الديمقراطية وأخواتها
الجيش الإسرائيلي يقول إن سلاح الجو استهدف منشأة يستخدمها حزب الله لتخزين صواريخ متوسطة المدى في جنوب لبنان أكثر من 141 قتيلا في اشتباكات بين القوات السورية وهيئة تحرير الشام في ريفي حلب وإدلب بوتين يقول إن الهجوم الضخم على أوكرانيا كان "ردًا" على الضربات على روسيا بأسلحة أميركية وبريطانية الجامعة العربية تطالب بالوقف الفوري لإطلاق النار في غزة والسماح بدخول المساعدات الخطوط الجوية الفرنسية تواصل تعليق رحلاتها إلى تل أبيب وبيروت حتى نهاية العام قطر ترحب بوقف النار في لبنان وتأمل باتفاق "مماثل" بشأن غزة وزير الدفاع الإسرائيلي يوعز بالتعامل بشكل صارم مع الأشخاص المحسوبين على حزب الله العائدين إلى الشريط الحدودي مع إسرائيل الجيش الإسرائيلي يصدر أوامر إخلاء لسكان عدد من المناطق في صور ويأمرهم بالتوجه إلى شمال نهر الأولي الدفاع الجوي الأوكراني يعلن إسقاط 50 مسيرة روسية من أصل 73 كانت تستهدف مواقع أوكرانية الجيش الإسرائيلي يعلن اعتراض مسيّرة قبالة سواحل حيفا
أخر الأخبار

الديمقراطية وأخواتها

الديمقراطية وأخواتها

 العرب اليوم -

الديمقراطية وأخواتها

بقلم : عماد الدين أديب

ما الصفة الغالبة التى يمكن أن نصف بها عام 2017؟

فى رأيى أنه عام «تغيير قواعد اللعبة»!

منذ سقوط حائط برلين الشهير والعالم يعيش حالة سقوط قاعدة «ثنائية القطبية» إلى عالم أحادى القوة تديره وتجلس على مقعد رئاسة مجلس إدارته الولايات المتحدة الأمريكية.

وبهذا المنطق حكم باراك أوباما كرئيس مجلس إدارة العالم دون أن يمارس صلاحيات وظيفة رئيس مجلس إدارة العالم!

حكم أوباما هو حكم «الفراغ» الذى أدى إلى صعود بوتين وروسيا استراتيجياً، والصين اقتصادياً وأوروبا الموحدة اجتماعياً.

حكم أوباما هو ذلك «الثقب التاريخى» فى حياة أمريكا بشكل فتح المجال أمام ضياع مقعد رئاسة العالم وصعود قوى أخرى منافسة.

الآن نحن أمام رئيسين فى موسكو وواشنطن قررا تقاسم العالم عن طريق التفاهم والتعاون وتقسيم النفقات.

أدرك بوتين وترامب أن الصراع بينهما له فاتورة مكلفة عسكرياً واقتصادياً وفيه إهدار لا مبرر له للطاقة، سوف يؤدى فى نهاية الأمر إلى صعود العملاق الصينى كأقوى قوى فى العالم.

لذلك كله سوف يفشل كل من يعتقد أن قانون الحرب الباردة تحايل للعودة.

وسوف يفشل كل من يعتقد أن واشنطن ما زالت وحدها تدير هذا العالم.

المستقبل هذا العام لمن يفهم جيداً قانون اللعبة الجديدة يجد لنفسه مقعداً داخل غرفة صناعة القرار التى يديرها بوتين وترامب معاً!

هذه هى القراءة الصعبة والمؤلمة للعالم الجديد، لكنها أيضاً للأسف القراءة الصحيحة!

غداً يتبع..

المصدر : صحيفة الوطن

arabstoday

GMT 00:11 2024 الثلاثاء ,02 تموز / يوليو

خطر اليمين القادم!

GMT 00:02 2024 الإثنين ,01 تموز / يوليو

علم المناظرات السياسية

GMT 23:34 2024 الخميس ,20 حزيران / يونيو

خطاب نصر الله

GMT 22:38 2024 الأربعاء ,19 حزيران / يونيو

«لست تشرشل»!

GMT 23:10 2024 الثلاثاء ,18 حزيران / يونيو

الإدارة الجديدة لنتانياهو

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

الديمقراطية وأخواتها الديمقراطية وأخواتها



إطلالات الأميرة رجوة الحسين تجمع بين الفخامة والحداثة بأسلوب فريد

عمّان ـ العرب اليوم

GMT 21:53 2024 الخميس ,28 تشرين الثاني / نوفمبر

ترامب يناقش إبعاد بعض وسائل الإعلام من البيت الأبيض مع نجله
 العرب اليوم - ترامب يناقش إبعاد بعض  وسائل الإعلام من البيت الأبيض مع نجله

GMT 18:57 2024 الأربعاء ,27 تشرين الثاني / نوفمبر

العين قد تتنبأ بالخرف قبل 12 عاما من تشخيصه

GMT 09:17 2024 الخميس ,28 تشرين الثاني / نوفمبر

فواكه طبيعية لتحسين وظائف الكلى ودعم تطهيرها بطرق آمنة

GMT 04:28 2024 الخميس ,28 تشرين الثاني / نوفمبر

تناول الزبادي الطبيعي يومياً قد يقلل من خطر الإصابة بسرطان

GMT 06:06 2024 الأربعاء ,27 تشرين الثاني / نوفمبر

راجعين يا هوى

GMT 04:00 2024 الخميس ,28 تشرين الثاني / نوفمبر

العلماء الروس يطورون طائرة مسيّرة لمراقبة حرائق الغابات

GMT 19:14 2024 الأربعاء ,27 تشرين الثاني / نوفمبر

الملك سلمان بن عبد العزيز يفتتح مشروع قطار الرياض

GMT 08:52 2024 الخميس ,28 تشرين الثاني / نوفمبر

كيا EV3 تحصد لقب أفضل سيارة كروس أوفر في جوائز Top Gear لعام 2024
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab