فاتورة الزمن الآتي
الخطوط الجوية في أذربيجان تعلن تعليق رحلاتها إلى 7 مدن روسية الجيش الإسرائيلي يعلن قصف بنية تحتية كانت تستخدم لتهريب الأسلحة عبر سوريا إلى حزب الله عند معبر على الحدود السورية اللبنانية مقتل فلسطينيين وإصابة آخرين إثر استهدافهم بطائرة مسيرة إسرائيلية في جباليا البلد شمال غزة وسائل إعلام لبنانية تفيد بأن القوات الإسرائيلية شنت قصفاً استهدف ثلاثة مواقع في منطقة البقاع إيقاف حركة الطيران في مطار بن غوريون الإسرائيلي عقب هجوم من الحوثيين برنامج الأغذية العالمي يعلن تعليق عمليات النقل الجوي للمساعدات الإنسانية في اليمن بشكل مؤقت منظمة الصحة العالمية تعلن إصابة موظف بجروح خطيرة نتيجة قصف إسرائيلي استهدف مطارًا في اليمن الجيش الإسرائيلي يطلب إخلاء مستشفى كمال عدوان بعد أن قام بمحاصرته "اليونيفيل" تعلن أن الجيش الإسرائيلي يواصل تدمير المناطق السكنية والزراعية والطرق جنوب لبنان هيئة مراقبة الطيران في روسيا تعلن إغلاق جميع مطارات موسكو مؤقتا تحسبا لهجمات بطائرات مسيرة
أخر الأخبار

فاتورة الزمن الآتي

فاتورة الزمن الآتي

 العرب اليوم -

فاتورة الزمن الآتي

عماد الدين أديب

يجب أن نستعد نفسياً وعقلياً إلى أن المنطقة التى نعيش بها سوف تستمر فى حالة حروب إقليمية فى فترة لا تقل عن عشر سنوات مقبلة!

الآن أصبح واضحاً أن الأمن القومى العربى قد عهد به إلى قوة التدخل العربى العسكرية المكونة من دول التحالف الحالية مع بعض الاحتجاجات الإقليمية المحدودة.

وبناء على تصريح وزير الدفاع الأمريكى أشتون كارتر، فإن واشنطن تدعم بشكل علنى تكوين هذه القوة العسكرية وتبارك دورها الحالى فى اليمن وأدوارها المقبلة فى أماكن التدهور الإقليمى الحالية.

ويسبب تشكيل هذه القوة نوعاً من الحرج الأمنى والمأزق الاستراتيجى لإدارة الرئيس الأمريكى الديمقراطى باراك أوباما الذى وصل إلى الحكم بوعد رئاسى يقوم على انسحاب كل القوات الأمريكية من العراق وأفغانستان والتعهد بعدم التدخل فى أى مناطق صراع أخرى.

ولأن مصر هى الطرف الإقليمى العربى الأكثر تأثيراً من ناحية التعداد البشرى والتسليح العسكرى وخبرة القتال المتراكمة على مر السنين، فإن دور جيشها سوف يجعلها منشغلة ولسنوات طويلة بهذه الحروب الإقليمية.

وقد تكون أدوار جيش مصر فى الصراعات مختلفة فى كل صراع، ففى اليمن قد يقتصر الدور على الحصار البحرى والضربات الجوية، وفى ليبيا قد يكون التدريب والتسليح وإدارة المعارك للجيش الوطنى، وفى سوريا قد يكون -فى مرحلة لاحقة- حفظ السلم والأمن وتأمين الأماكن الاستراتيجية.

دور مصر الإقليمى يصعد بقوة هذه الأيام كى يكون بوابة الدخول الكبرى إلى تعظيم المكانة السياسية وأحد أسباب الدعم الاقتصادى لمصر.

دور مصر الإقليمى يحتاج إلى عملية ترويج سياسى للرأى العام المصرى الذى سوف يدفع بأبنائه إلى أماكن صراع خارج الحدود.

يجب ألا نكتفى بأن نقول إن «كله تمام» الآن بالنسبة لرضاء المصريين عن دور مصر العسكرى، بل يجب أن يتم إشراك الناس فى تطورات ما يحدث فى المنطقة.

arabstoday

GMT 09:00 2024 الجمعة ,27 كانون الأول / ديسمبر

فنّانو سوريا

GMT 08:59 2024 الجمعة ,27 كانون الأول / ديسمبر

خاسران في سورية... لكن لا تعويض لإيران

GMT 08:55 2024 الجمعة ,27 كانون الأول / ديسمبر

المشهد اللبناني والاستحقاقات المتكاثرة

GMT 08:54 2024 الجمعة ,27 كانون الأول / ديسمبر

سوريا... الوجه الآخر للقمر

GMT 08:52 2024 الجمعة ,27 كانون الأول / ديسمبر

الشرع وترمب وماسك

GMT 08:51 2024 الجمعة ,27 كانون الأول / ديسمبر

2024: البندول يتأرجح باتجاه جديد

GMT 08:49 2024 الجمعة ,27 كانون الأول / ديسمبر

جنوب لبنان... اتفاق غير آمن

GMT 08:45 2024 الجمعة ,27 كانون الأول / ديسمبر

رائحة في دمشق

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

فاتورة الزمن الآتي فاتورة الزمن الآتي



الملكة رانيا تربعت على عرش الموضة بذوقها الراقي في 2024

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 08:49 2024 الخميس ,26 كانون الأول / ديسمبر

بوستر أغنية مسابقة محمد رمضان يثير الجدل
 العرب اليوم - بوستر أغنية مسابقة محمد رمضان يثير الجدل

GMT 09:35 2024 الخميس ,26 كانون الأول / ديسمبر

طريقة طهي الخضروات قد تزيد خطر الإصابة بأمراض القلب

GMT 08:59 2024 الجمعة ,27 كانون الأول / ديسمبر

خاسران في سورية... لكن لا تعويض لإيران

GMT 08:06 2024 الجمعة ,27 كانون الأول / ديسمبر

«بنما لمن؟»

GMT 08:54 2024 الجمعة ,27 كانون الأول / ديسمبر

سوريا... الوجه الآخر للقمر

GMT 06:33 2024 الثلاثاء ,24 كانون الأول / ديسمبر

ايجابيات وسلبيات استخدام ورق الجدران في الحمامات
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab