لهذه الأسباب تسعد الأمهات بموسم العودة إلى المدارس
آخر تحديث GMT18:39:49
 العرب اليوم -

لهذه الأسباب تسعد الأمهات بموسم العودة إلى المدارس

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - لهذه الأسباب تسعد الأمهات بموسم العودة إلى المدارس

لهذه الأسباب تسعد الأمهات بموسم العودة إلى المدارس
القاهرة - العرب اليوم

ربما يتساءل البعض، عن سبب مشاعر الفرح والبهجة التي تظهر على وجوه الأمهات مع موسم العودة إلى المدارس، فعلى الرغم من الأعباء التي ستضاف إلى الأم بمجرد بدء الدراسة إلا أنها لا تفوت عليها أبدا فرصة الإستفادة من ذلك.
 
ومن أهم مسببات سعادة الأمهات بحلول الموسم الدراسي ما يلي:
 
عودة النظام
فبعد أن عمت الفوضى أرجاء المنزل، عاد النظام للمنازل من جديد وللأسر، وهو الأمر الذي يسهل على الأمهات الكثير من الأمور، فلا مزيد من الجهد والمشقة عليهن بعد الآن.
 
لقاء الصديقات
فما أن يحل الموسم الدراسي، إلا وتسعد الأم بمزيد من الوقت لنفسها ولقضاء الوقت مع صديقاتها، والإستمتاع بشرب القهوة سويا.
 
الإستمتاع بالوقت
حيث تسعد الأم ببعض الخصوصية والحرية بعد العودة إلى المدراس، إذ تستطيع أن تجد لنفسها وقتا للهدوء، وممارسة أي نشاط محبب لها، والذهاب إلى الجيم لممارسة الرياضة.
 
حرية التسوق
كثيرة هي ومزعجة مشاكل التسوق مع الأطفال، لذلك تسعد الأم بالتسوق بمفردها، لقدرتها على التركيز وإستمتاعها بوقت التسوق.
 
وأخيرا فإن لكل ما سبق إنعكاسات هامة جدا على الأسرة ككل، فإرتياح الأم وإيجاد وقت لها ولقيامها ببعض النشاطات الإجتماعية الهامة يزيد من إقبالها على رعاية أطفالها والإهتمام بهم، ويحقق أمورا إيجابية كثيرة.

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

لهذه الأسباب تسعد الأمهات بموسم العودة إلى المدارس لهذه الأسباب تسعد الأمهات بموسم العودة إلى المدارس



أحلام تتألق بإطلالة لامعة فخمة في عيد ميلادها

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 18:31 2025 الأربعاء ,05 آذار/ مارس

طارق لطفي يكشف أسباب غيابه عن المهرجانات
 العرب اليوم - طارق لطفي يكشف أسباب غيابه عن المهرجانات

GMT 09:59 2025 الأربعاء ,05 آذار/ مارس

الميليشيات والشّرعيّات: استدامة مستحيلة

GMT 18:32 2025 الثلاثاء ,04 آذار/ مارس

إلهام شاهين توضح أسباب فشلها في الإنتاج

GMT 06:33 2025 الأربعاء ,05 آذار/ مارس

إلى الفريق كامل الوزير!

GMT 02:08 2025 الأربعاء ,05 آذار/ مارس

زلزال يضرب ولاية سيدي بوزيد في تونس

GMT 10:35 2025 الأحد ,02 آذار/ مارس

حمادة هلال يتحدث عن الفن وأول أجر تقاضاه
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab