بينما تفشل البصيرة في فهم تداعياتها. التحية للزميل حسن البطل.

لو ؟!
Wafa Darwish: لا.. هذا الحكي ممكن يكون معقول لو في سلطة تدافع عن حقوق الأفراد وحمايتهم.. شو عملت السلطة لأخذ حق كل الشباب الفلسطيني الذين قتلوا بدم بارد، مثل الرموني وخضير ومحمد بالجلزون، والشاب اللّي كان يرعى الماشية في "بيت إيل" من عائلة درويش وابن الانجيمية (؟) غير أنها سلمت طلقة إدانة قاتليه؟
أنا ضد الحل الفردي والنضال الفردي.. بس في حال غياب أي نمط آخر، وغياب سلطة تحمي وتأخذ حق فهو مفهوم على الأقل.. إن لم يكن بطولياً.

حرب وجود !
فاتن مصاروة : نحن في حالة حرب، حرب قومية، حرب وجود، حرب ضد مغتصب الأرض والهواء، وفي ظلّ سبات المعظم فهذه هي الأدوات المتوفّرة في هذه الحرب.

"أنت بطل" ؟
Mahmoud AbuEin: يا حسن البطل أنت بطل في ما ذهبت إليه وأشترك معك في الرأي.. ولكن "إذا انجنّ ربعك عقلك ما ينفعك"!

نتفة عقل !
Wafa Darwish: (رداً على ما سبق) يمكن عشان العاقل يقدر يعيش بين المجانين لازم يتخلّى عن نتُّوفة عقل. اقرأ قصة الملك في رواية دان ملمان "المحارب المسالم".
Hamada Jaber: واقع الأنصاف: نصف شعب/ نصف دولة/ نصف سلطة/ نصف أمن/ نصف مقاومة/ نصف قانون/ نصف أوسلو/ نصف أرض/ نصف حقيقة.

زلمة !
Sami Al Baiuomy: حبيبي حسن: انت زلمة فشي منك.

 

arabstoday

GMT 08:48 2025 الأحد ,12 كانون الثاني / يناير

الإنسانية لا تتجزأ….

GMT 08:40 2025 الأحد ,12 كانون الثاني / يناير

جانب فخامة الرئيس

GMT 01:31 2025 الأحد ,12 كانون الثاني / يناير

ممَّ يخاف كارل غوستاف؟

GMT 01:27 2025 الأحد ,12 كانون الثاني / يناير

نهاية الحروب اللبنانية مع إسرائيل

GMT 01:24 2025 الأحد ,12 كانون الثاني / يناير

مسألة «الصراع» و«القضيّة» اليوم!

GMT 01:21 2025 الأحد ,12 كانون الثاني / يناير

هم يحيون بالتطرف... لا يستخدمونه فقط

GMT 01:18 2025 الأحد ,12 كانون الثاني / يناير

لبنان العربي وعودة الدولة

GMT 01:15 2025 الأحد ,12 كانون الثاني / يناير

قراءة في معاني انتخاب رئيس لبنان الجديد

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

إذا انجنّ ربعك  عقلك ما بينفعك إذا انجنّ ربعك  عقلك ما بينفعك



أيقونة الموضة سميرة سعيد تتحدى الزمن بأسلوب شبابي معاصر

الرباط ـ العرب اليوم

GMT 11:06 2025 الأحد ,12 كانون الثاني / يناير

صفاء أبو السعود تشيد بالأم المصرية المثابرة
 العرب اليوم - صفاء أبو السعود تشيد بالأم المصرية المثابرة

GMT 02:00 2025 الخميس ,09 كانون الثاني / يناير

حرائق ضخمة في لوس أنجلوس تجبر الآلاف على إخلاء منازلهم

GMT 11:03 2025 السبت ,11 كانون الثاني / يناير

فئرانُ مذعورة!

GMT 14:28 2025 السبت ,11 كانون الثاني / يناير

الجيش السوداني يتقدم في عدة محاور قرب ود مدني

GMT 13:22 2025 الجمعة ,10 كانون الثاني / يناير

تسييس الجوع والغذاء

GMT 16:45 2025 الجمعة ,10 كانون الثاني / يناير

مايكروستراتيجي تواصل زيادة حيازاتها من البيتكوين

GMT 16:25 2025 الجمعة ,10 كانون الثاني / يناير

غارات جوية تستهدف موانئ نفطية ومحطات طاقة في اليمن

GMT 04:09 2025 السبت ,11 كانون الثاني / يناير

22 شهيدا في غزة وانصهار الجثث جراء كمية المتفجرات

GMT 14:46 2025 الجمعة ,10 كانون الثاني / يناير

نونو سانتو أفضل مدرب فى شهر ديسمبر بالدوري الإنجليزي

GMT 04:06 2025 السبت ,11 كانون الثاني / يناير

مقتل 6 أشخاص وإصابة اثنين بغارة إسرائيلية جنوب لبنان
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab