المستشار أحمد الزند
الجيش الإسرائيلي يعلن قصف "بنى تحتية عسكرية" قرب الحدود السورية اللبنانية فيضانات تايلاند تودي بحياة 9 أشخاص وتؤدي إلى نزوح أكثر من 13 ألف مواطن قصف إسرائيلي يستهدف سيارة تابعة لمنظمة «وورلد سنترال كيتشن» في خان يونس ويؤدي إلى مقتل أربعة أشخاص الجيش الإسرائيلي يقول إن سلاح الجو استهدف منشأة يستخدمها حزب الله لتخزين صواريخ متوسطة المدى في جنوب لبنان أكثر من 141 قتيلا في اشتباكات بين القوات السورية وهيئة تحرير الشام في ريفي حلب وإدلب بوتين يقول إن الهجوم الضخم على أوكرانيا كان "ردًا" على الضربات على روسيا بأسلحة أميركية وبريطانية الجامعة العربية تطالب بالوقف الفوري لإطلاق النار في غزة والسماح بدخول المساعدات الخطوط الجوية الفرنسية تواصل تعليق رحلاتها إلى تل أبيب وبيروت حتى نهاية العام قطر ترحب بوقف النار في لبنان وتأمل باتفاق "مماثل" بشأن غزة وزير الدفاع الإسرائيلي يوعز بالتعامل بشكل صارم مع الأشخاص المحسوبين على حزب الله العائدين إلى الشريط الحدودي مع إسرائيل
أخر الأخبار

المستشار أحمد الزند

المستشار أحمد الزند

 العرب اليوم -

المستشار أحمد الزند

عماد الدين أديب

كنت دائماً، وما زلت، من المعجبين بشخص المستشار «أحمد الزند» منذ أن كان رئيساً لنادى القضاة، وحينما تم تعيينه وزيراً للعدل فى حكومتَى المهندس إبراهيم محلب والمهندس شريف إسماعيل.

وفى اعتقادى أن الرجل لو أتيح له الوقت الكافى، وقُدم إليه الدعم المطلوب من كافة الأجهزة ذات الاختصاص فهو قادر، بإذن الله، على إحداث نقلة نوعية فى أداء وزارة العدل.

ولا أدعى أننى خبير فى شئون القضاء حتى أتوجه بأى نصح أو رأى للمستشار «الزند» فى إنجاح مهمته الصعبة، لكننى كمواطن وكإعلامى متابع يمكن أن أحلم بتحقيق هدف رئيسى بالنسبة لتحقيق العدالة فى بلادنا.

هذا الحلم يتركز فى «ذلك الحيز الزمنى الذى يستغرقه تحقيق العدالة الناجزة فى بلادنا».

نستغرق وقتاً فى المعاملة مع جهات التحقيق، ثم فى إجراءات التقاضى.

ونستغرق وقتاً فى تنفيذ الأحكام، وفى إثبات البراءة النهائية فى آخر درجات التقاضى.

الأوراق المطلوبة، الإجراءات المتعددة، المراحل المختلفة، إثبات الأحكام سواء بالعقوبة أو حذفها من السجلات بعدما تثبت البراءة، كلها رحلة طويلة طويلة ترهق أصحاب المظالم، وأصحاب الحاجات الذين ينظرون إلى قضاء مصر الشامخ كملجأ نهائى لإحقاق الحقوق.

مصر كلها بحاجة إلى ثورة إدارية فى إنجاز المعاملات الورقية، واختصار الروتين إلى أضيق حد، والقدرة على حسم شئون الناس فى أسرع وقت.

وتزداد أهمية هذه الثورة الإدارية فى مجال العدالة والقضاء.

ولا عيب أبداً أن نقوم بدراسة للتعرف على أكثر بلدان العالم تحقيقاً للعدالة الناجزة بسرعة وكفاءة وبالطبع بالمحافظة على نصوص ومبادئ وروح العدل.

إن مصر تُعتبر من أكثر بلدان العالم التى تعانى من سوء استخدام مواطنيها لحق التقاضى حتى امتلأت ساحات المحاكم بملايين الملفات بحاجة إلى هذا «التدخل الإدارى الجراحى».

إن الجميع يعانى من تبعات وإشكاليات العدالة البطيئة، بدءاً من المتهم فى قضية أمن دولة إلى المتهم باختطاف جاموسة جاره!

دعائى للمستشار الزند بأن يقدّره الله على إنجاز هذا التحدى العظيم.

arabstoday

GMT 23:54 2024 الأحد ,01 كانون الأول / ديسمبر

ما بعد المعاش!

GMT 23:46 2024 الأحد ,01 كانون الأول / ديسمبر

العمدة شلتوت!

GMT 23:42 2024 الأحد ,01 كانون الأول / ديسمبر

الرورو!

GMT 23:38 2024 الأحد ,01 كانون الأول / ديسمبر

إنهم لا يُصدِقون

GMT 23:35 2024 الأحد ,01 كانون الأول / ديسمبر

الإعلام والدمار الشامل

GMT 07:01 2024 السبت ,30 تشرين الثاني / نوفمبر

مقاهي الأنس

GMT 06:59 2024 السبت ,30 تشرين الثاني / نوفمبر

«بلا فلسفة»!

GMT 06:56 2024 السبت ,30 تشرين الثاني / نوفمبر

حلب... ليالي الشتاء الحزينة

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

المستشار أحمد الزند المستشار أحمد الزند



إطلالات الأميرة رجوة الحسين تجمع بين الفخامة والحداثة بأسلوب فريد

عمّان ـ العرب اليوم

GMT 15:37 2024 السبت ,30 تشرين الثاني / نوفمبر

أسلوب نقش الفهد الجريء يعود بقوة لعالم الموضة
 العرب اليوم - أسلوب نقش الفهد الجريء يعود بقوة لعالم الموضة

GMT 00:01 2024 الأحد ,01 كانون الأول / ديسمبر

منة شلبي تواصل النجاح على المسرح بعد السينما
 العرب اليوم - منة شلبي تواصل النجاح على المسرح بعد السينما

GMT 06:22 2024 السبت ,30 تشرين الثاني / نوفمبر

الخروج إلى البراح!

GMT 13:18 2024 الخميس ,28 تشرين الثاني / نوفمبر

الاتفاق.. ونصر حزب الله!

GMT 16:01 2024 الجمعة ,29 تشرين الثاني / نوفمبر

الرئيس الفرنسي يدعو إلى وقف فوري لانتهاكات الهدنة في لبنان

GMT 06:56 2024 السبت ,30 تشرين الثاني / نوفمبر

حلب... ليالي الشتاء الحزينة
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab