مشروع تقسيم مصر
5 زلازل تضرب جزيرتي سانتوريني وأمورجوس في اليونان طائرة مسيرة إسرائيلية تستهدف تجمعاً للمدنيين شرق رفح ومقتل فلسطيني وسط تصاعد الانتهاكات منذ وقف إطلاق النار أسعار النفط تتراجع بفعل زيادة مخزونات الخام الأميركية ومخاوف الرسوم الجمركية مع استمرار التوترات في الشرق الأوسط أسعار الذهب تتراجع بعد تصريحات باول بشأن الفائدة وسط ترقب بيانات التضخم الأميركية وزارة الصحة في نيويورك تؤكد تسجيل أول إصابة بسلالة جديدة من جدري القردة وسط مخاوف عالمية الصين تعارض التهجير القسري للفلسطينيين وتؤكد أن غزة جزء لا يتجزأ من الأرض الفلسطينية الدولار يتراجع عن موجة الصعود وسط ترقب بيانات التضخم الأميركية وتأثير السياسات التجارية على النمو العالمي مدير منظمة الصحة العالمية يوضح خطة التعامل مع وقف التمويل الأميركي ويدعو لحوار بناء مع واشنطن الخارجية الصينية تنفي علاقة معهد ووهان لعلم الفيروسات بإيجاد أو تسريب فيروس كوفيد 19 محمد بن زايد يعيد تشكيل مجلس الذكاء الاصطناعي والتكنولوجيا المتقدمة في أبوظبي
أخر الأخبار

مشروع تقسيم مصر!

مشروع تقسيم مصر!

 العرب اليوم -

مشروع تقسيم مصر

بقلم : عماد الدين أديب

ماذا نفعل بالنتائج التى خرجنا بها من محصلة زيارة نيويورك الأخيرة؟

فى نيويورك التقى الرئيس السيسى زعماء الولايات المتحدة، ألمانيا، فرنسا، اليابان، الأردن، إسرائيل، وغيرهم من الشخصيات العالمية من أفريقيا وأمريكا اللاتينية.

إذاً يعود الرئيس المصرى إلى القاهرة ولديه آخر المعلومات، وآخر التصورات المباشرة لزعماء العالم لقضايا المنطقة والبدائل المطروحة للتداول.

سمع الرئيس ورأى كيف يفكر العالم فى احتمالات تفجر الوضع فى منطقة الباسفيكى بسبب جنون الزعيم الكورى الشمالى.

سمع الرئيس ورأى تصورات «ترامب ونتنياهو وعباس» وأمين الأمم المتحدة، بالنسبة لإيجاد حل تاريخى للمشكلة الفلسطينية.

سمع الرئيس ورأى تصورات زعماء أوروبا والعالم للوضع الحالى فى العراق وسوريا واليمن وليبيا، وأبدى تصوراته للدور المصرى لإيجاد حلول سلمية لهذه الصراعات الدموية.

وأدرك الرئيس -بلا شك- أن العالم كله يتحدث عن إيقاف نزيف الدماء فى المنطقة، لكنه ما زال للأسف يدفع ويغذى العمليات العسكرية!

ملف الإرهاب، هو أحد أكبر الشواغل التى يدرك الرئيس السيسى أنها تؤثر على سلامة الأمن القومى المصرى.

وأقصى طموحى أن يكون الجانب المصرى قد أمد حكومات الدول الكبرى التى التقينا زعماءها فى نيويورك بملفات ووثائق تثبت بما لا يدع مجالاً للشك تورط قوى إقليمية فى أعمال الإرهاب التكفيرى فى سيناء ومصر، وأن العامل الأساسى لهذا التصعيد هو محاولة إسقاط الدولة الوطنية فى مصر.

نريد أن يشاركنا العالم معركتنا ضد الإرهاب التكفيرى من خلال تقديم كل ما يقنعه من دلائل بحقائق التآمر على سلامة بلادنا، والسعى الدائم لإحداث فوضى تؤدى إلى تقسيم مصر.

arabstoday

GMT 00:11 2024 الثلاثاء ,02 تموز / يوليو

خطر اليمين القادم!

GMT 00:02 2024 الإثنين ,01 تموز / يوليو

علم المناظرات السياسية

GMT 23:34 2024 الخميس ,20 حزيران / يونيو

خطاب نصر الله

GMT 22:38 2024 الأربعاء ,19 حزيران / يونيو

«لست تشرشل»!

GMT 23:10 2024 الثلاثاء ,18 حزيران / يونيو

الإدارة الجديدة لنتانياهو

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

مشروع تقسيم مصر مشروع تقسيم مصر



دينا الشربيني بإطلالات متفردة ولمسات جريئة غير تقليدية

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 01:39 2025 الأربعاء ,12 شباط / فبراير

زيلينسكي يعلن استعداده لعرض تبادل أراضٍ مع روسيا
 العرب اليوم - زيلينسكي يعلن استعداده لعرض تبادل أراضٍ مع روسيا

GMT 03:29 2025 الثلاثاء ,11 شباط / فبراير

إغلاق مطار سكوتسديل عقب حادث تصادم بين طائرتين

GMT 18:12 2025 الإثنين ,10 شباط / فبراير

من أوراق العمر

GMT 18:34 2025 الإثنين ,10 شباط / فبراير

من «ريفييرا الشرق الأوسط» إلى المربع الأول

GMT 18:36 2025 الإثنين ,10 شباط / فبراير

أميركا وأحجام ما بعد الزلزال
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab