«سلمان» فى روسيا و«أردوغان» فى إيران
الصين تعارض التهجير القسري للفلسطينيين وتؤكد أن غزة جزء لا يتجزأ من الأرض الفلسطينية الدولار يتراجع عن موجة الصعود وسط ترقب بيانات التضخم الأميركية وتأثير السياسات التجارية على النمو العالمي مدير منظمة الصحة العالمية يوضح خطة التعامل مع وقف التمويل الأميركي ويدعو لحوار بناء مع واشنطن الخارجية الصينية تنفي علاقة معهد ووهان لعلم الفيروسات بإيجاد أو تسريب فيروس كوفيد 19 محمد بن زايد يعيد تشكيل مجلس الذكاء الاصطناعي والتكنولوجيا المتقدمة في أبوظبي مؤسسة النفط الهندية تستعد لتوقيع عقد مع أدنوك لشراء 1.2 مليون طن سنويا من الغاز المسال بقيمة تفوق 7 مليارات دولار منظمة الصحة العالمية تعلن مقتل تسعة وسبعين شخصا جراء ثلاثة عشر هجوما على القطاع الصحي في السودان منذ بداية العام مصر تؤكد تمسكها بحل الدولتين وتطرح تصوراً لإعادة إعمار غزة مع الحفاظ على حقوق الفلسطينيين الجيش الإسرائيلي ينسحب من مخيم الفارعة شمالي الضفة الغربية بعد 11 يوما من حصاره اتفاق ليبي إماراتي لتعزيز التعاون في قطاع الطيران وتنشيط حركة المسافرين والتبادل التجاري بين البلدين
أخر الأخبار

«سلمان» فى روسيا و«أردوغان» فى إيران

«سلمان» فى روسيا و«أردوغان» فى إيران

 العرب اليوم -

«سلمان» فى روسيا و«أردوغان» فى إيران

بقلم : عماد الدين أديب

تشهد المنطقة تحرّكَين على قدر هائل من الأهمية، كل منهما يسير فى إطار التوتر والصراع الدائرين الآن.

الملك سلمان بن عبدالعزيز فى روسيا، والرئيس رجب طيب أردوغان فى إيران.

التحرّك السعودى يسعى إلى استمالة الجانب الروسى من أجل تخفيف الأوضاع فى سوريا واليمن وليبيا، والتحرك التركى يهدف إلى التنسيق مع إيران، لمواجهة المشروع الكردى فى كردستان، وترتيب المصالح التركية - الإيرانية مع قطر، من خلال صفقات تجارية ترتفع بالميزان التجارى بين أنقرة وطهران من 10 مليارات إلى 30 مليار دولار.

الروس يسعون إلى صفقة عسكرية مع السعودية طال انتظارها منذ 6 سنوات، والأتراك يسعون إلى «بيزنس» لا ينقطع مع إيران، بعد الإفراج عن أرصدتها المجمّدة.

والمتابع لتشكيل الوفد التركى الزائر لطهران سوف يكتشف أن التشكيل يضم، بالإضافة إلى وزير الخارجية، وزراء التجارة والصناعة والمالية ورجال أعمال ومصارف.

ومن المؤكد أن الشىء الوحيد الذى اتفق عليه كل فرقاء الصراع الإقليمى فى المنطقة منذ سنوات طويلة، هو رفض مسألة انفصال كردستان عن العراق، باستثناء إسرائيل التى شجعته لأسباب لا تغيب عن أحد.

الجميع يتحرك بقوة نحو إعادة ترتيب المنطقة ومحاولة استمالة الأطراف الدولية والإقليمية تمهيداً لمرحلة جديدة من الصراع المتصاعد.

arabstoday

GMT 00:11 2024 الثلاثاء ,02 تموز / يوليو

خطر اليمين القادم!

GMT 00:02 2024 الإثنين ,01 تموز / يوليو

علم المناظرات السياسية

GMT 23:34 2024 الخميس ,20 حزيران / يونيو

خطاب نصر الله

GMT 22:38 2024 الأربعاء ,19 حزيران / يونيو

«لست تشرشل»!

GMT 23:10 2024 الثلاثاء ,18 حزيران / يونيو

الإدارة الجديدة لنتانياهو

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

«سلمان» فى روسيا و«أردوغان» فى إيران «سلمان» فى روسيا و«أردوغان» فى إيران



دينا الشربيني بإطلالات متفردة ولمسات جريئة غير تقليدية

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 01:39 2025 الأربعاء ,12 شباط / فبراير

زيلينسكي يعلن استعداده لعرض تبادل أراضٍ مع روسيا
 العرب اليوم - زيلينسكي يعلن استعداده لعرض تبادل أراضٍ مع روسيا

GMT 03:29 2025 الثلاثاء ,11 شباط / فبراير

إغلاق مطار سكوتسديل عقب حادث تصادم بين طائرتين

GMT 18:12 2025 الإثنين ,10 شباط / فبراير

من أوراق العمر

GMT 18:34 2025 الإثنين ,10 شباط / فبراير

من «ريفييرا الشرق الأوسط» إلى المربع الأول

GMT 18:36 2025 الإثنين ,10 شباط / فبراير

أميركا وأحجام ما بعد الزلزال
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab