خطاب نصر الله
طيران الإمارات تستأنف رحلاتها إلى بيروت وبغداد ابتداءً من فبراير المغرب وموريتانيا تتفقان على الربط الكهربائي وتعزيز التعاون الطاقي حريق بمنشأة نفطية بحقل الرميلة والجيش السوداني يتهم الدعم السريع بحرق مصفاة الخرطوم انقطاع الإنترنت في العاصمة السورية ومحيطها نتيجة أعمال تخريبية وفق وزارة الاتصالات الأمم المتحدة تعلق كافة التحركات الرسمية في المناطق الخاضعة لسيطرة الحوثيين في اليمن مكتب نتنياهو يعلن رسميا أن الانسحاب الإسرائيلي من لبنان سيتأخر إلى ما بعد مدة الـ60 يوما الجيش الإسرائيلي يعلن تدمير شبكة أنفاق ومصادرة أسلحة في جنوب لبنان لجنة مصرية قطرية تتابع جهود وقف إطلاق النار في غزة و"حماس" تعلن تسليم دفعة أسرى مبكرة فينيسيوس جونيور يحسم موقفه من الانتقال إلى الدوري السعودي ويؤكد التزامه بريال مدريد سكرتيرة البيت الأبيض كارولين ليفيت تكشف عن ديون حملة انتخابية بقيمة 326 ألف دولار وتعديلات كبيرة على التقارير المالية
أخر الأخبار

خطاب نصر الله

خطاب نصر الله

 العرب اليوم -

خطاب نصر الله

بقلم - عماد الدين أديب

بصرف النظر عن الموقف السياسي من «حزب الله» اللبناني وأفكاره، فإنه يتعيّن من قبيل التحليل السياسي العلمي الموضوعي، رصد وتحليل وفهم الخطاب السياسي الأخير للأمين العام للحزب، حسن نصر الله، أول من أمس.

 

بمناسبة تأبين القيادي الحاج أبوطالب، الذي استهدفته إسرائيل هو ومجموعة من مساعديه في جنوب لبنان، ألقى نصر الله خطابه.

في هذا الخطاب كان الرجل صريحاً ومباشراً، وقال بما لا يدع مجالاً للشك التحذيرات الصريحة التالية:

1 - إن حزب الله لديه من وسائل الاختراق الأمني والرصد للمواقع الاستراتيجية الإسرائيلية كما ظهر في الفيلم الوثائقي (9.5 دقائق) للفيديو المختصر لعملية تصوير الأهداف الرئيسية في مدينة حيفا عبر طائرة مسيّرة للاستطلاع من صناعة حزب الله.

ظهر في الفيلم: وضوح الصورة، والقدرة على تحديد الأهداف الاستراتيجية.

دخلت الطائرة وعادت لقواعدها سالمة.

2 - حذّر نصر الله من أن سلاح الحزب القديم تم تطويره، وأن هناك أسلحة جديدة لم يحن بعد استخدامها.

3 - توعد نصر الله بأن القصف الجديد لن يكون عشوائياً، ولكن حسب قوله: سيكون «كل صاروخ بهدف صحيح».

4 - أكد الرجل أن إسرائيل تعرف جيداً أن الحزب استعد تماماً لمقابلة أي شكل من أشكال المعارك المقبلة، مهما كان التصعيد.

ولم يفت نصر الله أن يستعيد تكرار ثقافة «عشق الاستشهاد» من أجل البلاد والعباد.

هذا الكلام لا يجب أخذه على أنه مجرد حرب على الورق؛ لأنه يعتبر أعلى درجة من التصعيد اللفظي الخطابي منذ اندلاع القتال على جبهة شمال إسرائيل منذ أكتوبر الماضي.

الأزمة في هذا الملف هي الإجابة عن سؤال مهم للغاية، هو حجم تأييد البنية السياسية اللبنانية لمثل هذه الحرب في حال تطورها وانتشارها ووصولها إلى مرحلة حرب برية من الجنوب حتى مشارف بيروت.

نعم، بيئة جنوب لبنان مع الحزب، ولكن هل ينطبق ذلك على سكان طرابلس وصيدا وبيروت والشوف وخلدة؟

arabstoday

GMT 08:40 2025 الأحد ,12 كانون الثاني / يناير

جانب فخامة الرئيس

GMT 06:34 2025 الأربعاء ,08 كانون الثاني / يناير

المصريون والأحزاب

GMT 04:32 2024 الأربعاء ,13 تشرين الثاني / نوفمبر

رسائل الرياض

GMT 04:28 2024 الأربعاء ,13 تشرين الثاني / نوفمبر

د. جلال السعيد أيقونة مصرية

GMT 04:22 2024 الأربعاء ,13 تشرين الثاني / نوفمبر

إيران وترمب... حوار أم تصعيد؟

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

خطاب نصر الله خطاب نصر الله



ياسمين صبري أيقونة الموضة وأناقتها تجمع بين الجرأة والكلاسيكية

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 11:49 2025 الجمعة ,24 كانون الثاني / يناير

سامو زين يردّ على جدل تشابه لحن أغنيته مع أغنية تامر حسني
 العرب اليوم - سامو زين يردّ على جدل تشابه لحن أغنيته مع أغنية تامر حسني

GMT 11:55 2025 الخميس ,23 كانون الثاني / يناير

مصر والعرب في دافوس

GMT 11:49 2025 الخميس ,23 كانون الثاني / يناير

ليل الشتاء

GMT 03:28 2025 الجمعة ,24 كانون الثاني / يناير

أول عاصفة ثلجية في تاريخ تكساس والأسوء خلال 130 عاما

GMT 15:30 2025 الخميس ,23 كانون الثاني / يناير

الاحتلال الإسرائيلي يواصل العملية العسكرية في جنين

GMT 16:20 2025 الخميس ,23 كانون الثاني / يناير

يوفنتوس يعلن التعاقد مع كولو مواني على سبيل الإعارة

GMT 23:16 2025 الخميس ,23 كانون الثاني / يناير

نوتنجهام فورست يجدد رسميا عقد مهاجمه كريس وود حتى 2027
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab