منطق الفوز عندهم
حماس تشترط التزام الاحتلال ببنود الاتفاق والبروتوكول الإنساني لإتمام عمليات التبادل القادمة تسلا تستدعي 376241 سيارة في الولايات المتحدة بسبب خَلل في برمجيات التوجيه المُعزّز استعدادات في مخيم النصيرات لتسليم أربعة أسرى إسرائيليين للصليب الأحمر ضمن اتفاق التهدئة الجيش الإسرائيلي يعلن تسلم أسيرين إسرائيليين من الصليب الأحمر بعد إفراج كتائب القسام عنهما في رفح مسيّرة يرجح أنها للتحالف الدولي استهدفت مساء الجمعة سيارة بريف إدلب مما أدى لمقتل أحد قادة تنظيم حراس الدين القسام تسلّم أسيرين إسرائيليين للصليب الأحمر في رفح وتواصل تنفيذ المرحلة الأولى بتسليم أربعة آخرين في النصيرات ضمن صفقه تبادل الاسرى اسرائيل تفرج عن 602 معتقل فلسطيني بينهم 445 من غزه و47 اعيد اعتقالهم بعد صفقة 2011 بدء الاستعدادات لتسليم 6 محتجزين إسرائيليين في غزة عاصفة "آدم" القطبية تضرب لبنان بانخفاض حاد في درجات الحرارة وتساقط الثلوج غزة تفتتح أول مستشفى ميداني للهلال الأحمر لتقديم الخدمات الطبية الطارئة
أخر الأخبار

منطق الفوز عندهم

منطق الفوز عندهم

 العرب اليوم -

منطق الفوز عندهم

عماد الدين أديب

مرة أخرى أعود إلى كأس العالم لكرة القدم فى البرازيل، وأحاول أن أستخلص منها بعض العظات السياسية والإنسانية التى تتجاوز مفهوم كرة القدم.
ويمكن فهم الكثير من المبادئ والمعانى إذا تأملنا الفريق الهولندى لكرة القدم.
الماكينة الهولندية فى كرة القدم لا تتوقف منذ الدقيقة الأولى حتى صافرة الحكم.
وهذه الماكينة تعمل بشكل جماعى من منطلق روح الفريق الواحد.
فى الماكينة الهولندية لا يوجد بطل واحد فرد يعتمد عليه الفريق، بل هناك منطق التضامن الجماعى من أجل تحقيق الفوز.
كذلك لا ينفرد «روبين» بالقرارات، ولا يمانع «فان بيرسى» فى الجلوس فى المدرجات خلال المباراة الأخيرة.
الجميع ينتظم تماماً تحت خطة المدير الفنى، ويلتزم بها التزاماً حرفياً، دون أى فلسفة أو محاولات للعب الفردى الأنانى!
الفريق الهولندى أيضاً لا يهتز، ولا يفقد الثقة عقب أى هدف مبكر أو متأخر يدخل فى مرماه، لذلك تجده يتحلى دائماً بروح المقاومة والإصرار الدائم والعناد على الفوز حتى اللحظة الأخيرة.
الفريق الذى لا تؤثر الهزيمة فى روحه المعنوية ولا يؤدى الانتصار المبكر إلى شعوره بالتعالى والتهاون والغرور هو فريق قوى عليه أن يتوقع الفوز فى كل أو معظم الحالات.
الفريق الهولندى لا يعرف المصطلح الذى اخترعناه فى مصر وهو مصطلح «التمثيل المشرف»، فالمباراة عندهم إما فوز أو هزيمة أو تعادل.
أما منطق لقد خسرنا ولكن لعبنا مباراة جيدة فهذا منطق غير مقبول، فالمباراة الجيدة فى ثقافة المجتمع الأنجلوساكسونى هى تلك المباراة التى نفوز فيها!
متى يكون حلمنا هو المنصب الأول ويكون هدفنا هو الفوز والفوز وحده؟!

arabstoday

GMT 08:09 2025 السبت ,22 شباط / فبراير

كيف فكك المغرب خلية داعش؟

GMT 08:04 2025 السبت ,22 شباط / فبراير

مطرقة ترمب على خريطة العالم

GMT 08:02 2025 السبت ,22 شباط / فبراير

والآن أميركا تنقض الحجر العالمي الأول

GMT 08:00 2025 السبت ,22 شباط / فبراير

مستقبل الحرب في أوكرانيا

GMT 07:58 2025 السبت ,22 شباط / فبراير

ضحايا لبنان والعدالة الانتقالية

GMT 07:55 2025 السبت ,22 شباط / فبراير

« 50501 »

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

منطق الفوز عندهم منطق الفوز عندهم



أحلام تتألق بإطلالة لامعة فخمة في عيد ميلادها

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 06:15 2025 الخميس ,20 شباط / فبراير

غزة.. التي أصبحت محط أنظار العالم فجأة!

GMT 06:22 2025 الخميس ,20 شباط / فبراير

استعادة الدولة بتفكيك «دولة الفساد العميقة»!

GMT 19:00 2025 الخميس ,20 شباط / فبراير

لبنان يحذر مواطنيه من عاصفة "آدم"

GMT 06:23 2025 الخميس ,20 شباط / فبراير

السودان... تعثّر مخطط الحكومة «الموازية»

GMT 01:14 2025 الجمعة ,21 شباط / فبراير

الإفراج عن صحفي تونسي بارز من معارضي سعيد

GMT 01:46 2025 الجمعة ,21 شباط / فبراير

انفجارات عديدة تهز العاصمة الأوكرانية كييف
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab