انا أكره الكتابة
جوزيف عون يتعهد بالدعوة إلى مشاورات سياسية سريعة لتشكيل الحكومة اللبنانية المقبلة انتخاب جوزيف عون رئيسًا للبنان بعد فوزه بـ99 صوتًا في الجولة الثانية من انتخابات البرلمان بدء عملية تصويت نواب البرلمان اللبناني بالاقتراع السري في الدورة الثانية لانتخاب الرئيس الجديد بدء جلسة الدورة الثانية في البرلمان اللبناني لانتخاب رئيس الجمهورية تأجيل عملية الترشيح لجوائز الأوسكار بسبب الحرائق التي أثرت على المسرح الرئيسي ومعالم هوليود السينمائية هروب مرضى من مستشفى في لوس أنجلوس بسبب حرائق الغابات المدمرة وإجلاء أكثر من 100 ألف شخص لمواجهة الكارثة المبعوث الأممي لليمن يؤكد خلال اجتماعات في صنعاء على "أهمية خفض التصعيد الوطني والإقليمي لتعزيز بيئة مواتية للحوار" رفع جلسة البرلمان اللبناني لساعتين للتشاور بعد فشل انتخاب جوزيف عون رئيسًا البرلمان اللبناني يرفع الجلسة بعد فشله في انتخاب رئيس للجمهورية مع حصول جوزيف عون على 71 صوتا فشل انتخاب جوزيف عون رئيسا للبنان لعدم حصوله على 86 صوتا من أصل 128
أخر الأخبار

انا أكره الكتابة !؟

انا أكره الكتابة !؟

 العرب اليوم -

انا أكره الكتابة

حسن البطل

 جلود، دؤوب، زهوق، ملول، كلول؟ في محصلة نعوت وصفات حلا لي أن "يطلع خلقي" في صفحتي على "الفيسبوك" واكتب "الستاتوس" او "لسان الحال" ثم أجعله عنواناً لعمود آخر عن هذا الذي أدركته "حرفة الكتابة" بداء الأعمدة اليومية منذ صدور "الأيام". ربما "فرحة" جدية أو "جس نبض" أو "تلويحة وداع" أو "احتجاج على صب وسكب العمود في 35 سم ورفض رئيس التحرير تغيير نمط ثابت صفحة "الرأي" وبالذات "تسطيح" زاوية "هوية الايام" أسفل "اطراف النهار" ومن ثم تحرير العمود من قيد الـ 35 سم. 23 من قرائي وضعوا "إعجاب" و 32 عقبوا على العمود بما أحزنني لأن تعقيباتهم كانت أكثر من أي تعقيب على أي عمود من أعمدة "أطراف النهار". زمان بعد 3 سنوات على "أطراف النهار" اقترح زكريا محمد ان استبدل كنيتي إلى "حسن العمودي" على غرار "سمعان العمودي" .. وزمان بعد "جائزة فلسطين للمقالة" كتبت لي قارئة أنها كانت تظن اسمي مستعاراً لأن كنية البطل غير معروفة .. على كثرة أصحاب ألقاب البطولة في فلسطين .. وهذا ما جناه جد جدي على جدي وأبي علي .. منذ لقّب رسولنا الفاتح أبا عبيدة الجراح بـ "البطل" .. يعني؟ أنا حفيد فاتح فلسطين!؟ Laila s.alhasan: مش معقوووووول استاذ حسن 50 سنة من الكتابة والآن؟ Hasan albatal: أهي حكم مؤبد بالأشغال الشاقة؟ Laila s.alhasan: هيك صار مؤبدين والله يعطيك العافية. Shaqfa: قد يستغلها شعبان عبد الرحيم ليجعلها مشروعه القادم بعد "أنا بكره إسرائيل". Ameer titan: كل شيء يتحول الى مهمة يجب تنفيذها تتحول الى مصيبة حتى الرسم والنحت والرقصَ! Tahseen Yaqeen: لكننا نحب كتابتك ونحترمك ونحبك. Hasan albatal: يا تحسين ان الصحفي الاسرائيلي يتقاعد بعد سن الـ 67. Khalid saleem: ان كنت تكره الكتابة وتكتب ما تكتب؟ ماذا لو احببتها ؟ ام ان الكره طارئ وحديث؟ عرفات الديك: حين تصير الكتابة من الرتابة استهجن ان لا تُكره!! Saleem friends: أظن ان كاتب العمود اليومي تصبح الكتابة عنده فعلا يشبه التنفس تماماً لا يعيش من دونه. Hasan albatal: اما آن للجالس على عمود أن يترجل؟ Khalid saleem: أوَتحتمل؟ عرفات الديك: البطولة في احتمال العواميد لا الخوازيق. Jamal shaheen: أنت بطل بلا كتابة لا شيء. Ghada azaoi: وأنا متلك بكره الكتابة والحواشي. Thaseen Yaqeen: لا تترجل، فمن أين سنأتي بأساتذة، فما دامت عروق سيبقى الكلام، لعلك تنشر مقالاتك في كتب خصوصاً ما كتبته عن الاماكن، انها روائعك، لي حصة إعدادها للنشر.. حيفا وطبريا والطيرة وجدك ودمشق. Qais Qadri: شو عدا ما بدا؟ Suleiman Fayyoumi: اذا انت كرهت الكتابة يا حسن ايها المثقف والكاتب اللامع الذي لا يكل ولا يمل فمن الذي يحبها بين جحافل المثقفين الأميين في كل شيء؟ Ahmad Abbas: فضفض يا حسن وقل لنا لماذا نحن ما زلنا نحب القراءة. والتقاعد بعد سن الـ 67 لا يعني التوقف عن الكتابة. وانت تقاعدت في سن الستين، اكتب يا حسن. Jamal Abu Hilal: وأنا أكره كتاب هذا الزمان. Eman Jaber: مش معقول بعد هالعمر! Jehad Albarq: ومن سيحفر في خندق البطل يا حسن!؟ Rose Shomali: تصريح خطير. Khalil Abu Arafeh: لا تنتج هذه الابداعات من شخص يكره الكتابة! Asmaa Alghoul: تمرد. Yousef Awayes: وأنا احب ما تكتب. Hasan Albatal: هل يؤدي زوج محب واجبه الزوجي كل يوم حتى لو كانت زوجته من اجمل النساء؟ أديته ثمانين يوما متواصلة في حصار بيروت و17 عاما في "الايام" علي ان أطبخ وأغسل وأكوي وانظف البيت... ومشاغل الحياة ايضا. زهقت؟ Nasri Hajjaj: كراهية من طرف واحد! Tayseer Mashareqa: يمكن التوجه نحو الفيلم او التصوير الفوتوغرافي.  

arabstoday

GMT 07:02 2025 الخميس ,09 كانون الثاني / يناير

ترتيبات استقبال الإمبراطور العائد

GMT 06:59 2025 الخميس ,09 كانون الثاني / يناير

هل مسلحو سوريا سلفيون؟

GMT 06:58 2025 الخميس ,09 كانون الثاني / يناير

أزمة الغرب الخانقة تحيي استثماراته في الشرق الأوسط!

GMT 06:58 2025 الخميس ,09 كانون الثاني / يناير

القرضاوي... خطر العبور في الزحام!

GMT 06:56 2025 الخميس ,09 كانون الثاني / يناير

مخاطر الهزل في توقيت لبناني مصيري

GMT 06:55 2025 الخميس ,09 كانون الثاني / يناير

لعنة الملكة كليوباترا

GMT 06:54 2025 الخميس ,09 كانون الثاني / يناير

الحرب على غزة وخطة اليوم التالي

GMT 06:53 2025 الخميس ,09 كانون الثاني / يناير

نحن نريد «سايكس ــ بيكو»

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

انا أكره الكتابة انا أكره الكتابة



الأسود يُهيمن على إطلالات ياسمين صبري في 2024

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 09:33 2025 الخميس ,09 كانون الثاني / يناير

أنغام تحتفل بألبومها وتحسم جدل لقب "صوت مصر"
 العرب اليوم - أنغام تحتفل بألبومها وتحسم جدل لقب "صوت مصر"

GMT 06:20 2025 الأربعاء ,08 كانون الثاني / يناير

الحكومة والأطباء

GMT 04:11 2025 الأربعاء ,08 كانون الثاني / يناير

أدوية حرقة المعدة تزيد من خطر الإصابة بالخرف

GMT 07:59 2025 الإثنين ,06 كانون الثاني / يناير

النظام الغذائي الغني بالفواكه والخضراوات يحدّ من الاكتئاب

GMT 11:18 2025 الثلاثاء ,07 كانون الثاني / يناير

رسميًا توتنهام يمدد عقد قائده سون هيونج مين حتى عام 2026

GMT 13:28 2025 الثلاثاء ,07 كانون الثاني / يناير

5 قتلى جراء عاصفة ثلجية بالولايات المتحدة

GMT 19:53 2025 الثلاثاء ,07 كانون الثاني / يناير

أوكرانيا تعلن إسقاط معظم الطائرات الروسية في "هجوم الليل"

GMT 10:05 2025 الثلاثاء ,07 كانون الثاني / يناير

شركات الطيران الأجنبية ترفض العودة إلى أجواء إسرائيل

GMT 19:00 2025 الثلاثاء ,07 كانون الثاني / يناير

أوكرانيا تؤكد إطلاق عمليات هجومية جديدة في كورسك الروسية

GMT 10:12 2025 الثلاثاء ,07 كانون الثاني / يناير

انخفاض مبيعات هيونداي موتور السنوية بنسبة 8ر1% في عام 2024

GMT 11:11 2025 الثلاثاء ,07 كانون الثاني / يناير

إقلاع أول طائرة من مطار دمشق بعد سقوط نظام بشار الأسد
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab