مصنع ثلج

مصنع ثلج

مصنع ثلج

 العرب اليوم -

مصنع ثلج

بقلم:أسامة غريب

- الشخص المتدين يستطيع أن يشعر بالسعادة فى غياب أسبابها، بينما غيره تلزمه حياة سعيدة لكى يسعد.

- إذا الحياة شمّرت أمامها، فهذا يعنى أنها تستعد لكى تلكمك، أو أنها ناوية تغسل لك المواعين!.

- معظم الناس لا تريد العدالة، وإنما تحلم بمكانة تستطيع من خلالها دهس القانون.

- لا يبغض الكوكو واوا إلا من كانت عريشته سأسأة.

- قال حكيم بنغالى: دنيا فيه كويس.. نفر ما فيه كويس!.. وترجمتها بالعربى: الدنيا حلوة لكن الناس ليسوا كذلك.

- الأمة مصدر العيش والسلطات!.

- هذا الفريق الإسبانى الرائع الفائز باليورو يمكن أن يكون مِلكا لنا إذا نجحنا فى استرداد الأندلس!.

- شتم الفلسطينيين والافتراء عليهم أصبح من مسوغات التعيين بالوظائف الهامة فى بعض الدول العربية!.

- إذا التقى رجل وامرأة فى السويد فإن الشيطان لا يكون موجودا على الإطلاق!.

- الذين يقولون منتخب المانشافت ويقولون السيليساو والتانجو ولاروخا والساموراى على فرق الكرة.. كلهم عيال مش متربية!.

- لا تشرب من كونياك الخطيئة حتى ترتوى.. اترك مكانا لعرقسوس التوبة والاستغفار!.

- دور رجال الدين هو أن يجعلوا المظلومين يكتفون بالدعاء على الظالم.

- المفروض قطع الكهرباء عن المصريين بالخارج أيضا بالتعاون مع الدول الصديقة!.

- إذا انتابك إحساس بالطمأنينة فقاومه بشدة، هذا الإحساس خطر، إذ لا شىء يدعو للطمأنينة.

- ضعف إيمانك هو سبب ارتفاع الأسعار.

- من الممكن أن نخون كل الناس ونغدر بالجميع ما عدا الذين أكلنا معهم (عيش وملح)!.

- الذين يقولون عن يوسف شاهين «جو» ويقولون عن الأبنودى «الخال» من أسباب تأخر الأمة!. الأبنودى ليس خالاً لأحد وشاهين ليس جُوها لأحد!.

- هناك فى هذه الحياة أشياء أكثر قيمة وأهمية من المال بكثير، لكن المشكلة أنها تحتاج مالا كثيرا!.

- الشخص الذى يحلف لك على الميه تجمد يمكن أن تدخل معه شريكا فى مصنع ثلج!.

arabstoday

GMT 04:01 2024 الأحد ,22 كانون الأول / ديسمبر

الثكنة الأخيرة

GMT 03:56 2024 الأحد ,22 كانون الأول / ديسمبر

سوريا... هذه الحقائق

GMT 03:54 2024 الأحد ,22 كانون الأول / ديسمبر

في أنّنا بحاجة إلى أساطير مؤسِّسة جديدة لبلدان المشرق

GMT 03:50 2024 الأحد ,22 كانون الأول / ديسمبر

مخبول ألمانيا وتحذيرات السعودية

GMT 03:47 2024 الأحد ,22 كانون الأول / ديسمبر

التاريخ والفكر: سوريا بين تزويرين

GMT 03:42 2024 الأحد ,22 كانون الأول / ديسمبر

إنجاز سوريا... بين الضروري والكافي

GMT 03:39 2024 الأحد ,22 كانون الأول / ديسمبر

ليبيا: لعبة تدوير الأوهام

GMT 03:37 2024 الأحد ,22 كانون الأول / ديسمبر

فلسطين وإسرائيل في وستمنستر

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

مصنع ثلج مصنع ثلج



GMT 13:32 2024 الأحد ,22 كانون الأول / ديسمبر

الشرع يبحث مع فيدان في دمشق مخاوف أنقرة من الإرهاب
 العرب اليوم - الشرع يبحث مع فيدان في دمشق مخاوف أنقرة من الإرهاب

GMT 20:44 2024 الأحد ,22 كانون الأول / ديسمبر

زينة تستعد للمشاركة في الدراما التركية
 العرب اليوم - زينة تستعد للمشاركة في الدراما التركية

GMT 03:50 2024 الأحد ,22 كانون الأول / ديسمبر

مخبول ألمانيا وتحذيرات السعودية

GMT 06:15 2024 السبت ,21 كانون الأول / ديسمبر

جنبلاط وإزالة الحواجز إلى قصرَين

GMT 04:01 2024 الأحد ,22 كانون الأول / ديسمبر

الثكنة الأخيرة

GMT 20:58 2024 السبت ,21 كانون الأول / ديسمبر

الجيش الأميركي يقصف مواقع عسكرية في صنعاء

GMT 14:06 2024 السبت ,21 كانون الأول / ديسمبر

موسكو تسيطر على قرية بمنطقة أساسية في شرق أوكرانيا

GMT 14:19 2024 السبت ,21 كانون الأول / ديسمبر

إلغاء إطلاق أقمار "MicroGEO" الصناعية فى اللحظة الأخيرة

GMT 14:06 2024 السبت ,21 كانون الأول / ديسمبر

وفاة جورج إيستام الفائز بكأس العالم مع إنجلترا

GMT 17:29 2024 السبت ,21 كانون الأول / ديسمبر

سائق يدهس شرطيا في لبنان

GMT 14:06 2024 السبت ,21 كانون الأول / ديسمبر

إصابات بالاختناق خلال اقتحام الاحتلال قصرة جنوبي نابلس

GMT 07:06 2024 الأحد ,22 كانون الأول / ديسمبر

مقتل 6 في غارة إسرائيلية على مدرسة تؤوي نازحين بغزة

GMT 17:33 2024 الجمعة ,20 كانون الأول / ديسمبر

حرب غزة ومواجهة ايران محطات حاسمة في مستقبل نتنياهو

GMT 14:05 2024 السبت ,21 كانون الأول / ديسمبر

مي عز الدين بطلة أمام آسر ياسين في رمضان 2025
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab