مشروع جيش مصر الحر
مكتب إعلام الأسرى الفلسطيني يقول إنه سيتم الإفراج عن السجناء الفلسطينيين مساء الخميس رئيس هيئة قناة السويس يعلن جاهزية الملاحة البحرية للعودة تدريجياً في البحر الأحمر حركتا "الجهاد" و"حماس" تسلمان محتجزَيْن إسرائيليَّيْن إلى اللجنة الدولية للصليب الأحمر في خان يونس المحتجزان الإسرائيليان موجودان بموقع التسليم في خان يونس جنوبي قطاع غزة في انتظار سيارات الصليب الأحمر إخراج إحدى الرهائن من ركام جباليا وحماس والجهاد تتجهزان لتسليم رهائن من أمام منزل السنوار الانتهاء من تسليم محتجزة إسرائيلية في جباليا شمالي قطاع غزة إلى اللجنة الدولية للصليب الأحمر استعدادات في خان يونس جنوبي قطاع غزة للإفراج عن محتجزين إسرائيليين متحدث باسم الجناح العسكري لحركة الجهاد يعلن الانتهاء من الإجراءات تمهيدا لتسليم اثنين من المحتجزين المقرر إطلاق سراحهما اليوم مسلحون فلسطينيون يبدأون بالانتشار في الموقع الذي من المقرر أن يشهد تسليم الرهائن في جنوب غزة الجيش الإسرائيلي يعلن رصد مسيّرة قادمة من مصر حاولت تهريب أسلحة
أخر الأخبار

مشروع جيش مصر الحر

مشروع جيش مصر الحر

 العرب اليوم -

مشروع جيش مصر الحر

عماد الدين أديب

دعونى أحذر الآن من مشروع خطير وشرير يتم تمويله والإعداد له بقوة، هو إنشاء ما يسمى «جيش مصر الحر». هذا المشروع يتم تجهيزه من قبل تعاون كامل بين التنظيم الدولى لجماعة الإخوان وتنظيم القاعدة بتمويل وتسليح وتدريب إقليمى. معسكرات تدريب هذا الجيش، المزعوم، فى ليبيا، ويبلغ تعداده قرابة الألف مقاتل الذين أصبح لديهم زى وشعار ويتم تجهيز متحدث إعلامى خاص به. الهدف بالطبع من هذا المشروع المشبوه هو إعطاء انطباع وتسويق فكرة أن هناك انشقاقاً مزعوماً فى صفوف جيش مصر المركزى بحيث يتم تكرار كوارث انشقاق جيوش العراق وسوريا وليبيا واليمن. هذا المشروع هو الرصاصة الأخيرة اليائسة التى يعدها التنظيم الدولى للجماعة فى مرحلة ما قبل استكمال خارطة الطريق. المطلوب من هؤلاء شق صف الروح المصرية للمصريين بهدف التشكيك فى وحدة جيش مصر العظيم. لا بد من فهم كل ما يحدث فى سيناء من عمليات ضد الجيش والشرطة على أنه مشروع خطير يهدف إلى استنزاف طاقتهما فى حروب داخلية حتى نصل إلى مرحلة انكسار الشرطة وانقسام الجيش. هذا المشروع المخيف لا يمكن السكوت عليه ولا يمكن متابعته مصرياً من موقع المراقب للحدث. لا بد من تحرك عملى على الأرض حتى لو وصل إلى القيام بضربة استباقية على أرض ليبيا. سوف يحاسبنا التاريخ ولن يرحمنا إذا تركنا هذا المشروع القذر دون حساب فورى!

arabstoday

GMT 11:05 2025 الخميس ,30 كانون الثاني / يناير

«ودارت الأيام»

GMT 11:04 2025 الخميس ,30 كانون الثاني / يناير

سقوط الأسد السريع جدّد الشراكة الروسية ــ الإيرانية

GMT 11:03 2025 الخميس ,30 كانون الثاني / يناير

بودكاست ترمب

GMT 11:01 2025 الخميس ,30 كانون الثاني / يناير

ماذا بعد تحرير الخرطوم؟

GMT 10:57 2025 الخميس ,30 كانون الثاني / يناير

أين دفن الإسكندر الأكبر؟

GMT 10:56 2025 الخميس ,30 كانون الثاني / يناير

«ديب سيك» ومفاتيح المستقبل

GMT 10:53 2025 الخميس ,30 كانون الثاني / يناير

المناورة الجديدة

GMT 10:51 2025 الخميس ,30 كانون الثاني / يناير

محتوى الكراهية «البديع» (3)

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

مشروع جيش مصر الحر مشروع جيش مصر الحر



هيفا وهبي تعكس الابتكار في عالم الموضة عبر اختيارات الحقائب الصغيرة

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 11:21 2025 الخميس ,30 كانون الثاني / يناير

حنان مطاوع تتحدث عن أمنيتها في مشوارها الفني
 العرب اليوم - حنان مطاوع تتحدث عن أمنيتها في مشوارها الفني
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab