الأسرة والطفل من ذوي الإعاقة تجربة واقعية
آخر تحديث GMT01:17:33
 العرب اليوم -

الأسرة والطفل من ذوي الإعاقة تجربة واقعية

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - الأسرة والطفل من ذوي الإعاقة تجربة واقعية

الأسرة والطفل من ذوي الإعاقة تجربة واقعية
القاهرة ـ العرب اليوم

لا تكتمل سعادة أي أسرة حتى ترزق بأطفال وتبدأ الرحلة مع الأبناء، لكن بعض الأسر قد تتعرض لبعض الاختبارات والتحديات عندما يكون أحد الأبناء من ذوي الإعاقات الجسمانية التي تلازمه إلى الأبد، في الحقيقة إذا أجادت الأسرة التعامل معه، من الممكن أن يخرج للمجتمع شخصاً سوياً منتجاً ومعتمداً علي نفسه.

اليوم «سوبر ماما» تقدم لكم تجربة واقعية لشاب ناجح استطاع رغم كف بصره أن يتفوق دراسياً ويمارس حياته بشكل طبيعي، فهو يتواصل عبر شبكات التواصل الاجتماعي، يمارس تصوير الفوتوغرافيا وغيره الكثير، والآن دعونا نتعرف عليه أكثر وعن تجربته مع أسرته.

في البداية قدم تعريف عن نفسك لقارئات «سوبر ماما»

أنا محمد صابر علي أبو طالب، السن 23 سنة و11 شهر خريج كلية الآداب جامعة سوهاج قسم الدراسات الإسلامية، أقوم حالياً بتحضير دراسات عليا في كلية التربية دبلومة مهنية شعبة التربية الخاصة، أعمل كمدرب كمبيوتر بجامعة سوهاج بمركز «نور البصيرة» لرعاية المكفوفين وضعاف البصر، من هواياتي عزف الموسيقى، البرمجة الإلكترونية، عمل هندسة صوتية وإنتاج فيديوهات باستخدام الكمبيوتر.

أخبرنا عن تجربتك الشخصية.. والنقاط التي تحب مشاركتها مع الأسر التي لديها طفل له ظروف مشابهه.

تجربتي الشخصية ولدت والحمد لله في وسط أسرة على ما أعتقد أنها تستحق الامتياز من حيث مساندتي ودعمي، ويمكن إيجاز التجربة فيما يلي:
لم تفرق بيني وبين إخوتي المبصرين في المعاملة وغيره.
ساعدتني الأسرة في الاعتماد على نفسي دائماً، حيث لم أكن عالة على أسرتي يوم ما، وهذا ما أفتخر به الحمدلله.

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

الأسرة والطفل من ذوي الإعاقة تجربة واقعية الأسرة والطفل من ذوي الإعاقة تجربة واقعية



GMT 05:37 2025 الأربعاء ,05 شباط / فبراير

كيفية يمكن حماية الأطفال من الهشاشة النفسية

GMT 00:06 2024 الأحد ,01 كانون الأول / ديسمبر

أطعمة خارقة تساعد على تعزيز تركيز الأطفال

GMT 22:38 2024 السبت ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

طرق تعليم الأطفال لنظافة الشخصية

GMT 22:35 2024 السبت ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

الإساءة اللفظية لها تأثير على نمو دماغ الأطفال

GMT 22:20 2024 السبت ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

كثرة الاستحمام قد تصيب الأطفال والرضع بمشاكل جلدية عديدة

GMT 21:40 2024 السبت ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

الابتسام أثناء تناول الطعام يشجع الأطفال على الأكل

GMT 21:31 2024 الخميس ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

معاناة الأبوين من الإجهاد تعرّض الأطفال للقلق والاكتئاب

دينا الشربيني بإطلالات متفردة ولمسات جريئة غير تقليدية

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 17:36 2025 الثلاثاء ,11 شباط / فبراير

غادة عادل تَعِد جمهورها بمفاجأة في رمضان
 العرب اليوم - غادة عادل تَعِد جمهورها بمفاجأة في رمضان

GMT 03:29 2025 الثلاثاء ,11 شباط / فبراير

إغلاق مطار سكوتسديل عقب حادث تصادم بين طائرتين

GMT 18:12 2025 الإثنين ,10 شباط / فبراير

من أوراق العمر

GMT 18:34 2025 الإثنين ,10 شباط / فبراير

من «ريفييرا الشرق الأوسط» إلى المربع الأول

GMT 18:36 2025 الإثنين ,10 شباط / فبراير

أميركا وأحجام ما بعد الزلزال
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab