حــــــمّ
الخطوط الجوية في أذربيجان تعلن تعليق رحلاتها إلى 7 مدن روسية الجيش الإسرائيلي يعلن قصف بنية تحتية كانت تستخدم لتهريب الأسلحة عبر سوريا إلى حزب الله عند معبر على الحدود السورية اللبنانية مقتل فلسطينيين وإصابة آخرين إثر استهدافهم بطائرة مسيرة إسرائيلية في جباليا البلد شمال غزة وسائل إعلام لبنانية تفيد بأن القوات الإسرائيلية شنت قصفاً استهدف ثلاثة مواقع في منطقة البقاع إيقاف حركة الطيران في مطار بن غوريون الإسرائيلي عقب هجوم من الحوثيين برنامج الأغذية العالمي يعلن تعليق عمليات النقل الجوي للمساعدات الإنسانية في اليمن بشكل مؤقت منظمة الصحة العالمية تعلن إصابة موظف بجروح خطيرة نتيجة قصف إسرائيلي استهدف مطارًا في اليمن الجيش الإسرائيلي يطلب إخلاء مستشفى كمال عدوان بعد أن قام بمحاصرته "اليونيفيل" تعلن أن الجيش الإسرائيلي يواصل تدمير المناطق السكنية والزراعية والطرق جنوب لبنان هيئة مراقبة الطيران في روسيا تعلن إغلاق جميع مطارات موسكو مؤقتا تحسبا لهجمات بطائرات مسيرة
أخر الأخبار

حــــــمّ

حــــــمّ

 العرب اليوم -

حــــــمّ

حسن البطل

بكسور السانتيمتر يحسبون ارتفاع مياه البحار نتيجة ذوبان القبعتين الجموديتين، وهذا، بدوره، نتيجة احترار جو الارض، والناتج، بدوره، عن زيادة غازات الدفيئة.
من جهة أخرى، بكسور الدرجة المئوية يحسبون حرارة جو الارض العام، وهي ارتفعت بنسبة ٨٨ بالمئة من الدرجة خلال قرن، وقد ترتفع الى ٤ - ٥ درجات خلال قرون.

في بلادنا ذات الفصول الاربعة، حظينا بشتاء قارس وطويل ورطب فوق المعدل في التهطال، وسنحظى هذا الاسبوع بأيام قيظ، او بالموجة الحارة الثانية هذا الصيف.
يعني نار على نار: الأسعار نار، والجو نار، والوضع السياسي الاقليمي نار، لكن من رحمة ربنا كما يقال فشتاء قارس ذي ثلاث ثلجات لم «يخترم» حياة واحدة، وعلى الأغلب فإن نار الجو لم تضرب «نافوخ» رأس واحد بضربة شمس قاتلة.

في المانيا، مات العشرات غرقاً هروباً من درجة حرارة شارفت الاربعين درجة، وكذا قضى المئات في الهند والباكستان من شواظ ضربات الشمس.
في الخريف سينعقد مؤتمر دولي آخر لدراسة مفاعيل وعقابيل احترار جو الأرض، وكان المؤتمر الأول عقد في ريو دي جانيرو (البرازيل) قبل عشرين عاماً تحت عنوان «قمة الأرض» بدعوة من الأمم المتحدة.

صحيح، أن الأرض مرّت بعصور جليدية، لكن لم يكن للانسان دور فيها، ومنذ نهاية العصر الجمودي الرابع بدأ دور الانسان، مع الثورة الصناعية في تغيير مناخ الارض.
يقولون لك: احذر التدخين وعواقبه، لكن رئة جو الارض صارت «تشخور» من دخان الثورة الصناعية أساساً، وايضاً من روث الابقار الذي يطلق غاز الميثان ودوره في الاحتباس الحروري.

الفيزيائي البريطاني القعيد والمشلول، ستيفان هوكنغ، لا يرى للانسان مصيراً بعد مئات القرون سوى أن «يهرب» من كوكب الارض الى عوالم اخرى، ولكن الى أين؟ لا توجد بيئة صالحة للبشر في أي كوكب من كواكب المجموعة الشمسية، وافلام سينمائية مثل «ستار تريك» و«حرب النجوم» تحصد ايرادات محترمة، كما تحصد اعلام «الحديقة الجواراسية» ايضاً .. وهذه وتلك للتسلية لا غير.

انقراض الانواع الحيوانية والنباتية، أو نشوؤها وتطورها، كان دورة حياة لا دخل للانسان فيها، ولا دخل له في انقراض الديناصورات، لكن صار له دخل في انقراض الوحوش المفترسة، ولثورته الصناعية دور في انقراض انواع حيوانية دنيا، ونباتات، او هجرة النباتات والحشرات اما نحو الشمال لسبب، او نحو الجنوب لسبب آخر.
المهم، موجة حارة تمرّ خلال اسبوع، وستقول الناس «شوب» او «قيظ» ونحن في فلسطين كنا نقول «حمّ» كما يقولون هذا الى الآن في العبرية.
الطريف أننا نعشق الصيف وحرّه وقيظه في فصل الشتاء و«القرّ» لكننا نتزوج زواج غير المتعة في الشتاء وزمهريره.

يهمنا شتاء قمطرير الامطار وكثير الثلوج، لأن هذا مؤونة ماء في الصيف القائظ، ولو أن اسرائيل تحتلنا «مائياً كما جغرافيا وامنياً، وايضا تحتل «السلام» ايضاً!
ونحن ماذا «نحتل»؟ ربما بحر يافا في الأعياد، وهذا العيد «احتل» بحر يافا وسواها حوالي ٣٠٠ الف مواطن فلسطيني دون عمل ارهابي واحد، واحدهم من غزة يحمل هوية رام الله، وقال: انظر .. البحر ازرق. قلت: عندكم بحر. قال: بحر غزة ليس ازرق.. انه «بني» من كثرة «القلعاط» والمجاري التي تصب فيه دون تنقية.

 

arabstoday

GMT 09:00 2024 الجمعة ,27 كانون الأول / ديسمبر

فنّانو سوريا

GMT 08:59 2024 الجمعة ,27 كانون الأول / ديسمبر

خاسران في سورية... لكن لا تعويض لإيران

GMT 08:55 2024 الجمعة ,27 كانون الأول / ديسمبر

المشهد اللبناني والاستحقاقات المتكاثرة

GMT 08:54 2024 الجمعة ,27 كانون الأول / ديسمبر

سوريا... الوجه الآخر للقمر

GMT 08:52 2024 الجمعة ,27 كانون الأول / ديسمبر

الشرع وترمب وماسك

GMT 08:51 2024 الجمعة ,27 كانون الأول / ديسمبر

2024: البندول يتأرجح باتجاه جديد

GMT 08:49 2024 الجمعة ,27 كانون الأول / ديسمبر

جنوب لبنان... اتفاق غير آمن

GMT 08:45 2024 الجمعة ,27 كانون الأول / ديسمبر

رائحة في دمشق

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

حــــــمّ حــــــمّ



الملكة رانيا تربعت على عرش الموضة بذوقها الراقي في 2024

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 09:35 2024 الخميس ,26 كانون الأول / ديسمبر

طريقة طهي الخضروات قد تزيد خطر الإصابة بأمراض القلب

GMT 08:59 2024 الجمعة ,27 كانون الأول / ديسمبر

خاسران في سورية... لكن لا تعويض لإيران

GMT 08:06 2024 الجمعة ,27 كانون الأول / ديسمبر

«بنما لمن؟»

GMT 08:54 2024 الجمعة ,27 كانون الأول / ديسمبر

سوريا... الوجه الآخر للقمر

GMT 06:33 2024 الثلاثاء ,24 كانون الأول / ديسمبر

ايجابيات وسلبيات استخدام ورق الجدران في الحمامات
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab