فى مواجهة «الدعشنة»
حماس تشترط التزام الاحتلال ببنود الاتفاق والبروتوكول الإنساني لإتمام عمليات التبادل القادمة تسلا تستدعي 376241 سيارة في الولايات المتحدة بسبب خَلل في برمجيات التوجيه المُعزّز استعدادات في مخيم النصيرات لتسليم أربعة أسرى إسرائيليين للصليب الأحمر ضمن اتفاق التهدئة الجيش الإسرائيلي يعلن تسلم أسيرين إسرائيليين من الصليب الأحمر بعد إفراج كتائب القسام عنهما في رفح مسيّرة يرجح أنها للتحالف الدولي استهدفت مساء الجمعة سيارة بريف إدلب مما أدى لمقتل أحد قادة تنظيم حراس الدين القسام تسلّم أسيرين إسرائيليين للصليب الأحمر في رفح وتواصل تنفيذ المرحلة الأولى بتسليم أربعة آخرين في النصيرات ضمن صفقه تبادل الاسرى اسرائيل تفرج عن 602 معتقل فلسطيني بينهم 445 من غزه و47 اعيد اعتقالهم بعد صفقة 2011 بدء الاستعدادات لتسليم 6 محتجزين إسرائيليين في غزة عاصفة "آدم" القطبية تضرب لبنان بانخفاض حاد في درجات الحرارة وتساقط الثلوج غزة تفتتح أول مستشفى ميداني للهلال الأحمر لتقديم الخدمات الطبية الطارئة
أخر الأخبار

فى مواجهة «الدعشنة»

فى مواجهة «الدعشنة»

 العرب اليوم -

فى مواجهة «الدعشنة»

عماد الدين أديب

لا بد من قراءة 3 تحركات مهمة فى المنطقة تمت خلال الـ72 ساعة الماضية.
التحرك الأول هو زيارة الرئيس عبدالفتاح السيسى للجزائر، والتنسيق المصرى الجزائرى تجاه ما يحدث فى ليبيا من انفلات أمنى ينذر بحدوث شظايا مخاطر فى دول الجوار لليبيا.
وهذا التنسيق بين العاصمة الجزائر والقاهرة بالغ الأهمية؛ لأنهما دولتان جارتان لليبيا تمتلكان حدوداً شاسعة ومشتركة مع ليبيا من الممكن أن تشكل نقاط خطر وعمليات إرهابية فى وقت تحاول فيه حركة «داعش» أن تمد نشاطها إلى دول المغرب العربى، بعدما اكتشفت السلطات المغربية شبكة إرهابية لداعش فى مدينة «فاس».
التحرك الثانى هو ذلك اللقاء المفاجئ الذى جمع وزير الخارجية الأمريكى، جون كيرى، ووزراء خارجية كل من السعودية والإمارات والأردن، وهى دول الجوار المهتمة بالشأن الأمنى فى سوريا والعراق، فى وقت تزداد فيه عمليات تقدم قوات داعش فى البلدين.
ويأتى ذلك فى وقت تتحدث فيه السلطات الأمريكية صراحة عن عدم رغبتها فى التدخل العسكرى فى المنطقة، وأنه يتعين على دول هذه المنطقة أن تحل مشاكلها بنفسها.
ويأتى التحرك الثالث المهم وهو اجتماع مجلس الأمن الأعلى فى السعودية برئاسة خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبدالعزيز وإصداره بياناً مقتضباً ولكنه معبر للغاية يتحدث فيه عن قيام الدولة فى السعودية باتخاذ أى تدابير وكل الإجراءات الكفيلة بحماية مكتسبات الوطن والمواطنين ضد خطر الإرهاب.
إذن نحن فى وسط دوامة من المخاطر والتحديات الأمنية المتلاحقة التى تسعى إلى تحويل العالم العربى إلى دويلات طائفية تحت سمع وبصر ورعاية الدول الكبرى.
هنا يأتى الدور المصرى الواعى والفاهم تماماً لطبيعة وحقيقة الأخطار الحالية ويحاول إدارتها بشكل يحمى مصر وشعبها وحدودها من خطر جنون دويلات إرهابية تسعى لتدمير كل الدول المركزية التاريخية فى المنطقة.

arabstoday

GMT 08:09 2025 السبت ,22 شباط / فبراير

كيف فكك المغرب خلية داعش؟

GMT 08:04 2025 السبت ,22 شباط / فبراير

مطرقة ترمب على خريطة العالم

GMT 08:02 2025 السبت ,22 شباط / فبراير

والآن أميركا تنقض الحجر العالمي الأول

GMT 08:00 2025 السبت ,22 شباط / فبراير

مستقبل الحرب في أوكرانيا

GMT 07:58 2025 السبت ,22 شباط / فبراير

ضحايا لبنان والعدالة الانتقالية

GMT 07:55 2025 السبت ,22 شباط / فبراير

« 50501 »

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

فى مواجهة «الدعشنة» فى مواجهة «الدعشنة»



أحلام تتألق بإطلالة لامعة فخمة في عيد ميلادها

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 06:15 2025 الخميس ,20 شباط / فبراير

غزة.. التي أصبحت محط أنظار العالم فجأة!

GMT 06:22 2025 الخميس ,20 شباط / فبراير

استعادة الدولة بتفكيك «دولة الفساد العميقة»!

GMT 19:00 2025 الخميس ,20 شباط / فبراير

لبنان يحذر مواطنيه من عاصفة "آدم"

GMT 06:23 2025 الخميس ,20 شباط / فبراير

السودان... تعثّر مخطط الحكومة «الموازية»

GMT 01:14 2025 الجمعة ,21 شباط / فبراير

الإفراج عن صحفي تونسي بارز من معارضي سعيد

GMT 01:46 2025 الجمعة ,21 شباط / فبراير

انفجارات عديدة تهز العاصمة الأوكرانية كييف
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab