أفضل طريقة للحفاظ على السعادة الزوجية والإحترام بين الزوجين
آخر تحديث GMT00:41:29
 العرب اليوم -

أفضل طريقة للحفاظ على السعادة الزوجية والإحترام بين الزوجين

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - أفضل طريقة للحفاظ على السعادة الزوجية والإحترام بين الزوجين

أفضل طريقة للحفاظ على السعادة الزوجية
القاهرة - العرب اليوم

هناك بعض الأشخاص يعتادون على طريقة تواصل معينة مع الآخرين، ويتضح ذلك جليا عند حديث بعض الأزواج مع زوجاتهن أن طريقة هؤلاء الأزواج فى المناقشة تتسم دائما باتخاذ طرقا أشبه بالمتاهات

 حيث إن للزوج كل الذرائع ممكنة ليزرع الارتباك أى يفعل كل ما فى وسعه ليطرح أسئلة تشمل عنصراً خاطئاً ليعرف حقيقة معينة، فهو لا يسلك الطرق المستقيمة فى النقاش بل طرق لولبية دائما،

 ويظهر ذلك فى نظراته وكلماته مع محاولة دائمة لفهم الهدف والغرض من الموضوع الذى يهدف إليه، ويستفسر عنه، ولابد أن تثق الزوجة فى نفسها جيدا عندما تتحدث معه، وبالطبع الحقيقية هى أقصر الطرق وأحسنها لراحة البال والعيش بسعادة. كما يشير فكرى إلى أن هناك بعض الأزواج ينزعجون عندما يرون أن الطرف الآخر ناجح فى عمله،

 ويظهر بعض التصرفات المتقلبة حتى يلفت انتباه شريكه، فقط لأنه أثبت نوعا من الاستقلالية، وانشغل عنه بأمور أخرى اقتناعا منه أن كل وقته يجب أن يكون ملكه وحده، مما يجعل الشريك الناجح يواجه بعض الانزعاج والتشتت، فكلما أقدم على ممارسة أى نشاط يشعر بالذنب تجاهه نصفه الآخر،

 والانسياق وراء هذا الإحساس ومطاوعته يجلب الإحباط والتوقف عن إحراز النجاحات، ومن ثم لا يجب الانجراف وراء هذا الإحساس طالما أن هذا التفوق لا يأتى على حقوق الطرف الآخر والالتزامات نحوه.

هناك بعض الأشخاص يعتادون على طريقة تواصل معينة مع الآخرين، ويتضح ذلك جليا عند حديث بعض الأزواج مع زوجاتهن أن طريقة هؤلاء الأزواج فى المناقشة تتسم دائما باتخاذ طرقا أشبه بالمتاهات،

 حيث إن للزوج كل الذرائع ممكنة ليزرع الارتباك أى يفعل كل ما فى وسعه ليطرح أسئلة تشمل عنصراً خاطئاً ليعرف حقيقة معينة، فهو لا يسلك الطرق المستقيمة فى النقاش بل طرق لولبية دائما،

 ويظهر ذلك فى نظراته وكلماته مع محاولة دائمة لفهم الهدف والغرض من الموضوع الذى يهدف إليه، ويستفسر عنه، ولابد أن تثق الزوجة فى نفسها جيدا عندما تتحدث معه، وبالطبع الحقيقية هى أقصر الطرق وأحسنها لراحة البال والعيش بسعادة. كما يشير فكرى إلى أن هناك بعض الأزواج ينزعجون عندما يرون أن الطرف الآخر ناجح فى عمله،

 ويظهر بعض التصرفات المتقلبة حتى يلفت انتباه شريكه، فقط لأنه أثبت نوعا من الاستقلالية، وانشغل عنه بأمور أخرى اقتناعا منه أن كل وقته يجب أن يكون ملكه وحده، مما يجعل الشريك الناجح يواجه بعض الانزعاج والتشتت، فكلما أقدم على ممارسة أى نشاط يشعر بالذنب تجاهه نصفه الآخر،

 والانسياق وراء هذا الإحساس ومطاوعته يجلب الإحباط والتوقف عن إحراز النجاحات، ومن ثم لا يجب الانجراف وراء هذا الإحساس طالما أن هذا التفوق لا يأتى على حقوق الطرف الآخر والالتزامات نحوه.

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

أفضل طريقة للحفاظ على السعادة الزوجية والإحترام بين الزوجين أفضل طريقة للحفاظ على السعادة الزوجية والإحترام بين الزوجين



GMT 05:21 2025 الأربعاء ,05 شباط / فبراير

أخطاء تُشعل المشاكل الزوجية احذري منها

GMT 17:31 2024 السبت ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

نصائح للزوجة تدفع الزوج الى الاستماع الى زوجته

GMT 17:27 2024 السبت ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

نصائح للتعامل مع زوجك عند وقوعه في مشكلة

GMT 17:26 2024 السبت ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

إرشادات على الزوجة اتباعها لتحظى بحياة أفضل

GMT 17:22 2024 السبت ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

حيل لتجاوز الخلافات مع الزوج والتغلب عليها

هيفا وهبي تعكس الابتكار في عالم الموضة عبر اختيارات الحقائب الصغيرة

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 23:14 2025 السبت ,08 شباط / فبراير

نتنياهو يقدم "البيجر الذهبي" هدية لترامب
 العرب اليوم - نتنياهو يقدم "البيجر الذهبي" هدية لترامب

GMT 13:03 2025 الجمعة ,07 شباط / فبراير

هالة صدقي تعلن أسباب هجرتها من القاهرة

GMT 16:57 2025 الجمعة ,07 شباط / فبراير

قصي خولي يكشف مصير مسلسله مع نور الغندور

GMT 13:06 2025 الجمعة ,07 شباط / فبراير

محمد سعد يحتفل بنجاح "الدشاش" بطريقته الخاصة

GMT 17:18 2025 الجمعة ,07 شباط / فبراير

القوى العظمى.. يوتوبيا أم ديستوبيا؟
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab