مؤتمر غزة للسلام
الإصابة تبعد أحمد عبد القادر عن مباراة الأهلي ضد قطر بالدوري القطري البرازيل تسجل أعلى درجة حرارة على الإطلاق في ولاية ريو جراندي دو سول ب43 8 درجة مئوية غرق مئات خيام النازحين نتيجة الأمطار والرياح الشديدة برفح ومواصي خان يونس مقتل 3 أشخاص وإصابة 6 آخرين من أفراد الشرطة في هجوم استهدف نقطة تفتيش بباكستان الخارجية المصرية تبدأ التحضير لتنفيذ برامج التعافي المبكر وإعادة الإعمار لضمان بقاء الفلسطينيين في غزة على أرضهم سقوط صاروخ على أطراف بلدة القصر اللبنانية الحدودية جراء اشتباكات في بلدة حاويك داخل الأراضي السورية جيش الاحتلال يعلن حالة الطوارئ القصوى في مستوطنة أريئيل شمالي الضفة مقتل فلسطيني برصاص قناصة الجيش الإسرائيلي قرب محور "نتساريم" وسط قطاع غزة وزارة الصحة بغزة تعلن وصول 12 شهيدا إلى مستشفيات القطاع خلال 24 ساعة بينهم 8 تم انتشالهم من تحت الأنقاض منظمة اطباء بلا حدود تدين تصاعد العنف الاسرائيلي في الضفة الغربية وتدهور الرعاية الصحية
أخر الأخبار

مؤتمر غزة للسلام

مؤتمر غزة للسلام

 العرب اليوم -

مؤتمر غزة للسلام

بقلم - عماد الدين أديب

ما هي نتائج مؤتمر القاهرة للسلام الذي ضم 34 دولة وهيئة إقليمية؟

انتهى المؤتمر دون بيان جماعي، وتم الاكتفاء ببيان من الدولة المضيفة مصر.

ماذا حدث؟ وما هي مواقف الأطراف التي حضرت المؤتمر؟

المؤتمر انقسم إلى 3 مجموعات أساسية:

-1- دول الغرب.

-2- الدول العربية

-3- المنظمات الإقليمية والدولية.

حول حالة الصراع في غزة كانت هناك فوارق جوهرية:

- 1 الغرب يريد إدانة لطرف واحد فقط في الصراع وهو حماس.

- 2 الغرب يريد إدانة من العالم العربي لما قامت به حماس يوم 7 أكتوبر.

- 3 الغرب يشدد على حق إسرائيل في الدفاع عن نفسها ولا يعطي هذا الحق للجانب الفلسطيني.

- 4 الغرب لا يريد إدانة واضحة لما تقوم به إسرائيل تجاه المدنيين، سوى في استخدام عبارة عامة عن ضرورة احترام عدم التعرض للمدنيين ويقصد بها المدنيين الإسرائيليين.

- 5 أخطر ما في المراوغة الغربية في هذا المؤتمر هو الرفض الشامل لأي متحدث منهم طلب الوقف الفوري لإطلاق النار وكلهم يريدون إعطاء إسرائيل الوقت الكافي لاستمرار مجازرها اليومية ضد المدنيين العزل.

- 6 عدم النص صراحة على رفض التهجير القسري للمدنيين.

- 7 عدم تقديم أي أمل في الدعوة لمؤتمر سلام أو الدعوة لمؤتمر لإعادة إعمار غزة.

- 8 عدم الإصرار على إبقاء معبر رفح مفتوحاً والتشديد على ضرورة عدم توقيع عقاب جماعي ضد المدنيين.

للأسف كان هذا الموقف كاشفاً بشكل صريح وواضح أننا فيما يختص بالحقوق الإنسانية والحقوق المشروعة مختلفان.

أقول ذلك ونحن مع تحرير فلسطين من البحر إلى النهر، رافضين الاحتلال أو استمراره.

الآن المنطقة كلها في خطر في احتمال التصعيد في سوريا ولبنان وشرق البحر المتوسط.

الآن كل اتفاقات السلام القديمة والحديثة في حال مراجعة.

الآن أسعار الطاقة ونفقات التأمين البحري وخطوط السفر والسياحة تحت ضغوط شديدة.

الآن أسواق المال العالمية والإقليمية في حالة تذبذب عصبي صعوداً وهبوطاً بسبب احتمالات التوتر.

أحياناً تكون قرارات التصعيد العسكري مهما كانت ذات دوافع نبيلة أو مزودة بشعارات وطنية فهي في النهاية لها أثمان وتكاليف يصعب السيطرة عليها.

arabstoday

GMT 20:40 2024 الأحد ,06 تشرين الأول / أكتوبر

عندما يعلو صوت الإبداع تخفت أصوات «الحناجرة»

GMT 06:23 2024 الخميس ,04 تموز / يوليو

المبحرون

GMT 06:20 2024 الأربعاء ,10 تموز / يوليو

قرارات أميركا العسكرية يأخذها مدنيون!

GMT 06:17 2024 الخميس ,04 تموز / يوليو

تسالي الكلام ومكسّرات الحكي

GMT 06:14 2024 الخميس ,04 تموز / يوليو

كيف ينجح مؤتمر القاهرة السوداني؟

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

مؤتمر غزة للسلام مؤتمر غزة للسلام



هيفا وهبي تعكس الابتكار في عالم الموضة عبر اختيارات الحقائب الصغيرة

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 09:58 2025 الخميس ,06 شباط / فبراير

قربى البوادي

GMT 12:49 2025 الأربعاء ,05 شباط / فبراير

حورية فرغلي تلحق قطار دراما رمضان بصعوبة

GMT 10:17 2025 الأربعاء ,05 شباط / فبراير

لعن الله العربشة والمتعربشين

GMT 13:14 2025 الأربعاء ,05 شباط / فبراير

بريطانيا تطالب بضمان مستقبل الفلسطينيين في وطنهم
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab