مطلوب تقرير صادق للرئيس
المقاومة تعرّض في نقطة تسليم الأسرى نحو 10 قطع سلاح متنوعة استولت عليها سرايا القدس وكتائب القسام خلال المعارك وفد من الاتحاد الأوروبي وجامعة الدول العربية يزور معبر رفح إسرائيليون يتجمعون في "ساحة الرهائن" في تل أبيب قبل الإفراج عن الرهائن الرئيس اللبناني يؤكِّد رفضه لما حدث على طريق المطار وفي مناطق بيروت ويشدِّد على عدم السماح بتكراره سيارات الصليب الأحمر تتوجَّه إلى موقع تسليم المحتجزين الإسرائيليين في خان يونس جنوب غزَّة حماس تؤكِّد انتظارها بدء تنفيذ إسرائيل للبروتوكول الإنساني استنادًا إلى وعود الوسطاء وضماناتهم حماس تؤكد ان اسرائيل لن تملك اي بدائل للافراج عن باقي الرهائن الا من خلال تنفيذ جميع بنود اتفاق وقف اطلاق النار بالكامل الناطق باسم حماس يؤكد أن استئناف عملية التبادل اليوم جاء وفق التزامنا مع الوسطاء وحصولنا على ضمانات لإلزام إسرائيل بالاتفاق بدء الاستعدادات لتسليم الدفعة السادسة من الأسرى الإسرائيليين الاحتلال الاسرائيلي يحوّل مدير مستشفى كمال عدوان إلى الاعتقال
أخر الأخبار

مطلوب تقرير صادق للرئيس

مطلوب تقرير صادق للرئيس

 العرب اليوم -

مطلوب تقرير صادق للرئيس

بقلم : عماد الدين أديب

لو كنت من صانع القرار، ونحن على أعتاب 30 يونيو المقبل لاتخذت قراراً بوقفة صريحة مع النفس.

فى كل الشركات العملاقة، هناك دائماً ما يسمى «بوقفة مع النفس» تكون بمثابة تقييم صريح وشفاف لما تم إنجازه.

كل نظام سياسى، كل حكومة، كل إدارة وكل شركة تتخذ فى فترة زمنية محددة مجموعة من القرارات يتعين عليها إعادة النظر فيها بعمق ومصداقية وحيادية.

لا بد من النظر إلى ما القرارات التى اتخذت وكانت صائبة، وما القرارات التى اتخذت وكانت خاطئة.

لا بد من النظر إلى ما القرارات التى اكتملت وما التى لم تكتمل، وما المشروعات التى نجحت، وما المشروعات التى لم تنجح.

هذه هى طبيعة الأمور، فالكمال لله وحده.

وليس عيباً أن نصدر قراراً لم يؤد إلى النجاح المنشود، ولكن العيب هو أن نستمر فى الخطأ دون التدخل لتصحيحه.

دائماً تؤدى حركة دوران العمل إلى انشغال صانع القرار بمتابعة كل جديد وكل ما يطفو على السطح من أزمات يومية تقليدية أو أخرى طارئة مثل أحداث الإرهاب أو الفتنة الطائفية أو الحرائق المفتعلة أو أزمة الدولار المدبرة، لذلك يصعب على المسئول مراجعة ما سبق من قرارات.

نحن بحاجة إلى تقرير للرئيس يتصف بالشفافية والصدق حول ما تم إنجازه من توجيهاته ومدى كفاءة ودقة إنجازها حتى تاريخه.

وفى يقينى أن البرلمان لم يلعب دوره الدستورى حتى الآن فى تحقيق الرقابة والمتابعة المطلوبة حتى يتم تصحيح المسار.

يجب أن نتعامل مع هذه المسألة دون حساسية أو حرج، لأن أهم أسس الإصلاح المصارحة والصدق.

arabstoday

GMT 00:11 2024 الثلاثاء ,02 تموز / يوليو

خطر اليمين القادم!

GMT 00:02 2024 الإثنين ,01 تموز / يوليو

علم المناظرات السياسية

GMT 23:34 2024 الخميس ,20 حزيران / يونيو

خطاب نصر الله

GMT 22:38 2024 الأربعاء ,19 حزيران / يونيو

«لست تشرشل»!

GMT 23:10 2024 الثلاثاء ,18 حزيران / يونيو

الإدارة الجديدة لنتانياهو

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

مطلوب تقرير صادق للرئيس مطلوب تقرير صادق للرئيس



GMT 10:29 2025 السبت ,15 شباط / فبراير

حسين فهمي يشارك في مهرجان برلين وسط الثلوج
 العرب اليوم - حسين فهمي يشارك في مهرجان برلين وسط الثلوج

GMT 11:22 2025 الخميس ,13 شباط / فبراير

خطاب إلى وزير الداخلية!

GMT 14:52 2025 الخميس ,13 شباط / فبراير

برشلونة يعلن رسميًا تمديد عقد كوبارسي حتى 2029

GMT 11:03 2025 الخميس ,13 شباط / فبراير

أسيل عمران بإطلالات راقية تلفت الأنظار

GMT 02:39 2025 الجمعة ,14 شباط / فبراير

سماع دوي أصوات انفجارات في العاصمة كييف
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab