دموية الزمن الآتي
الخطوط الجوية في أذربيجان تعلن تعليق رحلاتها إلى 7 مدن روسية الجيش الإسرائيلي يعلن قصف بنية تحتية كانت تستخدم لتهريب الأسلحة عبر سوريا إلى حزب الله عند معبر على الحدود السورية اللبنانية مقتل فلسطينيين وإصابة آخرين إثر استهدافهم بطائرة مسيرة إسرائيلية في جباليا البلد شمال غزة وسائل إعلام لبنانية تفيد بأن القوات الإسرائيلية شنت قصفاً استهدف ثلاثة مواقع في منطقة البقاع إيقاف حركة الطيران في مطار بن غوريون الإسرائيلي عقب هجوم من الحوثيين برنامج الأغذية العالمي يعلن تعليق عمليات النقل الجوي للمساعدات الإنسانية في اليمن بشكل مؤقت منظمة الصحة العالمية تعلن إصابة موظف بجروح خطيرة نتيجة قصف إسرائيلي استهدف مطارًا في اليمن الجيش الإسرائيلي يطلب إخلاء مستشفى كمال عدوان بعد أن قام بمحاصرته "اليونيفيل" تعلن أن الجيش الإسرائيلي يواصل تدمير المناطق السكنية والزراعية والطرق جنوب لبنان هيئة مراقبة الطيران في روسيا تعلن إغلاق جميع مطارات موسكو مؤقتا تحسبا لهجمات بطائرات مسيرة
أخر الأخبار

دموية الزمن الآتي!

دموية الزمن الآتي!

 العرب اليوم -

دموية الزمن الآتي

عماد الدين أديب

أكد مصدر أمريكى فى عشاء حضرته فى نيويورك أن قرار الرئيس الأمريكى بإنجاز الاتفاق النووى مع إيران ليس نهائياً وأنه يرتبط كلياً بالتفاصيل الدقيقة والفنية التى يجرى التفاوض حولها.

وأكد هذا المصدر المطلع أن أهم شىء يؤثر فى موقف الرئيس باراك أوباما فى إنجاز الاتفاق هو أن تكون هناك قيود وقواعد واضحة وصارمة تمنع إيران من إنجاز سلاح نووى لمدة عشر سنوات مقبلة.

وفسر المصدر هذا الأمر بأن الرئيس أوباما يرفض أى اتفاق غامض وغير صريح خوفاً من موقف الحزب الجمهورى المعارض الذى يتهم أوباما بإنجاز اتفاق مع إيران بأى ثمن.

وتكمن القيود التى تصر عليها واشنطن وباقى مجموعة المفاوضات المعروفة بمجموعة «خمسة زائد واحد» فى التأكد من عدم قدرة إيران مستقبلياً على التمكن من صناعة الصواريخ الحاملة للمواد النووية، مما يستلزم وجود عمليات تفتيش دولية صارمة ودائمة ليست فقط على أماكن التخصيب الإيرانية ولكن أيضاً على المنشآت العسكرية الإيرانية ذات الصلة.

ورغم نفى الإدارة الأمريكية المتكرر أن المفاوضات الشاقة التى تمت طوال الفترة الماضية تركزت -فقط- على الملف النووى الإيرانى فإن هناك تسريبات مصدرها بعض أقطاب الحزب الجمهورى تتحدث عن أن هذه المفاوضات شملت ملفات الوجود الإيرانى فى سوريا والعراق واليمن، وموقف طهران من القاعدة وداعش.

ويبدو أن هذه المنطقة سوف تعيش فى حالة من التعبئة العسكرية العامة، وتبقى لفترة لا تقل عن خمس سنوات على حافة حروب حدودية وإقليمية مستمرة.

نحن فى زمن الحرب بالوكالة، بمعنى قيام ميليشيات أو جماعات أو قبائل بإثارة حروب ونزاعات مسلحة لصالح قوى إقليمية مرتبطة بمصالح قوى عظمى.

هذا الزمن الردىء الملىء بالدماء ومزج السياسة بالدين بالطائفية بالعمالة لقوى خارج الأوطان هو قدر المنطقة وبالتالى قدر مصر وشعبها.

arabstoday

GMT 09:00 2024 الجمعة ,27 كانون الأول / ديسمبر

فنّانو سوريا

GMT 08:59 2024 الجمعة ,27 كانون الأول / ديسمبر

خاسران في سورية... لكن لا تعويض لإيران

GMT 08:55 2024 الجمعة ,27 كانون الأول / ديسمبر

المشهد اللبناني والاستحقاقات المتكاثرة

GMT 08:54 2024 الجمعة ,27 كانون الأول / ديسمبر

سوريا... الوجه الآخر للقمر

GMT 08:52 2024 الجمعة ,27 كانون الأول / ديسمبر

الشرع وترمب وماسك

GMT 08:51 2024 الجمعة ,27 كانون الأول / ديسمبر

2024: البندول يتأرجح باتجاه جديد

GMT 08:49 2024 الجمعة ,27 كانون الأول / ديسمبر

جنوب لبنان... اتفاق غير آمن

GMT 08:45 2024 الجمعة ,27 كانون الأول / ديسمبر

رائحة في دمشق

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

دموية الزمن الآتي دموية الزمن الآتي



الملكة رانيا تربعت على عرش الموضة بذوقها الراقي في 2024

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 08:49 2024 الخميس ,26 كانون الأول / ديسمبر

بوستر أغنية مسابقة محمد رمضان يثير الجدل
 العرب اليوم - بوستر أغنية مسابقة محمد رمضان يثير الجدل

GMT 09:35 2024 الخميس ,26 كانون الأول / ديسمبر

طريقة طهي الخضروات قد تزيد خطر الإصابة بأمراض القلب

GMT 08:59 2024 الجمعة ,27 كانون الأول / ديسمبر

خاسران في سورية... لكن لا تعويض لإيران

GMT 08:06 2024 الجمعة ,27 كانون الأول / ديسمبر

«بنما لمن؟»

GMT 08:54 2024 الجمعة ,27 كانون الأول / ديسمبر

سوريا... الوجه الآخر للقمر

GMT 06:33 2024 الثلاثاء ,24 كانون الأول / ديسمبر

ايجابيات وسلبيات استخدام ورق الجدران في الحمامات
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab